ضياع كبير يُسيطر على القطاع التربوي، والطلاب عالقون بين هواهم ومواقف الأساتذة والمشادات السياسية، وعلى ما يبدو أن كباش الانتخابات
خاص “الملفات” – المحرّر السياسي بات من المؤكد أن المجلس النيابي سيحسم غداً قرار التمديد للمجالس البلدية بما يعني تأجيل
جريمة جديدةٌ تُضاف إلى قائمة الجرائم اليومية المرتكبة، والتي إما تحصد الأرواح أو الممتلكات، وآخرُها كانت الواقعة المروّعة التي حصلت
على ما يبدو لن يكون صيف لبنان المقبل كما كان عليه العام الماضي، وذلك بسبب التطورات الأمنية في لبنان والمنطقة
أهلا بكم في شريعة الغاب، حيث وللأسف كما يُقال و”عاللبناني: كل مين فاتح على حسابه” في بلد يُعتبر التلوث البيئي
في تطور مأساوي ومقلق، أسفرت التحقيقات الأولية عن كشف تفاصيل جريمة مروعة هزت بلدة العزونية التابعة لقضاء عاليه، حيث أقدم
تمكَّنت مديريَّة المخابرات في الجيش اللبناني من توقيف معظم أعضاء العصابة السوريِّين المشاركين في عملية الخطفِ. وتبيَّن خلال التحقيق معهم
في تطور أمني مقلق، كشفت مصادر مطلعة لموقع “الملفات” عن فقدان الاتصال بشكل نهائي مع أحد أبناء جبيل منذ فترة
لطالما احتّل القطاع التعليميّ – التربويّ المركز الأوّل في لبنان، ويُعتبر مقصداً للعرب والأجانب، إذ أعطى صورة مميّزة في ظل
مع الارتفاع المستمرّ لأسعار المحروقات في الفترات الأخيرة، ووصول سعر صفيحة البنزين إلى الـ 1734.000، لم يعد من السهل على
حرب التشويش التي تلجأ إليها إسرائيل بشكل عام وخلال الحروب والمعارك على وجه الخصوص ليست بالأمر الجديد، لاسيما وأنها تمتلك
يبدو أن حيل الابتزاز الإلكتروني ومحاولة سرقة حسابات المستخدمين على مواقع التواصل الاجتماعي لن تنتهي، فقد اشتكى عدد عبر موقع
بشيء من الغرابة ينظر الجنوبيون إلى غياب ما يُعرف بالجمعيات الإنسانية والمنظّمات الدولية التي تُعنى مباشرة بمواكبة التطورات الإنسانية وتقديم
الـ"ملفات" موقع مُتخصص مستقل فعلاً وليس قولاً، هدفه ايصال المعلومة الدقيقة والموثقة لما يجري في البلد في ظل انتشار الأخبار المغلوطة والشائعات الموجهة لهدف محدد.