January 11, 2025

خطفوه وعائلته ثم قاموا بتعذيبهم .. بالتفاصيل

بتاريخ 27-1-2024، أقدم مجهولون على خطف المدعو (م. ر.، مواليد عام 1981، سوري) وزوجته وطفليهما من بلدة البيسرية- صيدا، وقام الخاطفون بضرب (م. ر.) وتعذيبه وتصويره أثناء قيامهم بذلك، وارسال مقاطع الفيديو الى ذويه في سوريا والسويد، مطالبين بفدية مالية بقيمة /4000/ دولار أميركي، مقابل الإفراج عنهم أو قتلهم. على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هوية الفاعلين وتوقيفهم وتحرير المخطوفين، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة تمكنت شعبة المعلومات من تحديد هوية الخاطفين، وهم كل من: ع. ر. خ. (مواليد عام 1990، سوري) ع. ط. (مواليد عام 1986، سوري) م. ط. (مواليد عام 2001، سوري) بتاريخ 29-1-2024، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت دوريات الشعبة من تحديد مكان احتجاز المخطوفين داخل شقة الأول في محلة قلحاتا -الكورة، حيث نفذت عملية مداهمة للشقة وأوقفت الأول في داخلها وحررت المخطوفين، وبالتزامن تم إلقاء القبض على الثاني والثالث في بلدة فيع -الكورة، وبتفتيشهم ضبط بحوزتهم هواتف خلويّة، كما عثر بحوزة الثاني على بطاقتي هوية عائدتين للمخطوف وزوجته. بالتحقيق معهم، اعترف الأول انه الرأس المدبر لعملية الخطف التي نفذها بمساعدة الثاني والثالث، وانهم احتجزوا المخطوفين في منزله، وأقدموا على ضرب المدعو (م. ر.) وتعذيبه وتصويره وارسال الفيديوهات الى ذويه لابتزازهم للحصول على مبالغ مالية، واعترف الثاني والثالث بما نسب اليهما. أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختصّ بناء على إشارة القضاء. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

تسمم متعمّد.. وفاة ٤ قيادات عسكرية

أفادت مصادر اليوم الجمعة، بأنه “تم تسجيل وفيات بين قادة الحرس الثوري الايراني بحادثة تسمم في مدينة دير الزور شرق سوريا”. وأشارت الى أن “حادثة التسمم التي ضربت قادة الحرس الثوري الإيراني نجم عنها وفاة 4 قيادات عسكرية إيرانية بينهم الحاج مقتدى والعقيد مرتضى مولوي”. وأضافت أن “وفيات التسمم طالت قادة المجموعات النسائية بالحرس الثوري في دير الزور، واصفة حالات التسمم الجماعي بالمتعمدة بين قادة الحرس”. المصدر : قناة الحدث

الراعي: نرى في تعطيل انتخاب الرئيس خلفيّات مشبوهة

أوضح البطريرك الراعي في عظة قدّاس عيد مار مارون أننا “لا ندري لماذا لا يُدعى المجلس النيابي للانعقاد من أجل القيام بالواجب الأول وهو انتخاب رئيس للجمهورية”. وأكد الراعي أننا “نرى في تعطيل انتخاب رئيس للبلاد خلفيّات مشبوهة غير مقبولة وهي مدانة”، محذراً من محاولة “أي أحد تحويل الموارنة من رسل أحرار إلى أتباع، أو جعلهم من دون تاريخ فيما لهم تاريخ خاص بهم لا يُمحى.” وأضاف: “هناك انتهاك للدستور عبر بدعة الضرورة التي يعتمدها مجلس النواب ومجلس الوزراء ليجري التعيينات”، وسأل: “هل أصبحنا في دولة نظامها استبداديّ يحلّ محلّ النظام المعلن في مقدّمة الدستور؟” كما شدد البطريرك الماروني على أن “إنقاذ البلاد يستدعي رئيساً يضع حدًّا لحكومات الوحدة الوطنيّة الزائفة ويحيي اللعبة البرلمانيّة ويرفض كلّ سلاح غير شرعيّ”. وختم: “إنقاذ البلاد يتحدّى كلّ من يتطاول على السيادة والاستقلال كي لا يصبح لبنان دولة التبعية والاحتلال.” المصدر : ام.تي.في

جعجع لبري: هذا هو الحل الوحيد

كتب رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، عبر حسابه على منصة “اكس”: “إلى دولة الرئيس نبيه بري..طبعًا يحقّ لك، دولة الرئيس، وبامتياز أن تدعم مرشحك إلى الرئاسة تبعًا للقواعد الديموقراطية والدستورية وأن تتمسّك به أيضًا ، كما يحقّ لغيرك أن يدعم مرشّحًا إلى الرئاسة ويتمسّك به، إذاً ، ما الجدوى من طاولة حوار فولكلورية إذا كانت كلّ الحوارات الجانبية والتي امتدّت لأكثر من خمسة عشر شهر خلت، وما زالت مستمرة، لم تبدِّل في مواقف أي من الفريقين؟الحلّ الوحيد، دولة الرئيس، في هذه الحالة هو في جلسة انتخاب بدورات متتالية حتى نجاح أحد المرشحين المطروحين”. المصدر : منصة اكس