January 11, 2025

ينتحل صفة أمنية ويسلب مواطنين بقوة السلاح

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات السلب بقوة السلاح في مختلف المناطق اللبنانية، كثفت القطعات المختصة دورياتها في المناطق التي تكثر فيها هذه العمليات لرصد المتورطين بها وتوقيفهم.ونتيجة المتابعة الميدانية والاستعلامية التي قامت بها شعبة المعلومات، توصلت الى تحديد هوية الرأس المدبر لعصابة يقوم أفرادها بانتحال صفة أمنية وسلب مواطنين بقوة السلاح مستخدمين دراجة آلية، ويدعى:م. ن. (مواليد عام 1986، لبناني)وهو من أصحاب السوابق الجرمية بقضايا: سلب بقوة السلاح، سرقة، مخدّرات والتعدي على مركز عسكري.بتاريخ 2-2-2024، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بالجرم المشهود في محلة الحازمية أثناء تنفيذه عملية سلب أحد المواطنين بقوة السلاح.بالتحقيق معه، اعترف بما نسب اليه لجهة قيامه بتنفيذ أكثر من /15/ عملية سلب بقوة السلاح بالاشتراك مع شخص آخر منتحلين صفة أمنية، ومنها في مناطق: السفارة الكويتية، غاليري سمعان، الصياد وآخرها في محلة الحازمية حيث تم توقيفه.أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص بناء على اشارة القضاء، والعمل مستمر لتوقيف شريكه. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

يستغل فتيات قاصرات .. ويعتدي عليهن.. بالتفاصيل!

بتاريخ 18-01-2024، توافرت معلومات لفصيلة عرمون في وحدة الدرك الإقليمي عن قيام شخص باستغلال فتيات قاصرات والاعتداء عليهن تحت التهديد.بالتاريخ ذاته، وبالتنسيق مع مفرزة استقصاء جبل لبنان، تم تحديد هويته ومكان تواجده في دوحة عرمون، حيث تمّت مداهمة مكان اقامته وتوقيفه، وتبيّن أنّه يُدعى:م. ف. (مواليد عام ۱۹٦٣، لبناني)بتفتيشه ضبط بحوزته رخصتي سير بأسماء مختلفة، كما عُثر داخل منزله على فتاة قاصر مع ابنها الرضيع عمره شهرين تقريبًا، وعلى مبلغ يُقدّر بحوالى /21،000/ دولار أميركيّ، وعلى أقراص منشّطة، ومبالغ مالية.بالتحقيق معه، أنكر القيام بما نُسب إليه، في حين أكّدت الفتاة القاصر الّتي عُثر عليها في منزل (م. ف.) بحضور مندوبة حماية الأحداث، قيام الموقوف بالاعتداء على فتيات قاصرات واستغلالهنّ، وتسهيل أعمال الدعارة في منزله، وفي شقّة أخرى.أودع الموقوف مكتب حماية الآداب ومكافحة الإتجار بالأشخاص في وحدة الشرطة القضائية للتوسع بالتحقيق معه بناءً على إشارة القضاء. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

فضيحة ٣ مدراء!

علم من مصادر وزارية أنه يجري التحضير لإصدار ثلاثة مراسيم في جلسة مجلس الوزراء المقبلة، تقضي بإعادة ثلاثة موظفين من الفئة الأولى إلى الملاك بعدما قدموا استقالاتهم قبل أكثر من سنة تحت حجة أن رواتبهم لم تعد تكفيهم. وعندما لم يحقق الثلاثة ما يطمحون إليه في مؤسسات خاصة في الخارج أعادهم “الحنين” إلى نعيم الإدارة اللبنانية مع الإشارة إلى أن انتاجيتهم لم تكن تتجاوز الحد الأدنى من تنفيذ المسؤوليات الملقاة على موظف في موقع مدير عام. وتشكل هذه الخطوة في حال توقيع هذه المراسيم “فضيحة من العيار الثقيل تخالف قواعد الوظيفة”. ويحظى مدير عام من “النجوم” الثلاثة بدعم لا محدود من جهة حزبية. وكان يحصل على كل مخصصاته ورواتبه طوال الأشهر التي سبقت تقديمه استقالته وكان يعمل انذاك في عاصمة أوروبية. ويقول الذين كانوا يعملون معه بأن “لا حاجة لذكر إمكاناته المتواضعة وعدم تكيفه في الموقع الذي كان يشغله”. المصدر : النهار

حشيشة مخبأة في بودرة الحلويات.. بالتفاصيل

في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي لكشف شبكات تهريب المخدرات من والى لبنان وملاحقة المتورطين بها وتوقيفهم، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام أحد الأشخاص بالتخطيط لعملية تهريب كمية من المخدّرات الى إحدى الدول الأوروبية بواسطة مكتب شحن. على الفور، باشرت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الاستعلامية والتقنية للعمل على احباط عملية التهريب، وتحديد هوية المتورطين بها ومكان تواجد شحنة المخدرات. نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصّلت إلى تحديد مكتب الشحن الذي كان سيتم عبره تهريب الشحنة، وأحد المستودعات العائدة له في محلة المصنع – البقاع. كما كشفت هوية الشخص المسؤول عن عملية التهريب، والذي يستخدم هوية مزورة لإخفاء هويته الحقيقية في العملية، ويدعى: ن. ح. (مواليد عام 1993، لبناني) متوارٍ عن الأنظار بتاريخ 4-1-2024، توجهت إحدى دوريات شعبة المعلومات الى محلة المصنع، وداهمت المستودع، وبتفتيشه ضبطت في داخله /23,6/ كلغ من مادة حشيشة الكيف مخبأة بطريقة احترافية داخل شحنة من بودرة الحلويات. تم تعميم بلاغ بحث وتحر بحق (ن. ح.)، وأجري المقتضى القانوني بالمضبوطات، بناء على إشارة القضاء المختص. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

جديد خلاف بشرّي – بقاعصفرين

ابطل القاضي في مجلس شورى الدولة كارل عيراني في تقريره، قرار بلدة بقاعصفرين بتعديل اسم البلدة الى “بقاعصفرين القرنة السوداء” والزمها بالعودة الى استخدام تسمية “بقاعصفرين” حصرا ويأتي ذلك في ضوء النزاع العقاري القائم بين بشري وبقاعصفرين على ملكية القرنة السوداء والذي لم يحسم بسبب عدم انجاز اعمال التحرير والتحديد على ان يصدر القرار النهائي عند انتهاء المهل القانونية.