January 11, 2025

المستهدف الأصلي.. وهكذا نجا من هجوم النبطية

كشفت معلومات عن أن القائد العسكري العام لحزب الله علي كركي كان هو المستهدف الأساسي من هجوم النبطية، إلا أنه نجا. وتعرضت سيارة لهجوم بطائرة مسيّرة، مما أدى إلى إصابة المسؤول العسكري في حزب الله عباس الدبس الملقب بـ”الحاج عبد الله”، وشخص آخر كان برفقته. وأوضحت المصادر أن كركي كان هو المقصود قبل أن ينجح في التمويه، إذ لم يكن في السيارة المستهدفة. ويعد كركي، الذي نجا من محاولة اغتيال ثانية، أرفع قائد عسكري في الحزب، كما أنه عضو ما يعرف باسم “المجلس الجهادي”، وهو الجناح العسكري والأمني لحزب الله. المصدر : سكاي نيوز

إسرائيل تهدد: مستعدون لتنفيذ مئات المهمات في لبنان!

أكد قائد سلاح الجوّ الإسرائيلي أن “عشرات الطائرات تُحلّق حاليا في سماء جنوب لبنان، ومستعدة لتنفيذ مئات المهمات فور صدور الأمر”. وأضاف أنّ “حزب الله” سيستمرّ في دفع الثمن من خلال خسارة منظوماته”. في حين قال الجيش الإسرائيلي أنه هاجم “سلسلة أهداف إرهابية على أرض لبنان.” المصدر : سكاي نيوز العربية

ممنوع انعقاد الحكومة!

بدأ العسكريون المتقاعدون، منذ ساعات الصباح الاولى من اليوم الخميس، بالتوافد الى ساحة الشهداء في بيروت، للمشاركة في الاحتجاجات على الاوضاع الاقتصادية والموازنة العشوائية، ولإقفال طرق مجلس الوزراء ومداخله، ومنعه من الانعقاد “لاحقاق العدالة وإنصافهم”. وقد بدأت أعداد العسكريين تزداد، حيث تجمعوا عند مداخل السراي، وسط تدابير امنية مشددة. وطالب العسكريون الحكومة بـ “عدم المماطلة والتسويف في بت موضوع الزيادات، وإدراجها بندًا اول على جلسة مجلس الوزراء، بعد صياغة مراسيم الزيادة وفقا للمطالعة القانونية الصادرة عن المنبر القانوني للدفاع عن حقوق العسكريين المتقاعدين بكل مندرجاتها”. المصدر : الوكالة الوطنية للاعلام

مرافقوه أشهروا سلاحهم بوجه المتظاهرين!؟

صدر عن مكتب وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال جوني قرم، اليوم الخميس، بيان جاء فيه: “يتمّ التداول عبر وسائل التواصل الإجتماعي خبراً مفاده بأن مرافقي الوزير جوني القرم قد أشهروا سلاحهم واعتدوا على المتقاعدين العسكريين أمام السراي الحكومي”. وأضاف البيان، “يهمّ المكتب الإعلامي للوزير القرم أن ينفي نفيًا قاطعاً الخبر الذي يتم تداوله، ويؤكّد أن لا أساس له بتاتا من الصحة”. وتابع، “يؤكد المكتب الإعلامي أن للوزير القرم مرافق أمني واحد واليوم لم يكن متواجداً معه في السيارة، وقد استقلّ الوزير سيارته الشخصية برفقة وزير الصناعة جورج بوشيكيان ووصلا سويًا إلى السراي الحكومي من دون أي مرافقة أمنية، ولدى وصولهما أمام السراي حيث المتظاهرون، قررا سلوك طريق آخر للوصول احترامًا لتحرك العسكريين المتقاعدين”. وأردف، “يشدّد المكتب الاعلامي على ان الخبر المتداول يأتي في سياق الحملة الممنهجة التي تشنّ منذ ايام ضد وزير الاتصالات، وان الوزير القرم يقدّر التضحيات التي قدّمها العسكريون خلال سنوات خدمتهم وهو لا يتوانى أبدًا عن الوقوف إلى جانب موظفي القطاع العام والعمل على إيصال صوتهم”.