عثر على الشاب ج.خ. خ. مواليد 1998، جثة مصابا بطلق ناري في رأسه من بندقية صيد داخل أحد المجمعات السياحية في بلدة غدراس كسروان. وحضرت على الفور القوى الأمنية والأدلة الجنائية والطبيب الشرعي وبوشرت التحقيقات لكشف الملابسات.
في سياق متّصل ببيان سابق صدر عن المديريّة العامّة لأمن الدّولة حول توقيف القوّة الضاربة في المديريّة لشاحنة في بيروت، تحتوي على 2 طن من حبوب الكبتاغون، أنهت المديريّة التحقيق حول الموضوع، حيث تبيّن أنها كانت تتّجه إلى المملكة العربيّة السعوديّة، وتمّ إحصاء الحبوب التي بلغ عددها 10 مليون و741 ألف حبّة، وتمّ تسليم المضبوطات إلى الجهات المختصّة، بناءً على إشارة المدّعي العامّ التمييزيّ القاضي غسّان عويدات. المصدر : المديريّة العـامّة لأمن الدولة
أصيب جندي حفظ سلام الليلة الماضية، بعد أن تعرضت دورية تابعة لليونيفيل لهجوم من قبل مجموعة من الشباب في بلدة الطيبة في جنوب لبنان، كما تضررت آلية في الحادث. واعتبرت اليونيفيل في بيان لها أن “الاعتداءات على الرجال والنساء الذين يخدمون قضية السلام ليست فقط مدانة، ولكنها تشكل أيضاً انتهاكاً لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 والقانون اللبناني. إن حرية حركة قوات حفظ السلام أمر حيوي خلال عملنا على استعادة الأمن والاستقرار على طول الخط الأزرق”” ودعت “السلطات اللبنانية إلى تحقيق كامل وسريع وتقديم جميع الجناة إلى العدالة”. وختمت:”ما زال حفظة السلام التابعين لليونيفيل يتابعون مهامهم، وسنواصل عملنا الأساسي في المراقبة ووقف التصعيد”.
في أثناء محاولة المدعو ف. ف. (مواليد عام 1996، لبناني) إدخال هاتفين خلويّين لصالح السجين ر. ص. (مواليد عام 1985، لبناني) نزيل سجن البترون في وحدة الدرك الإقليمي، تمكن عناصر السجن المذكور، بالجرم المشهود، وبعد مراقبة حثيثة للمدعو (ف. ف.) من ضبط الهاتفين اللذين كانا سيتمّ إدخالهما عبر إخفائهما في داخل “ليفة حمّام” مربوطة بحبلٍ أسود متدلّ من فتحةٍ تطلّ على الباحة الخارجيّة للسجن. وبنتيجة المتابعة، تبيّن أنّ السجين (ر. ص.) قد استحصل على هاتف السجين: ا. ح. (مواليد عام 2000، لبناني)، وتواصل عبره مع المدعو (ف. ف.)، وطلب منه إيصال الهاتفين إلى مركز السجن. أجري المقتضى القانوني بحقّهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختصّ، بناء على إشارة القضاء. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
بعد انتشار فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعيّ، كان قد التقطه السوريّ (أ.ك.) من مكان عمله في إحدى الورش وهو يصوّر لحظة وقوع غارة نفّذها طيران العدوّ الإسرائيليّ بين جبشيت وشوكين، استهدف فيها أحد منازل الأهالي، ثمّ يطلق في الفيديو عبارات مسيئة بحقّ مواطنين لبنانيّين كانوا يعبرون في المكان القريب من الغارة، ينعتُهم فيها بعبارات تنمّ عن الحقد والكراهية. وقد أثارت الحادثة أجواء من الاستياء والشجب في المنطقة وعلى مواقع التواصل الاجتماعيّ، وأُطلقت حملة ودعوات لتوقيفه ومعاقبته، بخاصة أنّه يبدي في عباراته نوعاً من الشماتة والاستهزاء، فيما الغارات المعادية تستهدف المنطقة. على الأثر تحرّكت أمن الدّولة في مديريّة النبطيّة الإقليميّة، ورصدت السوريّ صاحب الفيديو وأوقفته، وأودعته القضاء المختصّ لإجراء المقتضى القانونيّ بحقّه.