January 10, 2025

فوج اطفاء بيروت.. اشكال واعتداء

علم ان إشكالا كبيرا وقع بين عدد من أهالي شهداء فوج إطفاء بيروت وعناصر من قيادة الفوج وذلك أثناء اجتماع الكرنتينا. وبحسب المعطيات، تخلل الاشكال إعتداء من قبل مرافقي قائد الفوج على الأهالي. وتؤكد أن ما حصل جاء بعد اعتراضهم على خطوة تكريم رئيس مجلس النواب نبيه بري. المصدر : الملفات

إشكال يعلق العمل في النافعة!

حصل إشكال صباحًا أمام الباحة الخارجية لمصلحة تسجيل السيارات النافعة في مدينة صيدا، تخلله تلاسن وتضارب بالأيدي بين أصحاب مكاتب السوق على خلفية الدخول بانتظام للكشف على محركات وتسجيل السيارات في النافعة. وعلى الأثر تدخل رئيس المصلحة في صيدا عمر وهبه معلناً تعليق العمل بسبب ما حصل. المصدر : الوكالة الوطنية للاعلام

واشنطن تتحرّك وفق أولويتين متوازيتين

الديبلوماسيّة الأميركية تتحرّك وفق أولويتين متوازيتين؛ الأولى: وضع ضوابط للحرب الاسرائيلية على قطاع غزة تقلّل من استهداف المدنيين، من دون السعي الى وقف اإطلاق النار قبل أن تتمكّن اسرائيل من تحقيق الاهداف التي وضعتها لهذه الحرب بإنهاك حركة «حماس» واعادة الاسرى الاسرائيليين. والثانية: منع انحدار الجبهة مع لبنان الى اشتعال كبير. واذا كانت واشنطن، وفق ما تؤكّد مصادر ديبلوماسية غربية، لا تتحدث او تتبنّى في العلن حداً زمنياً للحرب الاسرائيلية على قطاع غزة، الا انها تكثّف جهودها خلف الكواليس لوضع حدّ للعمليات العسكرية التي تنفذها اسرائيل بوتيرة شديدة في غزة، والانتقال الى عمليات عسكرية خاصة أقل حدة ينفّذها الجيش الاسرائيلي، خصوصاً انّ مسؤولين كباراً في الادارة الاميركية باتوا يعبّرون عن مخاوف كبرى من أن تتدرّج هذه الحرب الى حرب أوسع واكثر حدة وعنفاً بين اسرائيل والدول المجاورة لها «فإنها، أي واشنطن، تنظر في الوقت نفسه، بقلقٍ شديد جداً الى جبهة الجنوب اللبناني. وتبعاً لذلك حرّكت ديبلوماسيتها في غير اتجاه لمنع اشتعالها وانحدارها الى مواجهات قاسية أبعد من منطقة الحدود». وبحسب المصادر الديبلوماسية عينها فإنّ القلق الأميركي مردّه الى ما تعتبره واشنطن «تصعيد «حزب الله» لعملياته الهجومية والاستفزازية ضدّ الجيش الاسرائيلي وبلدات الشمال»، ومن هنا هي تتبنّى الطرح الاسرائيلي حول منطقة خالية من عناصر «حزب الله» الى الشمال من الحدود الدولية. ومردّه أيضاً الى اعلان المستويات السياسية والعسكرية في اسرائيل بتغيير الوضع القائم على الحدود، سواء بحل سياسي او بعمل عسكري لتمكين سكان المستوطنات الاسرائيلية الذين تم اخلاؤهم منها من العودة اليها بأمان». ويبرز في هذا السياق ما نسبته صحيفة «واشنطن بوست الاميركية الى مسؤولين اميركيين بأنّ خطر شن إسرائيل هجوماً على «حزب الله» لم يختف أبداً». المصدر : الجمهورية

رسالة أمنية لحزب الله في معقله!

روت أوساط ديبلوماسية مطّلعة أنّ اغتيال المسؤول الكبير في حركة “حماس” صالح العاروري في الضاحية الجنوبية لبيروت حمل رسائل عدة مثل تلك المتعلقة بالعلاقة بين “حماس” و”حزب الله” وإيران، إضافة الى الرسالة الأمنية لـ”حزب الله” في معقله في الضاحية الجنوبية. لكن ثمة رسالة إضافية، وفق المصدر نفسه، وتتعلّق بوضع “حماس” مستقبلاً داخل مخيمات لبنان. ذلك أنه بعد اندلاع حرب غزة ظهرت أفكار حول إمكانية نقل قيادات حماس لاحقاً الى مخيمات لبنان في ظل ارتفاع كبير في شعبيتها داخل هذه المخيمات. وبالتالي، جاءت الرسالة في هذا الاتجاه أيضاً. المصدر : الجمهورية

نداء إلى سكان الجنوب

يعمد العدو الإسرائيلي إلى إطلاق بالونات حرارية فوق القرى والبلدات اللبنانية، ويَسقط البعض منها قرب المناطق السكنية وبين المنازل دون أن ينفجر، ما يمثّل خطرًا على المواطنين بسبب احتوائها على مواد متفجرة وحارقة.تحذّر قيادة الجيش المواطنين من خطورة الاقتراب من هذه البالونات أو لمسها كونها معرّضة للانفجار، كما تؤكد ضرورة إبلاغ أقرب مركز عسكري عن مكان وجودها”. المصدر : مديرية التوجيه – قيادة الجيش اللبناني