December 23, 2024

جريمة قتل غامضة

بتاريخ 13-9-2023، وفي محلة برج حمود، عثر على المدعو: (م. س. ا.، مواليد عام 1953، مصري ويحمل الجنسية اللبنانية) جثة هامدة داخل محلّه المعدّ لبيع الدجاج، وهو مكبّل اليدين والقدمين، ويوجد دماء على الأرض. على الفور، أُعطيت الأوامر للقطعات المختصّة في شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي للقيام بإجراءاتها في مسرح الجريمة ومحيطه. ونظرًا للغموض حول ملابسات الجريمة، قامت الشعبة بإجراء مسح استعلامي في محيط سكن المغدور، شمل استيضاح أكثر من /50/ شاهدًا، تم من خلالها وضع تصوّر تقريبي لبداية تنفيذ الجريمة، وهو مساء تاريخ 12-9-2023، بالإضافة إلى طريقة تنفيذها. على ضوء ذلك، وبعد مقاطعة المعلومات، توصّلت هذه الشعبة إلى تحديد هوية مشتبه فيهما بتنفيذ الجريمة، وهما: أ. ع. (مواليد عام 1970، لبنانية) الرأس المدبر للجريمة، وتعمل عاملة نظافة في إحدى المدارس الخاصة  ج. ر. (مواليد عام 1990، سوري) بتاريخ 3-10-2023، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت القوة الخاصة في شعبة المعلومات من توقيفهما في منطقتي الدورة والحمرا بعملية متزامنة. بالتحقيق معهما، وبعد مواجهتهما بالأدلة التي تثبت ضلوعهما بتنفيذ جريمة القتل، اعترفا بتنفيذها بدافع السرقة، بالاشتراك مع المدعو: – ط. ح. (عمره حوالى ٣٣ سنة، سوري)  الذي فرّ إلى سوريا بعد تنفيذ الجريمة. وأضافا أنهم اجتمعوا في منزل الأولى قبل /3/ أيام من تنفيذ الجريمة، وخطّطوا لكيفية دخول منزله عبر المحل المعدّ لبيع الدجاج، على أن تقوم (أ. ع.) بإلهاء المغدور، وخلال ذلك يتم الدخول إلى منزله عبر المحلّ.  ومساء تاريخ 12-9-2023، تمكّن الثاني والثالث من الدخول إلى منزل المغدور وفق المخطط المرسوم، وعند قيامه بإغلاق محله والتوجه إلى منزله، عملا على ضربه على رأسه حتى فقد وعيه. ثم قاما بتكبيله، وسرقا أمواله البالغة حوالي /3600/ دولار أميركي، وتقاسموا الأموال في منزل الأولى. أجري المقتضى القانوني بحقهما، وأودعا مع المبالغ المضبوطة المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، وتم تعميم بلاغ بحث وتحرّ بحق الثالث. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

جريمة المتن.. بالتفاصيل الكاملة

خاص – موقع الملفات عثر على جثة أحد المواطنين من آل “ل” يحمل الجنسيّة اللبنانيّة من بلدة الرويسات على الطريق بين بلدتيّ رومية وعين سعادة. وأفيد لاحقًا بحسب ما تناقلته بعض وسائل الاعلام إن الجريمة وقعت خلال أولى ساعات صباح اليوم الإثنين، وقد تم تنفيذها عن طريق طعن بالسكين مما أدى إلى وفاة المغدور به. موقع الملفات وبعد عملية تقصي للحقائق والوقائع الميدانية ومقاطعتها مع أكثر من جهة عالمة، تبين له المعطيات الآتية، والتي نضعها بعهدة الرأي العام: المعطيات تتحدث عن جريمة وقعت في موقع جغرافي مختلف عن مكان القاء الجثة، وتشير إلى أنه تم رمي الجثة في بورة للخردوات وكسر السيارات على الطريق القديمة المؤدية إلى روميةـ تحديدًا على حدود بلدتي رومية وعين سعادة، وذلك بغية التخلص منها  وطمس كل معالم الجريمة. وبحسب تقرير الطبيب الشرعي، يتضح أنه قد مر أكثر من 10 ساعات على جريمة القتل منذ لحظة معاينة الجثة، أي أن الجريمة ارتكبت قرابة الساعة الثانية عشر من ظهر يوم الاثنين. الجثة تعود للشاب الثلاثيني فادي.ع.ال، مكتوم القيد، مصابة بطعنات يقارب عددها الـ 6 إلى 7، في سائر أنحاء جسده، خاصة من ناحية العنق اذ هناك ثقبًا كبيرًا، وتؤكد المعطيات أن فادي تعرض للتعذيب والتنكيل قبل ان يلقى الاخير مصرعه اذ ان آثار التهشيم والذبح ظاهرة على جثه. أما المرتكب، فتحوم حتى الساعة شبهات حول شخص محدد، يدعى “م.ق.ع”، لاسيما بعد ان تمكن عناصر فصيلة برمانا في قوى الامن الداخلي من العثور على ادلة في مكان اقامة المذكور تثبت تورطه بالجريمة. وقد ورد في هذا السياق معلومات للموقع تفيد أن المشتبه الرئيسي في ارتكاب الجريمة قيد الملاحقة حاليًا، اذ تعمل الأجهزة الأمنيّة على تعقّبه ورصد تحركاته.  مع العلم، ان معلومات الموقع تؤكد ان المرتكب قد تم رصده عند الحدود اللبنانية السورية، مما يدل على محاولات الأخير للفرار والتنصل من جريمته، وقد تمكنت الأجهزة الأمنية من الايقاع به وسط كمين محكم وتوقيفه . وتبين ان “م.ق.ع” من اصحاب السوابق بجرائم سرقة وطعن بالسكين. بالتحقيق معه، اعترف بإقدامه على قتل المدعو “ف. ل.” داخل الحافلة التي ينام فيها بسبب خلاف فوري حصل بينهما، متسخدمًا بسكين كانت موجودة داخل الحافلة. ليعمد بعدها على لفّ الجثة بشرشف ورميها في بؤرة بعد أن رمى الثياب التي كان يرتديها والسكين التي استعملها. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص، وتم تسليم جثة المغدور إلى ذويها بناءً على إشارة القضاء. المصدر : خاص موقع الملفات

جريمة طريق الجديدة… تابع

في سياق متّصل بكشف وتتبع خيوط جريمة القتل التي وقعت بتاريخ 1/9/2023 في محلة طريق الجديدة والتي راح ضحيتها الرقيب اول في حرس بلدية بيروت زياد المصري، واستكمالاً لعملية توقيف كافة المتورطين، وبنتيجة عمليّة الرصد والمتابعة الحثيثة وبناء لاشارة القضاء المختص، تمكّنت دوريّة من شعبة الخدمة والمعلومات في أمن الدّولة، من تحديد مكان وجود المتّهم الرئيسي في الجريمة ع.ا. وقد تمّ توقيف المتهم الرئيسي في الجريمة، والتحقيق جارٍ معه تحت إشراف القضاء المختص. المصدر :المديرية العامة لأمن الدولة

علاقة غرامية وراء جريمة عاليه

بتاريخ 26-08-2023 ادعى أحد المواطنين أن ابنه المدعو: ف. ع. (مواليد عام 1976، لبناني) غادر منزله الكائن في محلة البساتين-عاليه حوالي الساعة 21،00 من تاريخ 20 -08 -2023 ولغاية تاريخه لم يَعُد. وعلى أثر ذلك، أعطيت الأوامر لشعبة المعلومات للمباشرة بالإجراءات الاستعلامية والتقنية لكشف مصيره. وبنتيجة المتابعة التي قامت بها دوريات الشعبة في بلدة البساتين، وباستيضاح زوجة المفقود المدعوة: ل. ن. د. (مواليد عام 1980، لبنانية) عن المعلومات المتوافرة لديها، صرّحت أنه ليل 20 -08 -2023 حضر شخص مجهول على متن سيارة مجهولة المواصفات وغادر زوجها برفقته إلى جهة مجهولة، وتعتقد أنه غادر إلى سوريا. ولم تتقدّم بادعاء، كونه سابقا غاب عن المنزل أيام عدّة بالطريقة ذاتها. وقد تواصل معها مرات متعدّدة عبر الواتس آب وأخبرها أنه بخير. بناء عليه، باشرت القطعات المختصة في الشعبة تحليل للمعلومات التي أدلت بها زوجة المفقود، حيث تبيّن أن الموقع الجغرافي لرقم هاتف زوجها بقي في منطقة البساتين من تاريخ 20 -08 -2023 لغاية تاريخ 26 منه، مما أثار الشكوك حول المعلومات التي أدلت بها الزوجة. بخاصة أنه تبين بنتيجة الاستقصاءات والتحريات وجود خلافات بين المفقود وزوجته. أعطيت الاوامر للعمل على تفتيش منزل المفقود وإحضار زوجته للتحقيق معها.   وبتاريخ 08 -09 -2023، انتقلت قوة من شعبة المعلومات إلى محلة البساتين وقامت بتفتيش منزل المفقود حيث وبنتيجة الكشف داخل غرفة نوم المفقود، أن الفراش غير موجود على السرير، كما ووجود آثار حريق خارج المنزل. ومن خلال الكشف في محيط المنزل، تم العثور على بقايا معدنية للفراش، فجرى توقيف الزوجة واقتيادها الى مركز التحقيق. بالتحقيق معها، أنكرت في البداية علاقتها باختفاء زوجها ووجود أي خلافات بينها وبينه. وبعد مواجهتها بالأدلة التي تثبت وجود خلافات بينهما نتيجة إقامتها لعلاقات غرامية مع أحد الاشخاص من الجنسية السورية، إضافة إلى مواجهتها بالأدلة التي تثبت قيامها بحرق الفراش بعد اختفاء زوجها، اعترفت أنها على علاقة غرامية مع المدعو: ف. ع. (مواليد عام 1972، سوري) وهو صديق زوجها ومقيم في بلدة بيصور. وبعد اشتباه زوجها بوجود هذه العلاقة، منعها من التواصل مع الأخير أو لقائه، عندها قرّرت التخلّص منه وقتله. ولهذه الغاية اشترت سم قاتل نوع “لانيت”، وبدأت بالتحضير لعملية القتل بعد أن أخبرت عشيقها بالأمر، واتّفقت معه على تنفيذ الجريمة. وبتاريخ 20 -08 -2023، نفّذت الجريمة عن طريق دس كمية كبيرة من السم في وجبة طعام زوجها، بعد أن استدرجته لتناول “الملوخية” وهي وجبته المفضلة. وبعد تأكّدها من وفاته قامت بنقل الجثة إلى محلة رأس الجبل في عاليه بمساعدة عشيقها على متن سيارتها نوع “مرسيدس”. وفي اليوم التالي قامت بحرق الفراش كونه انبعثت منه رائحة كريهة في المنزل، وأضافت أنها بمفردها نفّذت الجريمة، وساعدها عشيقها في نقل الجثة إلى بلدة عاليه. تم مطابقة أقوال الموقوفة مع الوقائع التقنية وإفادات الشهود، وتم العثور على جثة المغدور في منطقة رأس الجبل في عاليه، حيث تمّ التثبُّت من أنها عائدة له بواسطة تحليل الحمض النووي”DNA”.‏ بنتيجة المتابعة للمدعو (ف. ع.) للعمل على توقيفه، تبيّن أنه فرّ بطريقة غير شرعية إلى الأراضي السورية عبر بلدة عين عطا، وتم توقيف المتورّطين في عملية تهريبه. تم تسليم الجثة إلى ذويها، وأجري المقتضى القانوني بحق (ل. ن. د.) وأودعت المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، وتم تعميم بلاغ بحث وتحرٍّ بحق (ف. ع)، والعمل مستمرّ لتوقيفه. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

جريمة حبوب.. التفاصيل الكاملة

بتاريخ 06-09-2023 وفي محلة حبوب، عُثر على المدعو (م.أ. من مواليد عام 2001، سوري) وزوجته المدعوة (ز. ح. من مواليد عام 2003، سورية) جثتين هامدتَيْن مضرجَتَيْن بالدماء نتيجة تعرضهما للذبح والطعن بالسكين وذلك داخل مكان إقامتهما.على الفور، كُلفَت قطعات قوى الأمن المختصة لإجراء الكشف على مسرح الجريمة وبذل الجهود لكشف ملابساتها.بنتيجة المتابعة الحثيثة، توصلت شعبة المعلومات في خلال أقل من 48 ساعة إلى كشف هوية أحد المتورطين في جريمة القتل وهو المدعو: ن. ن. (من مواليد عام 1980 سوري). بتاريخ 09-09-2023 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في منزله في محلة الجناح.بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة اشتراكه بتنفيذ جريمة قتل (م. أ.) وزوجته في محلة حبوب، وذلك بطلب من المدعو: ع. ح. (من مواليد عام 1978، سوري)الذي حضر من سوريا إلى لبنان قبل شهر تقريبًا من تنفيذ الجريمة وأقام في منزله وأخبره حينها أن الضحية وزوجته قاما بقتل شقيقه في سوريا وهربا إلى لبنان، وأنه ينوي أخذ ثأره منهما طالبا منه المساعدة لقاء بدل مادي كبير. وخلال فترة إقامة الأخير في منزله، قاما بجمع المعلومات عن الضحيتين بمساعدة المدعو: ر. د. (من مواليد عام 1999، سوري). المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة