December 22, 2024

سيدة لبنانية ضحية العنف الأسري في أستراليا!

ضحية جديدة تضاف إلى قائمة النساء اللواتي فقدن حياتهن على يد شركاء حياتهن، أو بالأحرى أشباه الرجال إن صح التعبير، في ظل غياب الحماية الكافية والردع الفعّال. جريمة اليوم ليست مجرد حادثة عابرة، بل صرخة مدوية ضد جميع أشكال العنف والتهاون في محاسبة المعتدين لاسيما أن حالات العنف الأسري تتزايد بشكل يومي، لتصل إلى مستويات مأساوية لا يمكن السكوت عنها. في التفاصيل، فُجِعت مدينة طرابلس صباح اليوم بخبر جريمة مروعة هزّت مدينة سيدني الأسترالية. حيث أقدم المدعو ط. ح. (35 عامًا) على قتل زوجته خ. ب. (31 عامًا)، بعد أن اعتدى عليها بوحشية حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، وذلك نتيجة خلافات عائلية متكررة. الضحية، وهي من منطقة باب التبانة في طرابلس، كانت قد سافرت إلى أستراليا منذ حوالي سبع سنوات بعد زواجها، وهي أم لخمسة أطفال تتراوح أعمارهم بين ثمانية أعوام وشهرين. وبحسب المعلومات، فإن الزوج ينحدر من مدينة طرابلس لكنه ولد في أستراليا، حيث وقعت هذه الجريمة البشعة. المعطيات المتوفرة، تشير إلى أن الزوجة، كانت  تعاني من مشاكل مع زوجها بسبب طباعه العصبية وقد كانت ضحية للتعنيف الأسري مرارًا، وقد سبق أن قدمت بلاغًا ضد زوجها لدى الشرطة الأسترالية التي أصدرت أمرًا بمنعه من الاقتراب من منزل العائلة. رغم تلك الإجراءات، تمكن الجاني من خرق القرار، حيث اقتحم المنزل بعد كسر الباب واعتدى على زوجته بعنف. ورغم أنها نجحت في إبلاغ الشرطة، إلا أنه قتلها قبل وصولهم. الشرطة الأسترالية ألقت القبض عليه بعد الجريمة، وتم إيداعه السجن، فيما تم تسليم الأطفال الخمسة إلى عائلة جدهم من الأب، لعدم وجود أقارب للأم في أستراليا. وتظهر الوقائع أن الجاني سبق أن تم توقيفه في لبنان من قبل قوى الأمن الداخلي بعد شكاوى من الجيران حول سلوكه العدواني، إلا أنه غادر إلى أستراليا لإكمال معاملات سفر زوجته. هذه الحادثة المروعة تسلط الضوء مرة أخرى على قضية العنف الأسري التي لا تزال تحصد الأرواح، وتدق ناقوس الخطر حول ضرورة اتخاذ خطوات حازمة لحماية النساء والأطفال من مثل هذه المآسي.  الرحمة لروح الضحية، والعدالة لكل من عانى في صمت. المصدر : الملفات

دسوا بطعامه سمًا.. العثور على جثة أردني في بيروت!

بعد اختفائه لعدة أشهر، تم العثور على جثة الشاب الأردني إياد خالد علي سمارة الزعبي (26 عامًا)، الذي غادر الأردن باتجاه سوريا ثم لبنان. وفي التفاصيل، الشاب فقد الاتصال بعائلته في بيروت يوم 20 نيسان 2024، وكان آخر تواصل معه أثناء وجوده على كورنيش الروشة. وقد كشف أحد أقاربه بحسب المعلومات المتوفرة، أن الضحية تعرض للتسميم بمادة تم شراؤها من محل لبيع المنتجات الزراعية في عمان وذلك خلال اجتماع لأهالي لواء الرمثا شمال الأردن، وأشار إلى أن الجناة، وهم من أصدقاء ومعارف إياد، حاولوا تنفيذ مخططهم في سوريا دون جدوى، ثم نقلوا العملية إلى لبنان، حيث دسوا السم في طعام تناوله الضحية. وتأكدوا من وفاته بعد متابعته. وفي اليوم التالي لاختفائه، تم العثور على هاتفه على كورنيش الروشة بعد إبلاغ أحد الأشخاص عائلته. وعلى الرغم من التحقيقات التي أجرتها السلطات اللبنانية وتواصلها مع السفارة الأردنية، بقي مصيره مجهولًا حتى تم العثور على جثته يوم الثلاثاء. عشيرة الزعبي طالبت بالكشف عن ملابسات القضية ومحاسبة المسؤولين عن مقتل ابنهم. من جهتها، أعلنت مديرية الأمن العام الأردنية الاشتباه بشخصين أردنيين في القضية، موضحة في بيانها اليوم الأربعاء أنهما كانا على علاقة عمل مع الضحية. وخلال التحقيق معهما، اعترفا بالتخطيط للجريمة خارج الأردن، حيث استدرجاه إلى لبنان ودسا مادة سامة في طعامه، مما أدى إلى وفاته. ثم تخلصا من متعلقاته الشخصية وهاتفه، قبل أن يعودا إلى الأردن بعد تنفيذ الجريمة. المصدر : رصد الملفات

بعد العثور على جثته … تفاصيل مروّعة عن الجريمة !

بتاريخ 24-11-2024 وفي محلة سقي البداوي، عُثر على المواطن: ن. أ. (مواليد عام 1998) جثة هامدة داخل منزله، وهو مكبّل القدمين، وقد سُرق هاتفه وسيارته نوع “مرسيدس”، كما تبيّن أنه تعرض للضرب بواسطة آلة حادة على رأسه ورقبته. على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف ملابسات جريمة القتل وتحديد هوية الفاعلين وتوقيفهم. وبعد المتابعة، تمكنت شعبة المعلومات من العثور على سيارة المغدور مركونة في محلة البداوي، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصلت هذه الشعبة الى الاشتباه بكل من: م. ح. (مواليد عام 2005، لبناني) ش. ر. (مواليد عام 2007، لبناني)بتنفيذ هذه الجريمة. بناء عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان تواجدهما وتوقيفهما. بتاريخ 25-11-2024 سَلّم المشتبه بهما نفسيهما الى إحدى دوريات الشعبة. بالتحقيق معهما، اعترفا بتنفيذ الجريمة بعد نشوب خلاف بينهما وبين الضحية داخل منزل الأخير، حيث أقدما على ضربه بواسطة قطعة حديدية وغادرا المحلة على متن سيارة المغدور نوع “مرسيدس”، وقاما برمي الأداة المستخدمة في ضربه وهاتفه الخليوي في محلة القلمون، وركنا السيارة على جانب الطريق وتوجها سيرا على الاقدام باتجاه مفرق البلمند، وعادا الى مدينة طرابلس.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

جثة داخل محلّ

عُثر على جثة مواطن سوري داخل محل في بلدة مشتى حمود، قضاء عكار. وبحسب المعلومات الأولية، لم تظهر على الجثة أي آثار عنف، مع الإشارة إلى أن المتوفى كان يعاني من مشكلات صحية. وعلى الفور، حضرت قوى الأمن الداخلي إلى الموقع وفتحت تحقيقًا لكشف ملابسات الحادثة. المصدر : رصد الملفات

بعد يومين على اختفائه .. جثة وآثار ضرب

عثرت الأجهزة الأمنية على جثة الشاعر ريمون أبي سعد في أحراش منطقة رويسات صوفر، بعد يومين من اختفائه وانقطاع الاتصال به بشكل كامل. وأظهرت التحقيقات الأولية أن الجثة تحمل آثار ضرب على الرأس بواسطة آلة حادة، مما يعزز فرضية تعرضه لجريمة قتل. كما أفادت المعلومات بأن الشاعر كان يحمل مبلغًا من المال عند اختفائه، لكن لم يتضح حتى الآن ما إذا كانت الجريمة بدافع السرقة أم نتيجة أسباب أخرى لا تزال مجهولة. وكانت الأجهزة الأمنية قد عثرت في وقت سابق على سيارة الضحية، وهي من نوع مرسيدس فضية اللون، مركونة بالقرب من “عبيد مول” في عاليه. وفي هذا الإطار، تستمر التحقيقات الأمنية لتحديد ملابسات القضية والكشف عن الدوافع الحقيقية وراء هذه الجريمة، التي أثارت صدمة واسعة لدى الرأي العام.  ويُنتظر أن تسفر التحقيقات الجارية عن تفاصيل إضافية خلال الأيام المقبلة. المصدر : الملفات