November 1, 2024

سرقوا أغراضًا بقيمة تقارب الـ ٢٠،٠٠٠ دولار أميركي من أحد المحال   

بتاريخ ٢-٢- ٢٠٢٤ أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى محلّ مُعدّ لتصليح كهرباء السيارات وبيع معدّات كهربائيّة في محلة غادير-كسروان، وسرقوا من داخله بطاريات وأدوات للتصليح، قُدّرت قيمتها بحوالي /20،000/ دولار أميركيّ وفروا الى جهة مجهولة. على الفور، أعطيت الأوامر للقطعات المختصة في شعبة المعلومات للقيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية الفاعلين وتوقيفهم. وبنتيجة المتابعة، تبين أنهم حضروا الى المحلة على متن سيارة نوع كرايزلر لون أسود. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات توصّل عناصر الشعبة الى تحديد هوية مالك السيارة، وهو الرأس المدبر لعصابة السرقة، ويدعى: ع. د. (مواليد عام 1993، سوري) من أصحاب السوابق بقضايا مخدرات بتاريخ 20-02-2024، وبعد عملية مراقبة دقيقة تمكنت إحدى دوريات الشعبة من رصده في محلة برالياس وبرفقته المدعو: م. ح. (مواليد عام 2000، سوري)، حيث عملت على توقيفهما، وضبط سيارة الأول نوع كرايزلر لون أسود المستخدمة في عملية السرقة، وسيارة الثاني نوع رابيد لون أبيض من دون لوحات. بتفتيشهما والسيارتين، تم ضبط /10/ حبات مخدّرة لون أبيض، وقاطعتي حديد، وعلّاقة مفاتيح مع /7/ مفاتيح مختلفة الأنواع، ومبلغ /1،190/ دولارًا أميركيًا مزيّفًا، ورخصة سير، ومبلغ بالليرة اللبنانية. وبالتزامن، داهمت احدى دوريات الشعبة منزل (ع. د.) في بلدة المرج البقاعيّة، وأوقفت زوجته المدعوة:  س. د. (مواليد عام 1999، سورية) للاشتباه بتورطها معه بقضايا سرقة ومخدرات. وبتفتيش المنزل، ضُبط في داخله: /76/ حبة مخدّرة من نوعي كبتاغون وفراولة، مبلغ/140/ دولارًا أميركيًّا مزيّفًا، /9/ طلقات صالحة للاستعمال، دفتر ورق لف سجائر عدد /2/، بطاقة هوية مزورة، سكّين، وهاتفين خلوييّن، ومبلغًا ماليًا. بالتحقيق معهم اعترف الأول بما نسب اليه لجهة تنفيذه عملية السرقة بواسطة الكسر والخلع من المحل المذكور في محلة غادير، بالإشتراك مع آخرين. وكان برفقته ايضا زوجته، وانهم أقدموا على بيع البطاريات المسروقة لدى بؤرة في محلة المرج عائدة للمدعو:  ب. ج. (مواليد عام 1996، سوري). وبالتحقيق مع (م. ح.) أنكر علاقته بموضوع السرقة واعترف بتعاطيه المخدرات. وبالتحقيق مع زوجة الأول، اعترفت بما نسب اليها واكدت انها كانت برفقة زوجها بتاريخ السرقة، كما اعترفت بتعاطيها المخدرات، وأنّ الهوية المزورة المضبوطة بحوزتها استحصلت عليها من زوجها. بتاريخ 21-02-2024، عملت دورية من شعبة المعلومات على توقيف (ب. ج.) داخل البؤرة العائدة له في محلة المرج. وبتفتيشها، ضبطت داخلها المسروقات وهي عبارة عن:  /12/ بطارية سيارة، وأداة فحص أوكسيجين للسيارات، وأداة لحام حديد، و/4/ كابلات كهرباء، وحقيبتين بداخلها جهازي “سكانر” مع المتمّمات، وآلة برمجة مفاتيح سيارات. بالتحقيق معه، اعترف بشراء /10/ بطاريات عائدة لسيارات صغيرة الحجم، وأداة اللحام مقابل /400/ دولار اميركي من السارقين من دون علمه انها مسروقة، والاغراض الأخرى تم تركها لديه على سبيل الامانة. سُلّمت الاغراض المضبوطة لمالكها، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوفين وأودعوا المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمرّ لتوقيف باقي افراد العصابة.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

عمليّة نوعية

في سياق المتابعة المستمرة التي تقوم بها القطعات المختصة في قوى الامن الداخلي للحد من عمليات سرقة الدراجات الآلية من مختلف المناطق اللبنانية، وبنتيجة المتابعة الميدانية والاستعلامية التي أجرتها شعبة المعلومات، رصدت عصابة يقوم أفرادها بسرقة دراجات آلية من محلة البترون ونقلها الى منطقة القبة حيث يتم بيعها أو نقلها الى الأراضي السورية. نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصّلت هذه الشعبة الى تحديد هوية جميع المتورطين بعمليات السرقة، ومن بينهم كل من: و. م. (مواليد عام 2003، لبناني)ه. م. (مواليد عام 2005، لبناني) بتاريخ 24-2-2024، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفهما بعملية نوعية في محلة القلمون على متن دراجتين آليتين إحداهما مسروقة (تم ضبطهما)، وبتفتيشهما والدراجتين تم العثور على أدوات تستخدم في عمليات السرقة بالإضافة الى هاتفين خليويين. بالتحقيق معهما، اعترفا بما نسب اليهما لجهة قيامهما برفقة آخرين بنقل دراجات آلية مسروقة من محلة البترون الى محلة القبة، وذلك لصالح أحد الأشخاص الذي يقوم برفقة آخرين ببيعها داخل مخيم البداوي أو نقلها الى الأراضي السورية. كما صرّح الثاني بتنفيذه العديد من عمليات نشل هواتف خليوية. كذلك، تم تحديد مكان إقامة الشخص الذي يعملان لصالحه في محلة البترون حيث تمت مداهمته من قبل دورية تابعة للشعبة وبتفتيشه تم ضبط دراجة آلية. حجزت الدراجات عدلياً، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوفين وأودعا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمر لتوقيف باقي المتورطين. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

عصابة تسقط أمام ضربة المعلومات

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورّطين بعمليات سرقة الدراجات الآلية من مختلف المناطق اللبنانية وتوقيفهم، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام مجهولين بتنفيذ عمليات سرقة دراجات من منطقة البترون وضواحيها. على أثر ذلك، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصلت هذه الشعبة الى تحديد هويات أفراد العصابة، وهم كل من: ع. ر. ن. (مواليد عام 1999، فلسطيني) ن. ع. (مواليد عام 1996، فلسطيني) ا. ع. (مواليد عام 1991، فلسطيني) بتاريخ 1-3-2024، وبعد عملية مراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات شعبة المعلومات من رصدهم على متن سيارة نوع “هيونداي” لون جردوني تحمل لوحة مزوّرة في محلة البترون، فنصبت لهم كمينًا محكمًا أسفر عن توقيفهم وضبط السيارة التي كانوا على متنها. وبتفتيشهم والسيارة، عُثِرَ على أدوات تُستَخدَم في عمليات السرقة، وخوذة دراجة آلية، وخنجر، عائدين لإحدى ضحاياهم. بالتحقيق معهم، اعترفوا بما نُسِبَ إليهم لجهة قيامهم بتنفيذ العديد من عمليات سرقة دراجات آلية من منطقة البترون وضواحيها. أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

مدرسة ضحية عملية سرقة ضخمة… بالتفاصيل

خاص – موقع الملفات في عالم الجريمة، لا مكان للصدفة، حيث تكون كل حركة مدروسة ومخطط لها بعناية ودقة لتجنب الأخطاء التي يمكن أن توقع مرتكبيها في الفخ. ينطبق هذا الأمر بشكل خاص على عالم السرقات، حيث يتم اختيار الهدف بعد مسح ميداني شامل ودقيق للمنطقة ودراسة للبيئة المحيطة به. يتبع ذلك عمليات تقصي واستطلاع وبحث قد تستغرق أيامًا أو حتى أسابيع قبل الشروع في التنفيذ، إذ أن لا شيء يتم بين ليلة وضحاها. وبالتالي، فإن أي هدف لا يتم اختياره بالصدفة أو وفقاً للعبة الحظ، بل يستند إلى تحليل دقيق للمعطيات المستقصاة وسيل من المعلومات التي سبق وجمعها المرتكبون وفنّدوها. ما حدث في منطقة المتن يُؤكد هذا السيناريو بشكل واضح. فمن يجرؤ على سرقة مدرسة مثل هذه لا يكون غافلاً عن ما تحتويه خلف جدرانها وأبوابها الموصدة، وما يؤكد ذلك هو هوية المدرسة التي وقع الاختيار عليها والنطاق الجغرافي الذي تقع ضمنه، ما يجعل هذه العملية غير عادية ولا تُنفذ إلا بعناية فائقة. ليلة السبت الماضية، لم تكن مثل أي ليلة أخرى، حيث كانت أعين اللصوص تحوم وتراقب بدقة المنطقة المحيطة بالمدرسة في انتظار ساعة الصفر للانقضاض عليها، وكان الهدف هذه المرة إحدى أبرز وأعرق المدارس في المتن. في تفاصيل الحادث، تمكنت مجموعة من اللصوص المجهولين من اقتحام مدرسة “BROUMMANA HIGH SCHOOL”، وهي إحدى أشهر المدارس في المنطقة، والقيام بعملية سرقة تُعتبر واحدة من أكبر السرقات التي حدثت في المنطقة مؤخرًا. ووفقًا للتفاصيل، قرابة الساعة الحادية عشر من مساء يوم السبت، تسلل مجموعة لصوص مجهولون إلى المدرسة، واستخدموا القوة للدخول عبر الكسر والخلع وتوجهوا نحو الهدف وهو”الخزنات” التي تحتوي على مئات آلاف الدولارات. استمرت عملية السرقة التي نفّذها ثلاثة أشخاص غير ملثّمين لمدة تُقارب الخمس ساعات، وكانت قيمة المبالغ الماديّة المسروقة تُقدّر بحوالي سبعين ألف دولار أميركي، بالإضافة إلى ستة مليارات ليرة لبنانية. وتشير المعلومات إلى أن السارقين تمكنوا من فتح خزنتين بواسطة “القصّ”، فيما الثالثة عجزوا عن فتحها، ما يعني أنهم أخذوا وقتهم الكافي لإتمام عمليتهم غير آبهين بحراس الأمن. وبعد إتمام العملية، قام اللصوص بتكبيل حارسي الأمن اللذين كانا متواجدين أمام مدخلي المدرسة بواسطة رباط بلاستيكي، ثم فروا إلى جهة مجهولة. ولوحظ أن المكان الذي اقتحموا المدرسة من خلاله لا تتمكّن كاميرات المراقبة من التقاطه، ما يؤكّد أنهم قاموا بعملية للمكان قبل البدء بالتنفيذ. وبعد بدء التحقيقات من قبل فصيلة برمانا في قوى الأمن الداخلي، تم تسليم ملف القضية إلى شعبة المعلومات لتحديد هوية الجناة وكشف ملابسات الحادثة بأقصى فترة زمنية ممكنة كما عودتنا الشعبة، وذلك لإماطة اللثام عن أكبر الجرائم. المصدر : خاص – موقع ” الملفات”

استغلّوا غياب المواطنين ليسرقوا المواسم

بتاريخي 21 و 23-2-2024 ادّعى عددٌ من المواطنين لدى نقطة القليعة ومخفر برج الملوك في وحدة الدّرك الإقليمي، ضد مجهولين، بجرم سرقة ما يفوق الـ 21 طنّ من المحاصيل الزراعية (جوز وأفوكا) من البساتين العائدة لهم في بلدَتَي القليعة وبرج الملوك، وذلك في أثناء غيابهم عن بلداتهم بسبب العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان. على إثر ذلك، باشرت دوريّات من مفرزة استقصاء الجنوب تحريّاتها ضمن نطاق منطقة الجنوب الإقليمية. بنتيجة المتابعة، تبيَّن أنَّ أشخاصاً من التّابعيّة السّوريّة، قاموا ببيع محاصيل مماثلة لثلاثة محلات خضار على طريق عام القليعة – إبل السّقي. السّاعة 18,00 من تاريخ 23-2-2024، وبكمينٍ محكم نصبته دوريّة من المفرزة في بلدة الخيام، تمكّنت من توقيف أحد السّارقين، بعد استدراجه الى المكان، ويُدعى: – ع. ع. (من مواليد عام 1996) بالتّحقيق معه اعترف بسرقة المحاصيل، وتصريف الكميّة المسروقة كلّها، عبر بيعها لأصحاب المحلات المذكورة، بالاشتراك مع كل من: – أ. ش. (من مواليد عام 1999) – ي. ش. (من واليد عام 1994) على الفور قامت دوريّة من المفرزة بتوقيف (أ. ش) في بلدة القليعة و(ي. ش.) في إبل السّقي. تمَّ تسليم الموقوفين الثّلاثة إلى نقطة القليعة، لإجراء المقتضى القانوني بحقّهم، بناءً على إشارة القضاء المختص. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة