December 23, 2024

حتى أجراس الكنائس لم تسلم منهم

ليل تاريخ 11-4-2023، أقدم مجهولون على سرقة جرس كنيسة مار أنطونيوس، الكائنة في محلّة قنابة – برمانا، ولاذوا بالفرار إلى جهةٍ مجهولة. على الفور، باشرت القطعات المختصّة في شعبة المعلومات في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هويّات السارقين وتوقيفهم، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، تمكّنت، في خلال ساعات معدودة، من تحديد هويّات جميع المتورطين، ومنهم: – م. م. (من مواليد عام ۱۹۸۳، سوري) – أ.  ز. (من مواليد عام ٢٠٠٥، سوري) – س. أ. ح. (من مواليد عام ۱۹۹۷، سوري) – م. ز. (من مواليد عام ۲۰۰۸، سوري) أعطيت الأوامر إلى دوريّات الشّعبة للعمل على تحديد مكان وجودهم، وتوقيفهم. بتاريخ 12-4-2023، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيف جميع المذكورين أعلاه في بلدة بصاليم. وقدّ تبيّن أنّ المشتبه فيهم قاموا بنقل الجرس الى بؤرة في محلّة نهر الموت، على متن “بيك أب” نوع تويوتا لون أبيض -المستخدم في عملية السرقة أيضاً- حيث تمّ ضبطه، إضافةً إلى ضبط درّاجة آليّة استخدمها أفراد العصابة للكشف والمراقبة قبل تنفيذ السّرقة. وبالتاريخ ذاته، أوقفت دوريّات من الشّعبة، كلّاً من: – ح. ع. (من مواليد عام ٢٠٠٧، مكتوم القيد) – م. خ. (من مواليد عام ۱۹۸۸، سوري)  وذلك لقيامهما بتكسير الجرس المسروق في داخل “بؤرة خردة” في عمشيت. كما أوقفت دوريّات الشّعبة، في بؤرةٍ في محلّة نهر الموت، مجموعة من الأشخاص كانوا قد نقلوا الجرس على متن “بيك أب” نوع هينو لون أزرق (تمّ ضبطه)، إلى طرابلس، حيث بيعَ في إحدى بؤر الكسر والخردة، وهم كلٌّ من: – م. خ. (من مواليد عام ۱۹۹۷، سوري) – أ. ب. (من مواليد عام ۲۰۰۱، سوري) – ج. ب. (من مواليد عام ۲۰۰۱، سوري) – و. ب. (من مواليد عام ٢٠٠٤، سوري) ضبط بحوزة (أ. ب.) و (ج. ب.) مبلغ /550/ دولاراً اميرکيًا و/۳۱،۲۸۳۸،۰۰۰/ ليرة لبنانيّة. بالتحقيق مع الموقوفين، اعترفوا بما نُسِبَ إليهم، لجهة سرقة الجرس من الكنيسة في قنابة-برمانا ونقله الى بؤرة في “نهر الموت”، ومن ثُمَّ الى بؤرة في “عمشيت”، حيث عملوا على تكسيره، وبعدها إلى “بؤرة خردة” في مدينة طرابلس، حيث باعوه. حُجِزَت سيّارتا “البيك أب” والدرّاجة الآليّة عدليًا، وسُلِّمَ الجرس إلى كاهن الرعيّة بالإضافة إلى المبلغ المضبوط لإعادة ترميمه، وأجري المقتضى القانوني بحق المتورطين، وأودعوا المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

بكمينٍ محكم شعبة المعلومات تكشف هويّته

في إطار المتابعة المسّتمرة التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي للحدّ من عمليات السرقة في مختلف المناطق اللبنانية، وبعد أن تداولت إحدى صفحات مواقع التواصل الإجتماعي فيديو لشخص ينفّذ عملية سرقة من داخل سيارة في محلة الجناح، بعد أن قام بكسر زجاجها، وفرَّ على متن سيارة نوع “BMW” لون أسود مجهولة باقي المواصفات. على الأثر، كثّفت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية، وتوصّلت الى تحديد هويته، ويدعى: أ. م. (مواليد عام 1993، فلسطيني) وهو من أصحاب السوابق الجرمية بقضايا سرقة ومخدرات.  بنتيجة المتابعة التي قامت بها دوريات شعبة المعلومات، تبيّن أن الأخير يقيم في منطقة الجناح. بتاريخ 3-4-2023، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بكمين محكم في محلة الجناح، وتم ضبط سيارته نوع “BMW”‏ المستخدمة في عملية السرقة. بالتحقيق معه، اعترف بما نسب إليه لجهة تنفيذه عملية السرقة المذكورة من داخل سيارة في محلة الجناح بعد كسر زجاجها، كما اعترف بتعاطي المخدرات.  تم حجز سيارته عدلياً، وأجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

٩سيارات سلمت إلى أصحابها

بنتيجة المتابعة اليومية التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي للحدّ من عمليات سرقة السّيارات في مختلف المناطق اللبنانية، بتاريخ 4-4-2023، توافرت معلومات لهذه الشعبة حول وجود عدد من السيارات المسروقة مركونة في بلدتي تول وكوثريّة السيّاد في محافظة الجنوب. ‎على الفور، توجهت دوريات من شعبة المعلومات إلى البلدتين المذكورتين وضبطت السيارات، وقد تبيّن أنّ عددها /9/ ومن انواع مختلفة: تويوتا، هوندا، هيونداي وكيا. كما تمكنت الشعبة من توقيف اثنين من المشتبه بتورطهما بعملية السرقة، وهما كلّ من: م. و. (مواليد عام 1994، لبناني) ع. ب. (مواليد عام 1992، لبناني) ‎بالتحقيق معهما، اعترفا انهما قاما بشراء السيارات من أحد الأشخاص من دون معرفتهما بأنها مسروقة. ‎سلمت السيارات المسروقة الى أصحابها، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين بناء على إشارة القضاء المختصّ، والعمل مستمر لتوقيف باقي المتورطين. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

السيّارات المسروقة إلى الأراضي السوريّة

في إطار العمليات النّوعية التي تقوم بها شعبة المعلومات لملاحقة المتورطين بعمليات سرقة السّيّارات في مختلف المناطق اللّبنانية وتوقيفهم، وبنتيجة المتابعة الميدانية والاستعلامية التي تنفّذها القطعات المختصّة في الشّعبة، تمكّنت من رصد نشاط عصابة يقوم أفرادها بنقل السّيارات المسروقة من مناطق محافظتي بيروت وجبل لبنان إلى محافظة الشّمال ومنها الى البقاع، تمهيداً لتهريبها إلى الأراضي السّورية. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة تمكّنت الشّعبة من تحديد هويّات أفراد العصابة ومن بينهم: أ. و. (من مواليد عام ۱۹۸۳، سوري) م. ق. (من مواليد عام ۱۹۹۲، لبناني) أعطيت الأوامر إلى دوريّات الشّعبة للعمل على تحديد مكانهما وتوقيفهما. بتاريخ 26-3-2023، وبعد مراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من رصد المشتبه بهما على متن سيّارة نوع “كيا – ريو” لون أسود في محلّة العبدة، حيث نصبت لهما كمينًا محكمًا، وأوقفتهما، وضبطت السّيّارة التي تبيّن أنها مسروقة من جونية. بالتحقيق معهما، اعترف الأوّل بقيامه بنقل /8/ سيارات مسروقة إلى الشّمال ومنها الى البقاع حيث يتم تسليمها لأشخاص يقومون بتهريبها الى الأراضي السورية. كما اعترف انه كان بصدد نقل سيارة “الكيا ريو”، التي ضُبطت، إلى بلدة فنيدق، بهدف نقلها إلى البقاع وتهريبها إلى سوريا. كذلك اعترف الموقوف الثّاني أنّه قام بتسليم الأوّل /5/ سيارات مسروقة من بيروت لنقلها الى الشّمال. أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوفَين، وأودعا مع السّيّارة المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

سرقت مبلغًا ماليًّا كبيرًا ومجوهرات من منزل مخدومها وفرّت

بتاريخ 20-3-2023 ادّعى أمام فصيلة زوق مصبح أحد المواطنين ضدّ العاملة المنزلية لديه (م. ا. من مواليد عام ۱۹۹۳، أثيوبية الجنسية) التي أقدمت بالتاريخ ذاته على سرقة خزنة حديدية من داخل منزله الكائن في محلّة “نيو سهيلة” وبداخلها مبلغ حوالي /70/ ألف دولار أميركي ومجوهرات بقيمة حوالى /20/ ألف دولار أميركي، ولاذت بالفرار إلى جهة مجهولة. على إثر ذلك، باشرت شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها في موقع حصول عملية السّرقة، وبنتيجة المتابعة الاستعلامية والتقنيّة، تبيّن أن الخادمة غادرت بعد تنفيذ عملية السرقة على متن دراجة آلية يقودها شخصٌ مجهول. بنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قامت بها الشّعبة، تبيّن أن سائق الدّراجة يُدعى:  ع. م. (من مواليد عام ۱۹۸۲، سوري الجنسية) الذي توارى عن الأنظار بعد عملية السّرقة. بتاريخ 22-3-2023، وبعد متابعة محترفة، أوقفت إحدى دوريّات الشّعبة العاملة المنزلية في منزل صديقتها (ت. و. من مواليد عام ١٩٩٤، اثيوبية الجنسية) في محلّة الحازمية، وضبط بحوزتها مبلغ ماليّ قدره /14640/ دولارًا أميركيًا، و/850/ يورو، وعشرون دولاراً  كنديًا. بالتحقيق مع (م. ا.)، اعترفت بما نُسِبَ إليها لجهة سرقة الخزنة والفرار برفقة الثّاني، وأنها تقاسمت المسروقات معه في منزله بحضور زوجته، حيث كانت حصّتها مبلغ /15000/ دولار أميركي. بعدها اختبأت لدى صديقتها (ت. و.) في الحازمية، التي تم توقيفها أيضًا. وبالتحقيق مع الأخيرة، اعترفت أنها خبّأت صديقتها لقاء بدل مادي بعد علمها بتورّطها بعملية السّرقة. أوقفت الشّعبة زوجة المشتبه به الفار، المدعوة (س. ف. من مواليد عام ۱۹۹۱، سورية الجنسية) في محلّة السهيلة. وبالتحقيق معها، اعترفت أن زوجها حضر برفقة الاثيوبية (م. ا.) وبحوزتهما خزنة حديدية، وقام زوجها بفتحها وتقاسم المبلغ الموجود بداخلها مع الفتاة الإثيوبية، وأنها قامت بالاحتفاظ بنصيب زوجها من السّرقة إلى حين قيامه بأخذ الأموال والفرار إلى جهةٍ تجهلها.  تم تسليم المبلغ المضبوط بحوزة (م. ا.)  إلى المدّعي.    أجري المقتضى القانوني بحقّ المذكورتين وأودعتا المرجع المعني بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمرّ لتوقيف المتورّط الثالث. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة