أقدم مجهولون فجر اليوم على متن سيارة سوداء على ضرب المواطن ر.أ وسلبه مبلغا ماليا قدّر بحوالى ١١ ألف دولار أميركي وذلك في خراج بلدة بينو – الكروم في عكّار. وقد نُقل بعدها إلى أحد مستشفيات المنطقة للعلاج.
في إطار المتابعة اليومية التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات السرقة في مختلف المناطق اللبنانية، كثّفت قطعاتها المختصة دورياتها في المناطق التي تكثر فيها تلك العمليات. وبنتيجة المتابعة، تمكّنت شعبة المعلومات من رصد عصابة يقوم أفرادها بتنفيذ عمليات سرقة من داخل المنازل بواسطة التسلُّق، في العديد من مناطق جبل لبنان. على أثر ذلك، كُلِّفَت القطعات المختصة في الشعبة المباشرة بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هوية أفراد العصابة المذكورة وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، تبين أن أفراد العصابة يستخدمون في عملياتهم سيارة نوع “نيسان سانترا” لون أبيض وتوصلت إلى تحديد هويتهم ومن بينهم كل من: أ. ف. (من مواليد عام ۱۹۸۸، سوري)م. س. (من مواليد عام ۲۰۰۳، سوري)م. ق. (من مواليد عام ۲۰۰٤، سوري)بتاريخ 28-12-2023 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريات الشعبة من توقيفهم بعملية متزامنة في محلّتَي المعاملتين وجبيل وتم ضبط سيارة الـ “نيسان”. بالتحقيق معهم، اعترفوا بما نُسِبَ إليهم لجهة قيامهم وبالاشتراك مع آخرين بتنفيذ عشرات عمليات السرقة من داخل المنازل في مناطق كسروان، جبيل والمتن، بواسطة التسلق وذلك في ساعات الفجر الأولى بعد التأكُّد من نوم قاطنيها، مستَخدِمِين السيارة المذكورة حيث كانوا يسرقون كل ما يتوفّر لهم، بالإضافة إلى عدة محاولات باءت بالفشل. اجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا المرجع المختص، والعمل مستمرّ لتوقيف باقي المتورّطين. لذلك وبناء على إشارة القضاء، تعمم المديرية العامة لقوى الامن الداخلي صورة الموقوفين وتطلب من الذين وقعوا ضحية أعمالهم الاتصال على الرقم ٥۱۳۷۳۲-01 لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
في إطار المتابعة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لتقصي الجرائم بمختلف أنواعها وملاحقة المتورطين وتوقيفهم، بتاريخ 24/12/2023، ومن خلال عمليات الرصد والمراقبة لعمليات السلب والنشل ضمن مدينة بيروت، تمكنت إحدى دوريات مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت من توقيف شخص بالجرم المشهود اثناء محاولته نشل حقيبة سيدة في محلة السان جورج، يدعى: ع. ح. (مواليد عام 2001، سوري) وقد اتخذت الضحية بحقه صفة الادعاء الشخصي. أودع الموقوف الفصيلة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقه بناء على اشارة القضاء المختص. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
بتاريخ 31-10-2023، وفي محلة الشويفات، تعرّض المدعو: ع. خ. (مواليد عام 1989، لبناني) لعمليّة سلب بقوة السلاح من قبل مجهولين. وفي التفاصيل، تلّقى المدّعي اتصالًا من أحد الأشخاص أعلمه فيه أنّه لديه ساعات للبيع. وكون المدعي يعمل في هذا المجال، اتّفقا على اللقاء في محلة الشويفات، حيث حضر مجهولان على متن دراجة آليّة وسلبا منه بقوة السلاح مبلغ /1،300/ دولار أميركي. وأثناء محاولتهما الفرار، أقدم المدعي على دفعهما من على الدراجة، ولكنهما شهرا مسدّسًا بوجهه، وتمكّنا من الفرار تاركَيْن الدراجة وهاتفين خلوييّن في المحلة. على أثر ذلك، أعطيت الأوامر للقطعات المختصّة في شعبة المعلومات للقيام بإجراءاتها الميدانية لكشف هوية منفّذي عملية السلب المذكورة. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، تمكّنت الشعبة من تحديد هويّتَيْهما، ومن بينهما المدعو: ح. أ. (مواليد عام 1970، لبناني) من أصحاب السوابق بقضايا سلب بقوة السلاح، سرقة، نشل، ترويج مخدّرات، وتهديد. بتاريخ 2023-12-18، وبعد عملية رصد ومراقبة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في محلة حي السلم، على متن دراجة آليّة لون ازرق من دون لوحات تم ضبطها. وبتفتيشه والدراجة، تم ضبط مبلغ مالي وهاتف خلوي. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة تنفيذه عملية السلب بقوة السلاح في محلة الشويفات برفقة شخص آخر -العمل جارٍ لتوقيفه-، حيث قام باستدراج الضحية إلى محلة الشويفات، موهمًا إيّاه ببيعه كمية من الساعات، كما اعترف بتعاطي المخدرات. أجري المقتضى القانوني بحقه وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء. تنبيه: تُحذِّر المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي من الوقوع ضحية عمليات مماثلة، وتطلب من المواطنين عدم الانجرار وراء إعلانات ترويجية غير صحيحة، أو وراء المناورات الاحتيالية لتلك العصابات التي توهم ضحاياها ببيعهم سلع بأسعار متدنّية، وعدم ملاقاتهم إلا في أماكن آمنة، لكي لا يكونوا عرضة للسّلب أو تعريض حياتهم للخطر. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة عصابات سرقة السّيّارات من مختلف المناطق اللبنانية، وكشف هويّات مرتكبيها وتوقيفهم، وبنتيجة عمليات المراقبة التي تجريها دوريّات شعبة المعلومات في المناطق التي تكثر فيها العمليات المذكورة، تمكّنت من رصد عصابة يقوم أفرادها بتنفيذ عملياتهم في محافظات بيروت وجبل لبنان والشّمال، ونقلها الى البقاع ومنها الى الأراضي السّوريّة. على إثر ذلك، أعطيت الأوامر للشّعبة للقيام بإجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لكشف الفاعلين، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة تمكّنت من تحديد أفراد العصابة، وهم اللبنانيّون: ع. ع. (مواليد عام 2000) من أصحاب السّوابق بجرم انتماء الى عصابة سرقة سيارات، ويعتبر من الأشخاص الخطرين، ومسلّح بصورة دائمة، ع. ر. ح. (مواليد عام 2003)، ع. ط. (مواليد عام 1999). وبتاريخ 11/12/2023، وبعد مراقبة دقيقة، رصدت القوّة الخاصّة في الشّعبة الأول في محلّة العبدة – طرابلس، حيث أوقفته بكمينٍ محكم، وذلك بعد أن شَهَرَ قنبلة يدويّة بوجه العناصر، ونزع مسمار الأمان منها، محاولاً الفرار، إلّا أنّه تمّت السّيطرة عليه وضبط القنبلة. وبتفتيشه، تم ضبط مسدّس حربي، وكميّة من حشيشة الكيف، وبطاقة هويّة ورخصة سوق مزوّرتين، وهاتف خلوي. كما أوقفت الشّعبة الثّاني والثّالث في محلّة القبة – طرابلس. وبالتحقيق معهم، اعترفوا بما نُسِبَ إليهم لجهة تنفيذهم أكثر من /300/ عملية سرقة سيارة نوع هيونداي وكيا، من العديد من مناطق بيروت والمتن وكسروان وطرابلس، ونقلها الى منطقة البقاع ومنها الى الأراضي السورية، وذلك بالإشتراك مع آخرين، العمل جارٍ لتوقيفهم. أجري المقتضى القانوني بحق المذكورين وأودعوا والمضبوطات المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص. وأرفقت المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي البلاغ بِالتحذير التالي: إنّ “السبب الرئيسي لسرقة السّيّارات حديثة الصّنع، ولا سيّما نوعي كيا وهيونداي، هو كونها غير مزوّدة من الشّركة المصنّعة بجهاز IMMOBILIZER، الذي يمنع تشغيل محرّك السّيّارة بغير مفتاحها، فتصبح حالتها مماثلة لسّرقة السيّارات قديمة الصّنع”.ولذلك، تحذّر هذه المديريّة العامّة مالكي هذه الأنواع من السّيّارات، وجوب أخذ الحيطة بصورة مستمرّة للحدّ من تعرّض سياراتهم للسّرقة. ويمكنهم اتخّاذ بعض إجراءات الحماية، أهمّها: تركيب أجهزة بطريقة احترافية يصعب على السّارق الوصول إليها، كجهاز IMMOBILIZER، ويُمكن وضع جهاز GPS، أو MINI GPS، أو مفتاح سرّي لمنع تشغيل السّيّارة، أو وضع قفل المِقوَد، كما يُفضّل ركن السيّارة في أماكن مقفلة، أو في أماكن مُضاءة ومجهّزة بكاميرات مُراقبة إذا أمكن. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة