September 24, 2024

الجيش يُحرّر أُم وابنتها

بتاريخ ١٣ /٩ /٢٠٢٣، أقدمت عصابة مؤلفة من لبنانيين وسوريين على خطف السورية (ا.م.) وابنتها (د.ا) في منطقة برج حمود، وطلب الخاطفون فدية لإطلاق سراحهما. على الأثر، نفذت مديرية المخابرات ووحدة من الجيش سلسلة عمليات دهم لعدد من منازل أفراد العصابة في بلدتَي تل الأبيض وريحا في منطقة بعلبك، بالتزامن مع عملية أمنية لمديرية المخابرات. وقد أسفر ذلك عن تحرير المخطوفتين بتاريخ ٢١ /٩ /٢٠٢٣.

خطفوه وفرّوا لكنّه أفلت منهم.. فأعادوا الكرّة

بتاريخ 09/08/2023 أقدم ثلاثة أشخاص مجهولي الهويّة على خطف المدعو: م. ي. (مواليد عام 1999، سوري) بقوّة السّلاح من داخل منزله في محلّة رأس النّبع – بيروت، واقتادوه الى جهةٍ مجهولة. لاحقاً، ورد اتّصال على هاتف زوجته طالبها فيه الخاطفون بفدية مالية قيمتها /70/ ألف دولارٍ أميركيٍ مقابل إطلاق سراح زوجها. على الفور، كُلّفت شعبة المعلومات القيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هويّة الخاطفين، وتوقيفهم، وتحرير المخطوف. بنتيجة المتابعة، تمكّنت الشّعبة من تحديد السّيّارة المستخدمة في عملية الخطف وهي رباعيّة الدّفع نوع GMC لون أسود من دون لوحات. كما تمكّنت من تحديد هويّات الخاطفين، وهم اللبنانيّون: – م. ج. (مواليد عام 1997، لبناني) – ج. س. (مواليد عام 2001، لبناني) – ف. م. (مواليد عام 1999، لبناني) من أصحاب السّوابق بجرائم حيازة أسلحة وذخائر حربية ومخدّرات. بتاريخ 13/08/2023، تمكن المخطوف من الفرار من خاطفيه من محلّة طريق المطار. وبتاريخ 14/08/2023، وبعد رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت دوريّات من الشّعبة من توقيف الأول والثّاني في محلّة عين المريسة، على متن سيّارة نوع “رانج روفر” لون أسود -تم ضبطها في أثناء محاولة خطف الضحيّة للمرة الثانية، كما تم توقيف الثالث في محلّة بئر حسن. وبالتزامن، أوقفت دوريات الشعبة متورطين آخرين فى منطقتي مار الياس وبئر حسن، وهم كلٌّ من: -ع. س. (مواليد عام 2001، لبناني) – ا. س. (مواليد عام 2003، لبناني) – م. س. (مواليد عام 2006، لبناني) باستماع إفادة (م. ي.) صرّح أنّ الثلاثة الأوائل قاموا باختطافه من داخل منزله في رأس النبع واقتادوه الى البقاع ومن ثم الى محلّة بئر حسن، حيث تمكّن من الفرار منهم في أثناء نقله الى محلّة طريق المطار. بالتحقيق مع الثلاثة الأوائل اعترفوا بما نُسب إليهم لجهة قيامهم بخطف (م. ي.) من داخل منزله بقوّة السّلاح بهدف طلب فدية ماليّة، كما اعترفوا أنّ الموقوفين البقيّة راقبوا الضّحية في المحاولة الثانية لخطفه وتواصلوا معهم وأخبروهم عن تحرّكاته إلى حين حضورهم لتنفيذ عملية الخطف، إلّا أنّ عملية توقيفهم حالت دون تنفيذها للمرّة الثّانية. اعترف باقي الموقوفين بما نُسب إليهم وانّهم قاموا بمراقبة وتتبّع تحرّكات (م. ي.) من محلّة “الزيتونة” الى محلّة عين المريسة وبعد وصول الخاطفين الى المحلّة غادروا الى منازلهم. تم حجز الآليات المستخدمة في عمليتي الخطف ومحاولة الخطف، وأجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوفين وأودعوا المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

الرواية الكاملة لخطف وإطلاق مواطن سعودي في لبنان

تعدّ عملية إطلاق سراح المواطن السعودي مشاري المطيري في لبنان واحدة من القضايا الناجحة لاستخبارات الجيش اللبناني في مواجهات عصابات الجريمة المنظمة؛ إذ إنها شهدت للمرة الأولى توقيف عدد من الخاطفين، بعد أن كانت معظم العمليات تنتهي بإطلاق المخطوفين من دون توقيفات. وكشفت العملية عن شبكة منظمة للخطف تبدأ في مقاهي بيروت وتنتهي في الأراضي السورية، مروراً بمناطق لبنانية عدة ضحاياها عادة «أجانب وحيدون». 
وكانت مجموعة من خمسة أشخاص يرتدون بدلات عسكرية قامت بمراقبة المطيري خلال وجوده في أحد المقاهي في بيروت. وتواصلوا مع م.ج، المطلوب للأمن اللبناني، وتم الاتفاق و«بيع» الضحية. وبعد مغادرة المطيري المقهى كان الخاطفون الخمسة يتابعونه، صدموا سيارته لإيقافه في منطقة مقفرة، وانقضّوا عليه وسحبوه منها، وانتقلوا به فوراً إلى منطقة البقاع. وبعد تبديل السيارات تابع الخاطفون نحو محلة الشراونة قرب مدينة بعلبك، حيث تم تسليم المخطوف إلى الجهة التابعة ل.”ج” والحصول على «أتعابهم». ومن هناك إلى ما وراء الحدود اللبنانية – السورية. وكان سبيل مخابرات الجيش اللبناني لتحديد مكان وجود المطيري، بطاقته المصرفية التي صادرها الخاطفون؛ إذ بعدما أعطاهم الرقم السري الخطأ ضغطوا عليه فحصلوا على الرقم الصحيح. واستطاعوا سحب بضعة آلاف من الدولارات. ثم بعثوا برسالة نصية من هاتفه يطلبون فدية قدرها 400 ألف دولار أميركي. وأعطى سحب الأموال القوى الأمنية أولى الإشارات، كما أعطاهم فتح خط المخطوف لبعض الوقت دليلاً جديداً. وبدأ الجيش في ممارسة ضغوط على آل جعفر في لبنان، وعائلته في محلة الشراونة. ونتيجة المداهمات تم توقيف سبعة من المتورطين بالخطف في حين فرّ آخرون إلى عمق الأراضي السورية. ويبحث الجيش حالياً عن مزيد من المتورطين، بينهم شخص أطلق النار على مركز للجيش، بعد مداهمة مركز لتخزين الكبتاغون في الشراونة. وهو من المتورطين في الخطف، بالإضافة إلى أشخاص يُعتقد أنهم سهلوا للخاطفين عمليتهم. المصدر : الشرق الأوسط – ثائر عباس

كبّل شقيقه واحتجزه في إحدى الخيم لمدّة 20 يومًا

توافرت معلومات لدى فصيلة رياق في وحدة الدرك الإقليمي عن قيام المدعو: ف. ه. (من مواليد عام 1968، سوري الجنسية) بتكبيل شقيقه (ع. ه. من مواليد عام 1966) بجنزير حديدي داخل إحدى الخيم منذ حوالي العشرين يومًا في محلة الفاعور، كونه يعاني من اضطرابات نفسية ويقوم بإقلاق راحة الساكنين في جواره. على إثر ذلك، عملت الفصيلة على إحضار الأخوين، وبالتحقيق مع (ف. ه.) اعترف بما نسب إليه. تم توقيف الأخير، وجرى تسليم (ع. ه.) إلى شقيقه الآخر بعد أخذ تعهّد منه بعدم ربطه أو إيذائه، وبتأمين الحماية والعلاج اللاّزم له، بناءً على إشارة القضاء المختص. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

مصير المخطوف الغمراوي

أعلنت مديرية المخابرات في الجيش أنها حررت المخطوف رجل الاعمال عبد الرزاق الغمراوي في منطقة القصر شمال قضاء الهرمل، وكان خطف امس في منطقة البداوي في شمال لبنان. وفي التفاصيل، نشر الجيش عبر صفحته على تويتر الآتي: بتاريخ ١٨/ ٥/ ٢٠٢٣ نفذت مديرية المخابرات عمليات دهم في بلدة القصر- الهرمل أدت إلى تحرير المواطن عبد الفتاح الغمراوي الذي كان قد اختُطف بتاريخ ١٤ /٥ /٢٠٢٣ في منطقة البداوي.