December 22, 2024

خطف شاب لبناني عند الحدود السورية.. بالتفاصيل!

تعرض الشاب اللبناني حسين نبيل الموسوي، البالغ من العمر 25 عاماً ومن بلدة بدنايل، لعملية اختطاف يوم ١٥ كانون الاول ٢٠٢٤ أثناء نقله عائلة سورية إلى الحدود اللبنانية-السورية. ووفقاً لاقوال عائلته، فقد تم اختطافه من قبل عناصر من المعارضة السورية في منطقة الكفير. الموسوي، الذي يعمل سائق تاكسي، كان قد دخل الأراضي السورية وخرج منها مرتين خلال الأيام القليلة الماضية. العائلة تناشد الجهات المعنية والمسؤولين التدخل السريع لحل القضية وتأمين عودة حسين إلى أهله بأمان، حيث يُعد المعيل الوحيد للأسرة، مما يزيد من حجم معاناتهم في ظل هذا الوضع الصعب. وحتى اللحظة، لا تتوافر أي معلومات دقيقة أو رسمية حول هوية الخاطفين الحقيقية أو الدوافع التي أدت إلى وقوع حسين الموسوي ضحية للاختطاف. تبقى الأسباب والخلفيات وراء هذه الحادثة مجهولة، بانتظار ما ستكشفه الساعات القادمة، وسط أمل كبير بأن يعود الشاب إلى عائلته سالماً. المصدر : الملفات

بعد أيام من خطفه.. تحرير ابن الـ16 عاماً

بعد عملية رصد دقيقة وجهود مكثفة قامت بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي، نجحت إحدى دورياتها فجر اليوم في تحرير الفتى القاصر “حبيب نجا” ابن مدينة الميناء، البالغ من العمر 16 عامًا، والذي اختُطف قبل أربعة أيام أمام مدرسة مار إلياس في الميناء على يد مسلحين ملثمين واقتيد إلى جهة مجهولة. وقد أفادت المعلومات أن الفتى حبيب عاد إلى أحضان والديه وهو بحالة صحية جيدة. اختطاف قاصر تحت وطأة السلاح من أمام مدرسته.. وفيديو يوثق الجريمة! المصدر : الملفات 

اختطاف قاصر تحت وطأة السلاح من أمام مدرسته.. وفيديو يوثق الجريمة!

في تطور خطير يعكس حالة الانفلات الأمني التي تعيشها بعض المناطق، شهدت مدينة طرابلس حادثة اختطاف غير مسبوقة تمت في وضح النهار وأمام أعين المارة، حيث تم اختطاف طفل من أمام مدرسته دون اكتراث بالدولة أو ما تبقى من هيبتها. وفي التفاصيل، وقع حادث الاختطاف في وضح النهار حين تم اختطاف الفتى حبيب زاهر نجا، البالغ من العمر حوالي 15 عامًا، من أمام مدرسته في طرابلس. ووفقًا لشهود العيان وشقيقته، كان الخاطفون يستقلون سيارة نيسان سوداء، وكانوا مسلحين ببنادق من نوع كلاشنكوف، ما زاد من حالة الرعب والصدمة في المنطقة. تشير المعلومات الأولية إلى أن الدوافع وراء عملية الاختطاف قد تكون مادية بحتة، حيث تفيد مصادر مطلعة بأن، التحقيقات تُرجح حتى الساعة أن الخطف قد تم بهدف طلب فدية مالية. التحقيقات مستمرة في محاولة للكشف عن تفاصيل أكثر حول الجناة والجهة التي تقف وراء هذه العملية. في الوقت ذاته، تحذر مصادر مطلعة من تداول الشائعات والمعلومات المضللة التي يتم تداولها بين السكان، والتي تهدف إلى تأجيج التوترات وزعزعة السلم الأهلي. وتؤكد المصادر أن فرضية طلب الفدية هي الأكثر ترجيحًا، بينما تعتبر الروايات الأخرى المتداولة مجرد إشاعات مغرضة. هذه الحادثة التي جرت في وضح النهار تسلط الضوء على تدهور الأوضاع الأمنية في المناطق اللبنانية وانتشار الفلتان الأمني. في غضون ذلك، تبقى العائلة ومحبو الطفل حبيب زاهر نجا في حالة ترقب وأمل في إنهاء هذا الكابوس واستعادة ابنهم سالمًا بأسرع وقت. فيديو يوثق جريمة الخطف بعد أيام من خطفه.. تحرير ابن الـ16 عاماً المصدر : خاص – موقع “الملفات”

بعد خطفهم من قبل عصابة إجرامية.. إليكم تفاصيل عملية التحرير

أقدمت عصابة إجرامية على استدراج 8 فلسطينيين من سكان مخيم برج البراجنة إلى منطقة البقاع بزعم تأمين هجرتهم إلى أوروبا بطريقة غير شرعية، وقامت بخطفهم مطالِبةً بفدية للإفراج عنهم. على الأثر، نفذت مديرية المخابرات عملية رصد ومتابعة أمنية بالتزامن مع عمليات دهم، ما أسفر عن تحرير المخطوفين عند الحدود اللبنانية السورية في منطقة الهرمل وتوقيف المواطن (ع.ع.) المنتمي إلى العصابة، والذي تولى نقل المخطوفين من بيروت إلى منطقة البقاع. التحقيق بوشر مع الموقوف بإشراف القضاء المختص، وتجري المتابعة لتوقيف بقية أفراد العصابة. المصدر : مديرية التوجيه – قيادة الجيش

  خطف وتعذيب وتهديد.. جرائم مرعبة عند الحدود اللبنانية – السورية

خاص “الملفات ” – ميلاد الحايك لا تزال عمليات التهريب بين لبنان وسوريا تنشط عبر المعابر غير الشرعية التي يصل عددها لأكثر من ١٢٤ معبراً، وهي مشكلة مُزمنة تعود جذورها لسبعينيات القرن الماضي. وبالرغم من خطورتها لم يتحرّك أحد من المسؤولين للحدّ من هذه الظاهرة الخطيرة التي استنزفت كل القطاعات الأساسية، خاصة في زمن الأزمة الاقتصادية التي بدأت العام 2019. وتهدد هذه الظاهرة الاقتصاد اللبناني وتساهم في عجز المالية العامة وتقليص الواردات، وهي واحدة من أبرز علامات تحلّل الدولة وتقاعسها عن القيام بواجباتها، لأنه ليس هناك خطوات حقيقية باتجاه ضبطها بل هناك قوى سياسية وخاصة في منطقة عكار يحمون المهربين.  والجدير ذكره هنا، أن معظم هؤلاء الأشخاص هم من السائقين السوريين الذين يعملون بشكل أساسي في عمليات التهريب، إذ يقوم المهربون بجمع الأشخاص الذين يحاولون العبور نحو الأراضي اللبنانية الشمالية أو العكس وخاصة عبر النهر الكبير وعكار بالتنسيق مع الفرقة الرابعة من الجيش السوري ويتقاضون نسبة من الأموال من أجور التهريب عن كل فرد. وتشهد الحدود السورية – اللبنانية تواجد لشبكات كبيرة من مهربي البشر، تعمل إما باتفاقات مسبقة مع أشخاص أجانب على الطرف الآخر من الحدود أو بحسب العمل الفردي واعتماد مبدأ الحظ عند عبور الحدود نحو الأراضي اللبنانية أو العكس. لا أحد من المهربين يرغب بذكر اسمه الحقيقي أو عنوان سكنه بل الكل يعمل بطريقة احترافية ومخفيّة. حتى قانون العقوبات اللبناني، الذي يتضمن بعض المواد المتعلقة بتعقب مخالفي شروط إقامة “الأجانب” في لبنان، واستحدث قوانين لمنع الاتجار بالأشخاص وعمل على ملاحقة مهربي البضائع، إلّا أنه لم يذكر مهرب الأشخاص. وفي السياق، علم موقع “الملفات” أن المدعو “ش. ع” من الجنسيّة السوريّة، وهو أحد كبار مهربي الأشخاص من سوريا إلى لبنان والعكس، عبر المعابر الحدودية غير الشرعيّة يعمد إلى خطف البعض منهم كرهائن ويحتجزهم ويعذبهم بآلات حادّة أمام الكاميرا ثم يعرض الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي ويطلب من أهالي المخطوفين فديّة ماليّة تصل قيمتها ما بين 40 إلى 50 ألف دولار لقاء الإفراج عنهم. وبحسب المعلومات، فإن عمليّة الاحتجاز تجري داخل منطقة سكنه في محلّة إم الحارتيّن، وهي بلدة سوريّة قريبة من الحدود الشماليّة في عكّار. كما أن ” ش.ع” يملك خط تهريب خاص بهِ من محلّة إم جامع وهي منطقة سوريّة أيضاً، وصولاً إلى خطيّ حمص الحواش والشام. المصدر : خاص  “الملفات ” – ميلاد الحايك