September 24, 2024

بري وباسيل.. والتقدّم سيد الموقف

في مشهد التقارب بين ميرنا الشالوحي وعين التينة، كشفت مصادر عالمة عن وجود “تقدّم كبير في العلاقة بين رئيس مجلس النواب نبيه بري والنائب جبران باسيل”، لافتة إلى أن “النائب غسان عطالله هو من يمسك بهذا الملف ويلتقي الرئيس بري، والأمور قطعت إيجابيات متقدّمة بعدما أظهر باسيل رغبة بقبول التشاور”. واعتبرت أن “تفاهم بري – باسيل ممكن أن يُنتج رئيساً للجمهورية، لكن من الطبيعي أن يكون ذلك لقاء حصول باسيل على ضمانات من الرئيس العتيد الذي سيُنتخب سواء كان فرنجية أو سواه”. المصدر : رادار “الملفات”

الهجوم على “بري” بسبب “أمل”.. خوف على لبنان أم “بروباغاندا”؟

خاص الملفات – المحرر السياسي بكلمات مقتضبة شكّلت مفاجئة للبعض ومادة دسمة للإعلام، أعلن رئيس المجلس النيابي نبيه بري، منذ أسبوع تقريباً انخراط “حركة أمل” التي يرأسها بالمعارك الدائرة على الحدود الجنوبية مع العدو الإسرائيلي. هذا الإعلان الذي يُعدّ الأول رسمياً منذ اندلاع الحرب في 8 تشرين الأول الماضي، لاقى اعتراضات وانتقادات لما اعتبره البعض تضارب بين دور بري الرسمي في البلد إلى جانب دوره كوسيط بين حزب الله والغرب، وأن من شأن ذلك أن ينعكس سلباً على لبنان. أمّا بعض وسائل الإعلام، فاتّخذت من الإعلان وكأنه حدث يحدث للمرة الأولى في التاريخ، وبنت تحليلات ومواقف متعدّدة ومتشعّبة. مصادر مطّلعة ردّت ما أسمته حالة “الهرج والمرج” التي اعقبت تصريح بري، أنه “مجرد كلام للشوشرة على الدور الذي يلعبه بري في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ الوطن”، مستغرباً هذا “الاستهجان الذي حصل من مشاركة شباب أمل في القتال دفاعاً عن الجنوب ولبنان”. وأكدت المصادر أن “أمل ليست جيشاً نظامياً وليس لديها القدرة الموجودة لدى حزب الله، إنما شبابها الذي يقاتلون من أهل تلك القرى الحدودية التي تتعرّض بشكل مستمر للقصف الإسرائيلي، وبالتالي من الطبيعي أن يدافعوا عن قراهم وأرضهم وأهلهم وهذا حق مشروع”. وتساءلت المصادر: “ما الجديد فيما قاله بري؟”، مذكرةً بأن “العالم كله يعرف أن بري هو أيضاً رئيس الحركة وبالتالي لا داعي لكل تلك “البروباغندا” التي انخرط فيها بعض الإعلام، فيما يحدث اليوم حدث في العام 2006″، ومشددةً على أن “الدفاع عن الجنوب حق للجميع سواء الحركة أو الحزب أو كل مواطن من أهل تلك القرى التي تتعرّض يومياً للقصف ويسقط فيها الشهداء والجرحى”. المصدر : خاص الملفات – المحرر السياسي

برّي لزوّاره: “ناويين عليّ من التمانينات”

يقول زوار الرئيس نبيه بري بأن الموفد الرئاسي الأميركي حمل افكاراً للنقاش وليس لديه رؤية مكتملة أو طرح نهائيّ ناضج، وهو يحاول إيجاد مخرج سياسيّ يجنّب لبنان والمنطقة حرباً مفتوحة ستكون مدمّرة للجميع.الملفت فيما نقله زوّار عين التّينة أنّ «هوكشتاين» ربط بطريقة أو بأخرى بين التّهدئة في لبنان وغزّة معًا، وأنّ الحلّ سيكون متوازياً، وهذا ما كان قاله الرئيس نبيه برّي منذ أسابيع لجريدة «اللّواء» وأكّده السّيّد حسن نصرالله في أكثر من مناسبة.وعن موقف لبنان من التّسوية المحتملة يقول زوّار الرّئيس برّي بأنّه أبلغ «هوكشتاين» موقفاً ثابتاً يتعلّق بتطبيق القرار 1701 بكلّ مندرجاته وتثبيت الحدود اللّبنانيّة الفلسطينيّة الّتي أودعت لدى الأمم المتّحدة عام 1923 ولا نقاش في أي طرح من دون مزارع شبعا اللّبنانيّة.وعمّا نشر حول توقيف مشتبه به بالتّعامل مع العدوّ الإسرائيليّ في محيط عين التّينة ينقل زوّار برّي عنه قوله: «الإسرائيليّة من التمانينات ناويين عليي» أمّا عن الموقفَين فقد علمت بالاشتباه بشخصين أوقفهما جهاز أمن مجلس النوّاب وتمّ تسليمهما إلى الجهّات المختصّة، واليوم قرأت ما تمّ نشره من تفاصيل حول التّحقيقات.وعن رئاسة الجمهوريّة ينقل زوّار الرّئيس برّي عنه بأنّه طلب من السّفير القطري الجديد تحريك الملف، فالبعض هنا في لبنان لا يعجبهم ما نطرحه داخليًّا ويفضّلون الطّروحات الخارجيّة!   المصدر : اللواء

فوج اطفاء بيروت.. اشكال واعتداء

علم ان إشكالا كبيرا وقع بين عدد من أهالي شهداء فوج إطفاء بيروت وعناصر من قيادة الفوج وذلك أثناء اجتماع الكرنتينا. وبحسب المعطيات، تخلل الاشكال إعتداء من قبل مرافقي قائد الفوج على الأهالي. وتؤكد أن ما حصل جاء بعد اعتراضهم على خطوة تكريم رئيس مجلس النواب نبيه بري. المصدر : الملفات