محلولة
أفادت مصادر بأن الموفد الأميركي، آموس هوكشتاين، عاد إلى واشنطن، وأن عطلة عيد الشكر قد تؤدي إلى تأخير المفاوضات لمدة أسبوع. ومن أبرز النقاط العالقة في الاتفاق الحالي وفقا للمصادر، مسألة تعيين فرنسا وبريطانيا في لجنة المراقبة. ورغم أن هذه المسألة قد تم حلها، إلا أنها لن تؤدي إلى إسقاط الاتفاق. أما التصعيد الأمني المتمثل في الغارات والتوغل البري في لبنان، فلم يكن مفاجئًا، حيث كانت مصادر دبلوماسية تتوقع حدوثه. المصدر : الملفات