January 10, 2025

طبول الحرب تدق.. إسرائيل توافق على عملية برية في لبنان

في تطور جديد للصراع على الحدود اللبنانية، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن موافقة الحكومة الإسرائيلية المصغّرة رسميًّا على تنفيذ عملية برية محدودة في لبنان. وجاء هذا القرار عقب اجتماع أمني مغلق ضم كبار المسؤولين الأمنيين برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وفقًا للقناة 12 الإسرائيلية. من جانبه، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي بأن المرحلة التالية من الحرب ضد حزب الله ستبدأ قريبًا، مما يزيد من حدة التوترات في المنطقة. في هذه الأثناء، تشهد القرى الحدودية حركة نزوح جماعية باتجاه قرى قضاء حاصبيا نتيجة للقصف المدفعي العنيف الذي يستهدف المناطق المحيطة. كما أفادت تقارير عن قصف إسرائيلي بالقذائف الحارقة على محيط بلدة عيتا الشعب الجنوبية، تمهيدًا لعملية برية محتملة. ووفقًا لتصريحات مسؤولين إسرائيليين لموقع “أكسيوس”، فإن الجيش الإسرائيلي يخطط لتدمير كل قدرات حزب الله في جنوب لبنان، فيما أكد مسؤول آخر أن العملية ستكون محدودة النطاق. في المقابل، حذرت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إسرائيل سرًا من أن الغزو البري قد يؤدي إلى زيادة الدعم لحزب الله بين اللبنانيين، مما يعقد الوضع السياسي والأمني في المنطقة. المصدر : الملفات 

انذار عاجل إلى سكان الضاحية!

توجه الناطق باسم الجيش الاسرائيلي إلى جميع المتواجدين في المباني المحددة في الخرائط المحددة والمباني المجاورة لها في الأحياء التالية: الليلكي، حارة حريك وبرج البراجنة. وقال: “أنتم متواجدون بالقرب من مصالح ومنشآت تابعة لحزب الله الإرهابي ولذلك سوف يعمل جيش الدفاع ضدها بقوة.” وأضاف: “من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء المباني فورًا وبالابتعاء عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر.” المصدر : رصد الملفات

للمرة الأولى منذ حـرب تموز.. استهداف الكولا!

في تطور أمني خطير، وللمرة الأولى منذ حرب تموز 2006، شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارة جوية استهدفت منطقة سكنية في العاصمة اللبنانية بيروت، وتحديدًا قرب جسر الكولا. الغارة استهدفت شقة سكنية، وأسفرت عن سقوط ضحيتين وفقًا للمعلومات الأولية. الغارة تركزت على شقة في بناية تقع بجوار منزل النائب السابق نجاح واكيم، الذي أفادت المصادر أنه بخير وغادر المبنى بعد الهجوم. رغم قوة الانفجار، لم يصب واكيم بأذى، لكن آثار الغارة خلفت أضرارًا جسيمة في البناية المستهدفة والمباني المجاورة. تتحدث المعلومات الأولية عن سقوط 4 ضحايا اثر الغارة الاسرائيلية التي استهدفت شقة في منطقة الكولعُرف، فيما يؤكد مصدر في “حماس” أنّ أمين عام الجماعة الإسلاميّة الشيخ محمد طقوش بخير ولم يكن في الشقة المستهدفة. الجيش اللبناني ينفذ انتشاراً في محيط المبنى المستهدف في بيروت، بينما يجري الدفاع المدني مسحاً للتأكد من خلو المبنى من السكان. هذه الغارة تشكل تصعيدًا جديدًا، وتعيد إلى الأذهان العمليات العسكرية الواسعة التي استهدفت بيروت خلال حرب تموز.  المصدر : خاص – موقع “الملفات”

غارات إسرائيلية توقع ضحايا وجرحى في هذه البلدات

شن الطيران الحربي الإسرائيلي سلسلة غارات مكثفة على مناطق مختلفة في جنوب لبنان اليوم الأحد، حيث استهدفت الغارات بلدة كفرتبنيت بغارتين، إلى جانب غارة على المنطقة بين عربصاليم وحبوش، وغارة أخرى على بلدة دير الزهراني. وأفاد مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة أن الغارات على قضاء بنت جبيل خلفت حصيلة كالتالي: عيتا الشعب: 3 ضحايا. الصوانة: ضحيتان. كفرا: 5 جرحى. بني حيان: جريح. تبنين: جريحان. شقرا: جريحان. وفي بيان آخر، أعلن المركز أن غارة إسرائيلية على بلدة عنقون أسفرت عن 4 ضحايا و5 جرحى، أحدهم بحالة حرجة، كما أعلنت أن اعتداء العدو الإسرائيلي على عين الدلب أدى في حصيلة أولية إلى استشهاد 24 شخصا وإصابة 29 شخصا بجروح. وفي منطقة بعلبك – الهرمل، ارتفعت حصيلة غارات اليوم إلى 47 ضحية و60 جريحاً، وهي الحصيلة الأعلى منذ بدء العدوان. وفي سياق متصل، أسفرت الغارات على بلدة العباسية في قضاء صور عن سقوط ضحيتين عصر اليوم. من جانبه، أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد أنه هاجم “بعشرات الطائرات 120 هدفاً عسكرياً لحزب الله في جنوب وعمق لبنان”. كما استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية مجمعاً سكنياً في 3 دفعات، على بعد 400 متر من مدخل مستشفى الشيخ راغب حرب في تول، مما تسبب في تدمير المجمع وإلحاق أضرار كبيرة به. وفي الوقت نفسه، استهدفت غارة إسرائيلية محيط مقام الولي الصالح في مرتفعات تول. 

مسلحون داخل المعاينة؟ 

لا صحة لما يتم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن وجود مسلحين داخل مركز المعاينة الميكانيكية في زحلة. المركز مغلق بشكل كامل منذ فترة.