December 26, 2024

محاولة اعتداء بعد حلقة تلفزيونية

تعرض رئيس مصلحة الطلاب في حزب القوات اللبنانية، عبدو عماد، مساء الأربعاء، لمحاولة اعتداء عقب مشاركته في حلقة تلفزيونية على قناة الـ “ام.تي.في”.  ووفقًا للرواية المتداولة، قامت خمس سيارات، يُزعم أنها تابعة لعناصر من التيار الوطني الحر، بقطع الطريق أمام عماد بعد مغادرته مبنى القناة، وكان بعضهم يحمل أسلحة، وتم التعرف على هوياتهم. يُذكر أن الحلقة شهدت توترًا بين عماد ومنسق قطاع الشباب في التيار الوطني الحر، رامي صدقة، حيث دار نقاش حاد بينهما، خاصة بعد عرض الأخير مقطع فيديو يتناول فيه عماد رئيس التيار، النائب جبران باسيل.   المصدر : رصد الملفات

بعد اتّصال تهديد… إخلاء مبنى

تم إخلاء مبنى العجوز والمباني المحيطة به في تعلبايا – قضاء زحلة، بعد تلقي أحد السكان اتصالًا هاتفيًا يهدد بضرورة الإخلاء. وقد استجابت الجهات الأمنية بسرعة، حيث تم إخلاء المباني وبدأت التحقيقات لمعرفة مصدر التهديد وطبيعته. تأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد التوترات الأمنية في المنطقة، مما يستدعي من المواطنين توخي الحذر والتعاون مع السلطات الأمنية.  لذا يُنصح بالإبلاغ عن أي تهديدات أو تحركات مشبوهة فورًا، والالتزام بتعليمات السلامة الصادرة عن الجهات المختصة. المصدر : رصد الملفات 

للمرة الرابعة خلال يوم واحد.. استهدافات وتصعيد خطير

نفّذ الطيران الحربي الإسرائيلي غارات جوية عنيفة للمرة الرابعة خلال يوم واحد على الضاحية الجنوبية، زاعمًا أنها تستهدف أهدافًا تابعة لحزب الله. وفي التفاصيل، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية صباح اليوم الخميس غارة جوية على منطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت، أعقبها هجوم ثانٍ بعد نحو دقيقة، استهدف منطقة قريبة من ملعب الراية في حارة حريك. تلا ذلك غارتان إضافيتان، ليصل مجموع الغارات إلى أربع على الضاحية الجنوبية. وكانت الطائرات الحربية الإسرائيلية قد بدأت قصف الضاحية الجنوبية منذ ساعات الفجر الأولى، عقب تحذير أصدرته في حوالي الساعة الثانية فجراً. كما وردت تحذيرات جديدة صباح اليوم، شملت مناطق عدة في الضاحية، خاصة منطقتي الحدث وحارة حريك. وأسفرت الهجمات الجوية عن إصابة المنطقة بصاروخين، في تصعيد جديد للأوضاع في المنطقة. يذكر أن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، قد أصدر تحذيرًا جديدًا عبر منصة “X”، موجّهًا لسكان الضاحية الجنوبية في بيروت، لا سيما المناطق المحددة مثل الحدث وحارة حريك. طالب التحذير السكان بإخلاء المباني المستهدفة والمجاورة لها فورًا والابتعاد لمسافة لا تقل عن 500 متر، مدعيًا أن هذه المناطق تضم منشآت تابعة لحزب الله ستتعرض لهجمات في القريب العاجل .  من جانبها، زعمت المتحدثة باسم الجيش الإسرائيلي، الكابتن إيلا، اليوم الخميس، في منشورٍ على حسابها عبر منصة “X”، أن “الجيش الإسرائيلي استهدف خلال الهجوم الثاني في غضون ساعات قليلة على الضاحية الجنوبية لبيروت، مقرات وبنى تحتية عسكرية تابعة لحزب الله”. وادعت إيلا أن “طائرات حربية تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، وبتوجيه استخباراتي من شعبة الاستخبارات، نفذت هجمات على مقرات عسكرية وبنى تحتية أخرى تابعة لحزب الله في منطقة الضاحية الجنوبية”. وأضافت إيلا أن “هذه الهجمات تأتي ضمن الجهود المستمرة للجيش الإسرائيلي لضرب قدرات حزب الله العسكرية ومنعه من تنفيذ مخططات تهدد قوات الجيش الإسرائيلي وسكان إسرائيل”. وادعت أيضًا أن “الهجمات تستهدف مواقع الإنتاج ومستودعات الأسلحة التي أقامها حزب الله على مر السنين في قلب مدينة بيروت”، مشيرة إلى أن “جميع الأهداف المستهدفة وضِعت عمدًا في المناطق السكنية المدنية، مما يعكس استخدام حزب الله لسكان لبنان كدروع بشرية”. وختمت المتحدثة بيانها بالقول: “تم اتخاذ العديد من الإجراءات لتقليل احتمال إصابة المدنيين، بما في ذلك جمع معلومات استخباراتية مسبقة، مراقبة دقيقة، وتحذيرات مسبقة لإخلاء السكان من المناطق المستهدفة”. وفي سياق التصعيد، أعلن أدرعي أن الجيش الإسرائيلي نفّذ غارات جوية للمرة الرابعة خلال يوم واحد على الضاحية الجنوبية، مشيرًا إلى استهداف عدة مقرات قيادة تابعة لحزب الله، بالإضافة إلى مواقع إنتاج ومستودعات أسلحة، مدعيًا أن الحزب يستخدمها في عملياته العسكرية. واعتبر أدرعي أن وضع هذه المنشآت في قلب المناطق السكنية يعكس استخدام حزب الله للسكان كدروع بشرية. المصدر : رصد الملفات 

منع إقامة أو توسعة مخيمات للنازحين

بناء على الكتاب الموجه من المصلحة الوطنية لنهر الليطاني، عمم وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي على المديرية العامة لقوى الامن الداخلي باتخاذ كافة الاجراءات القانونية لمنع إقامة أو توسعة مخيمات النازحين السوريين بالقرب من مجرى نهر الليطاني في محافظتي بعلبك – الهرمل والبقاع للحدّ من التدهور البيئي.  

مخدّرات في “فرن مناقيش”!

في سياق المُتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لملاحقة المتورّطين بعمليّات تهريب المخدرات وتوقيفهم، وضمن إطار الخطّة التي وضعتها وحدة الشّرطة القضائيّة لمكافحة تلك الآفة على جميع الأراضي اللبنانيّة، توافرت معلومات لمكتب مكافحة المخدّرات المركزي حول قيام أحد المطلوبين بالتحضير لإرسال شحنة مخدّرات من لبنان إلى قبرص. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، تم ضبط الشحنة أثناء التحضير لشحنها، وهي عبارة عن “فرن مناقيش”. وبعد الكشف عليه، عُثِرَ بداخله على كمية 28 كلغ من حبوب الكبتاغون المخدِّرَة. بعد المتابعة، توصّلت عناصر هذا المكتب إلى تحديد مكان صاحب الشحنة، حيث تمّ توقيفه بمكمن مُحكم، وتبيّن أنّه يُدعى: ج. ع. (مواليد عام 1957، لبناني) وهو مطلوب للقضاء بجرم مخدرات، ويعمل في مجال الحدادة والتلحيم. وبعد مداهمة منزله ومشغله، تم ضبط كمية أخرى من حبوب الكبتاغون المخدرة بزنة 25 كلغ، كان يُحَضِّر لتهريبها عبر فرن آخر، وبلغت الكمية الاجمالية للكبتاغون المضبوط حوالى 300 ألف حبة. أجري المقتضى القانوني بحقه، وخُتِمَ المشغل بالشمع الأحمر، وضُبِطَت سيارته، وتم تعميم بلاغ بحث وتحرٍّ بحق أحد معاونيه، بناءً على إشارة القضاء المختص.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة