April 27, 2025

الاجتياح الإسرائيلي للبنان يقترب!

رصد الخبير العسكري والاستراتيجي، العميد إسماعيل أبو أيوب، عدة مؤشرات على “اشتعال متوقع للجبهة الإسرائيلية اللبنانية”. وهناك “تحضيرات إسرائيلية” لمواجهة موسعة مع حزب الله في إطار “رد إسرائيلي كبير”، بعدما “صعد مسؤولون إسرائيليون وتيرة تهديدهم بشن عملية عسكرية في لبنان”، وفق حديثه لـ”الحرة”. وفي ظل عدم تحقيق “أهدافها العسكرية” في قطع غزة، سوف تسعى إسرائيل للحفاظ على “هيبتها” مستخدمة “قوة الردع” ولذلك فمن المتوقع أن يقوم الجيش الإسرائيلي بعملية عسكرية كبيرة في لبنان قريبا، حسبما يؤكد أبو أيوب. من جانبه، يشير الخبير العسكري والاستراتيجي الإسرائيلي، كوفي لافي، إلى أن “الاجتياح الجديد للبنان بات أقرب من أي وقت مضى”، وسط “تحضيرات إسرائيلية غير مسبوقة”. ويدفع النظام الإيراني حزب الله لـ”التصعيد مع إسرائيل”، بهدف “إشعال المنطقة”، وهو ما سوف يتسبب بـ”زعزعة أمن واستقرار لبنان”، وفق حديثه لموقع “الحرة”. ويهاجم حزب الله إسرائيل ولذلك “فلا مفر من التصعيد العسكري الإسرائيلي القادم على لبنان”، والقوات الإسرائيلية قادرة على “اجتياح الأراضي اللبنانية، وتدمير ترسانة حزب الله كاملة”، وفق الضابط السابق بالجيش الإسرائيلي. بدوره، رأى الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني، العميد المتقاعد خليل الحلو، أن هناك” حرب استنزاف حقيقية قائمة بالفعل منذ 8 أشهر على الحدود بين إسرائيل ولبنان”. وألحقت الحرب أضرار بالغة وجسيمة بلبنان، وهناك 65 قرية جنوبية بها تدمير يتراوح بين 60 إلى 70 بالمئة، وتم تهجير 100 ألف لبناني من الجنوب، فضلا عن خسائر زراعية تقدر بـ4 مليار دولار. وهناك 100 ألف إسرائيلي تركوا منازلهم في شمال إسرائيل، لكن الخسائر في الجانب اللبناني “أعلى بكثير”، حسبما يؤكد الحلو. وشدد على أن حزب الله “لا يريد أن يصل لمواجهة موسعة مع الجيش الإسرائيلي”، بينما إسرائيل “متحمسة ومستعدة لشن حرب على لبنان”. ويتحدث الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني عن “مؤشرات” تدل على أن حزب الله “لا يرغب في حرب واسعة”، فهو لم يطلق رصاصة ولا صاروخ ولا قذيفة على حقول الغاز ومنصات النفط الإسرائيلية، رغم كونها “ضمن نطاق أسلحته”. ولم يستعمل حزب الله “الصواريخ الدقيقة” التي يمتلكها في استهداف إسرائيل، رغم أنها قادرة على أن تطال “كافة الأراضي الإسرائيلية وأهداف استراتيجية بالداخل الإسرائيلي”، وفق الحلو. ولكنه يشير إلى “تصعيد ملحوظ” في وتيرة وعدد العمليات اليومية التي يقوم بها حزب الله ضد إسرائيل. ومعدل عمليات حزب الله ضد إسرائيل خلال الأشهر السابقة كان 8 يوميا، ومؤخرا تجاوزت 12 بشكل يومي وتصل إلى 14 أحيانا، لكنها “رد على ضربات إسرائيلية”، ما يعني أن “المبادرة على الأرض لدي الجانب الإسرائيلي”، حسب الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني. ولدى حزب الله ما يتراوح بين 100 إلى 400 صاروخ تم تحديثها مؤخرا وتزويدها بأنظمة توجيه دقيقة، وفق “تقديرات خبراء عسكريين”. ويقول كتاب حقائق العالم الخاص بوكالة المخابرات المركزية الأميركية “سي آي إيه”، إن التقديرات في 2022 أفادت بأن عدد المقاتلين بلغ 45 ألف مقاتل، مقسمين بين ما يقرب من 20 ألفا بشكل نظامي و25 ألفا من قوات الاحتياط. ولذلك، يستعبد الخبير العسكري والاستراتيجي المصري، اللواء أركان حرب سمير فرج، “اتساع نطاق المواجهات بين إسرائيل وحزب الله أو اجتياح القوات الإسرائيلية للأراضي اللبنانية”. وإسرائيل “لن تغامر” في توسيع دائرة الصراع مع حزب الله الذي لم يستخدم حتى الآن سوى 10 بالمئة من قدراته، وفق حديثه لموقع “الحرة”. ولدى حزب الله 160 ألف صاروخ وطائرة مسيرة متعددة المهام، ويمتلك القدرة على إطلاق 3 إلى 4 آلاف صاروخ نحو الأراضي الإسرائيلية أسبوعيا، وهناك 6 آلاف مقاتل تابع للحزب يستطيعون القتال فوق الأرض وبالأنفاق، حسبما يشدد الخبير العسكري والاستراتيجي المصري. ويرى الخبير العسكري والاستراتيجي أن “المواجهة الإسرائيلية مع حزب الله ستكون صعبة، لأن إسرائيل لا تستطيع القتال على جبهتين في وقت واحد، بينما جبهة غزة مازالت مفتوحة ولم يحقق الجيش الإسرائيلي أي إنجاز ملموس بها خلال 8 أشهر من الحرب”. لذلك فإسرائيل “لن تغامر إطلاقا بدخول جنوب لبنان”، وفق اللواء فرج. لكن على جانب آخر، توقع أبو أيوب اجتياح القوات الإسرائيلية الأراضي اللبنانية، وانزلاق الأمور إلى “مواجهة مفتوحة بين الجيش الإسرائيلي من جانب، وحزب الله ومليشيات تابعة لإيران من جانب أخر”. وحزب الله ليس كحماس وهو “غير موجود بمنطقة محصورة” لكن جنوب لبنان بها عوائق طبيعية عدة، ما يصعب مهمة الجيش الإسرائيلي هناك، وفق الخبير العسكري والاستراتيجي. ويشير إلى أن السلاح لدى حزب الله “أكبر وأكثر تطورا” مما تمتلكه حماس، وبالتالي فخسائر الجيش الإسرائيلي ستكون “كبيرة على الجانبين العسكري والمدني”. ومن جانبه، يؤكد لافي أن “إسرائيل تمتلك معلومات دقيقة عن قدرات حزب الله وترسانته من الأسلحة، ومموليهم ومن يساعدهم”. وهناك مفاجآت إسرائيلية غير متوقعة لحزب الله قريبا، أما الجيش اللبناني فهو بمثابة “شرطة مطورة”، وبالتالي فهو لا يخيف ولا يقلق إسرائيل، وفق الضابط السابق بالجيش الإسرائيلي. المصدر : الحرة

فيلم “أكشن” في المريجة: سرقة تتحول إلى اشتباكات مسلحة لنصف ساعة 

 خاص موقع “الملفات” – المحرر الأمني في الوقت الذي كانت فيه “الدولة” مستنفرة لتوقيف الدراجات النارية غير القانونية وحجزها، كان هناك من يخطط لسرقة دراجة نارية من النوع الجديد يفوق سعرها الـ 3500 دولار أميركي، من أحد شوارع منطقة المريجة في الضاحية الجنوبية، ولكن مسار العملية تحول من محاولة سرقة الى اشتباكات مسلحة.  في التفاصيل التي حصل عليها موقع “الملفات” من مصادر مطلعة، فإنه بتاريخ 28 أيار الماضي، بعد منتصف الليلة بقليل، حضر ح. ز، وم.ز الى منطقة المريجة لسرقة دراجة نارية مركونة في موقف أحد المباني، تحت الأرض، فقاما بخلع باب الموقف والدخول إليه وسرقة الدراجة، ولكنهما وجدا عدداً كبيراً من الدراجات النارية داخل الموقف، فقررا حمل الدراجة الأولى وسحبها من المكان، ثم العودة الى الموقف ومعهما شاحنة صغيرة “بيك آب”، لتحميل الدراجات النارية الأخرى. كانت الساعة حوالي الثالثة فجراً عندما عادا مجدداً، تقول المصادر، مشيرة الى أن الضجة الصادرة عن البيك آب وعملية السرقة أيقظت بعض الجيران في الأبنية المحيطة، فعملوا أن سرقة تدور في المكان، فحملوا أسلحتهم وأطلقوا النار باتجاه السارقين، وبدأت الاشتباكات.تكشف المصادر أن الاشتباكات استمرت لحوالي نصف ساعة، وفبعد حوالي 20 دقيقة من اندلاعها وصل “الدعم” لمؤازرة السارقين، حيث وصلت سيارات رباعية الدفع محملة بمسلحين أطلقول النار عشوائياً على المباني التي يخرج منها الرصاص، وشكلوا تغطية نارية للسارقين لإخراجها من مدخل الموقف أو الملجأ، وهنا كان أحدهما وهو ح.ز، قد أصيب إصابة بالغة في صدره. خرج السارقين ومعهما قوات الدعم من المنطقة دون التمكن من سحب الدراجات النارية، فكانت الحصيلة جريح وهو احد السارقين، سرقة الدراجة النارية الأولى، وأضرار كبيرة في المنطقة، من مباني وسيارات كانت مركونة خارجاً. وبحسب المصادر فإن أحد السارقين كان قد خرج من السجن منذ أيام قليلة، إذ أنه بعد خروجه مباشرة بدأ بالتخطيط لعملية السرقة كون الدراجة النارية المسروقة لا تعود لأحد سكان المبنى الذي سُرقت منه، بل يوقفها صاحبها في الملجأ على اعتبار أنه مكان آمن، ما يؤكد فرضية أن الرجل كان مراقباً.   كذلك تكشف المصادر أن المصاب خلال عملية السرقة له سوابق عديدة في مخالفة القانون، فهو كان المسؤول عن إطلاق النار عشوائياً على أحد المطاعم المشهورة في الضاحية الجنوبية منذ فترة، وكان انتشر فيديو مصور لهذه الحادثة يومها.   تفتح هذه السرقة الباب على الوضع الأمني الهش في بعض مناطق الضاحية، إذ أن عمليات السرقة لم تعد عمليات بسيطة كما كانت سابقاً، بل أن شعور السارقين بغياب الدولة وسقوط الهيبة يجعلهم يفكرون بتنفيذ عمليات سرقة كبيرة وضخمة، فمنذ متى كان يمكن لأحد أن يُحضر آلية كبيرة ليحمّل الدراجات النارية عليها وسرقتها، علماً أن العملية فشلت بسبب تدخل الاهالي، لا تدخل الدولة، حيث أن القوى الأمنية لم تحضر الى المكان وقت وقوع الجريمة والاشتباكات، بل حضرت في اليوم التالي.  المصدر : خاص موقع “الملفات” – المحرر الأمني

قصة ليدا.. جريمة أم قدر يُنهي حياتها وجنينها داخل غرفة العمليات؟

خاص موقع “الملفات” قصة تقشعر لها الأبدان بطلتها سيدة تبلغ من العمر ٣٥ عاماً وتُدعى “ليدا روبير راشد”. كانت ليدا تنتظر مولودها الثاني، ولكن شاء القدر أن تنقلب الظروف فتصبح قصتها على ألسنة الناس، ثم تتحوّل إلى صرخة بوجه النظام الصحي المهترئ في لبنان الذي يضع حياة المواطن بخطر، وسط غياب المحاسبة.  في تفاصيل هذه القضية المؤلمة، فإن ليدا كانت تتابع حملها الثاني بإشراف الطبيب “بيار نخل”، الذي كان يُطمئنها في كل مرة تزوره على صحتها وصحة الجنين ونموه، بحسب ما روت العائلة لموقع “الملفات”. وقبل وقوع الحادثة المأسوية، وفي الثاني من نيسان 2024، دخلت ليدا في الشهر التاسع من حملها، وتوجهت لزيارة الطبيب الذي أكد لها أنها والجنين بصحة جيدة والجنين. لكن بعد عدّة أيام لاحظت ليدا أن حركة الطفل في أحشائها قد توقفت تماماً، فاتصلت بطبيبها بيار نخلة عند الساعة الثامنة صباحاً والذي بدوره أخبرها أنه لا يستطيع رؤيتها قبل الساعة الواحدة ظهراً، وقال لها: ” يمكنك الذهاب إلى مستشفى الأرز في منطقة الزلقا للإطمئنان على جنينك”.  توجهت ليدا بعدها إلى المستشفى ولدى وصولها، أجرت القابلة القانونية صورة للجنين، وأكدت لها أن نبض الجنين قد توقف وقد توفي داخل أحشائها، علماً أن ليدا كانت لدى طبيبها قبل أربعة أيام من وقوع الفاجعة. وبوصول الدكتور نخلة أعيد الفحص، فتأكد خبر وفاة الجنين. عندها حاولت شقيقة ليدا الحصول على التقرير الذي يؤكد وفاته إلا أن الطبيب تجاهل طلبها، وقرر أن تتم ولادة الجنين الميت طبيعياً من دون اللجوء إلى عملية قيصرية، علماً أن الجنين في حالته الطبيعية يساعد الوالدة أثناء الولادة للخروج من أحشائها، ولكن في حالة ليدا كيف يمكن للطبيب أن يتخذ قراراً بالولادة الطبيعية فيما الجنين ميت؟ معاناة كبيرة عاشتها ليدا على درب الجلجلة، فبعدما دخلت إلى غرفة عادية وضعوا لها طلقًا اصطناعياً من الساعة التاسعة صباحاً حتى العاشرة مساء. وبحسب ما أكدت العائلة، فإن الطبيب حضر عند الساعة الثانية فجراً حيث كانت ليدا تصرخ من الألم.  أما بالنسبة للمستشفى، فحدث ولا حرج، إذ حاول أهل ليدا الدخول مراراً وتكراراً بعد سماعهم آلامها، إلا أن مستشفى الأرز منعهم من ذلك. بعد ذلك طلب الطبيب من الأهل تأمين وحدات دم بسرعة، بحسب ما روت العائلة، وأخبرهم أن ليدا تحتاج لوحدات دم وبسرعة لأن “الخلاص” قد تضرر كثيراً. ومع تفاقم الوضع، قررت شقيقة ليدا اقتحام غرفة الولادة، لتكتشف مشهداً دموياً ومبكياً، حيث شاهدت غرفة مليئة بالدماء ، وملابس الطبيب أيضاً، وعلى الطاولة كمية من اللحم، وإذ كان الطبيب يُمسك واحدة بيده ، وقال لها إنه الخلاص. في هذه الأثناء طلبت القابلة القانونية من الأخت التوقيع على موافقة لإجراء عملية استئصال الرحم لوقف النزيف، لكنها رفضت التوقيع على الإجراء العام ووافقت فقط على التوقيع على استئصال الرحم لإنقاذ حياة شقيقتها، إلّا أن محاولات الطاقم الطبي باءت بالفشل، وفارقت ليدا الحياة مع جنينها، ثم أخرجت ليدا من غرفة العمليات إلى غرفة الإنعاش، وقد أغلقت عينيها بشريط لاصق.  في هذا السياق، رفعت عائلة ليدا دعوى ضد الدكتور بيار نخل، لعلّهم يجدون آذاناً تسمع وضمائر حية تتحرّك لمحاسبة من كان السبب بهذه “الجريمة”، بحسب توصيف العائلة، التي اعتبرت أن “ما حدث مع ليدا ليس فقط لعبة القدر إنما جريمة وما حدث كان كارثة طبية لا يجب السكوت عنها”.  وفي إطار حفظ حق الردّ على رواية العائلة المذكورة سابقاً، اتصل موقعنا بالطبيب المعني في هذه القضية للوقوف على رأيه ورده بشأن كل ما ادعت به عائلة ليدا، فكان الجواب كالتالي: “نحن قمنا بكل ما بوسعنا لإنقاذ ليدا والقضية اليوم أمام القضاء”.  ليدا ليست الوحيدة التي عاشت هذه المأساة فغيرها عاشها في بلد الغرائب والعجائب وفي شريعة الغاب حيث لا أحد يُحاسب، فيما يبدو أن وزارة الصحة لا تقوم بدورها أمام هذا الاستهتار الواضح في حياة الناس. المصدر : خاص موقع “الملفات”

هجوم مسلح على السفارة الأميركية في عوكر!

شهدت منطقة عوكر حادثة مروعة اليوم عندما استهدف مسلح مدخلَي السفارة الأميركية في هجوم ارهابي، متسبباً في إصابات وحالة من الهلع والخوف في الأرجاء. وفي التفاصيل، وصلت سيارة مجهولة إلى مدخل السفارة، حيث ترجل منها مسلح، من الجنسية السورية وفقا للمعلومات وبدأ بإطلاق النار بغزارة تجاه مدخل السيارات، ثم اتجه نحو مدخل المشاة. ردّ حرس السفارة بسرعة، ليتبادلوا معه إطلاق النار. وأفادت المعلومات عن وقوع إصابات في صفوف حرس السفارة، كما تكشف عن اصابة المهاجم خلال الاشتباك، وتم توقيفه ونقله إلى أحد المستشفيات للمعالجة. إلى ذلك تسلمت مديرية المخابرات في البقاع الشيخ مالك جحة للاشتباه بتورطه بحادثة إطلاق النار على السفارة الاميركية في عوكر، بعد أن التجأ إلى إحدى الجهات النافذة في المنطقة. وتم توقيف الشيخ مالك جحة امام مسجد أبو بكر الصديق بمجدل عنجر وقيس الفراج المسجل في مفوضية اللاجئين كان يتلقى تعليما دينيا من قبله. وتأتي عملية التسليم هذه بعد عدة مداهمات في بلدة مجدل عنجر نفذتها مديرية أمن الدولة في البقاع بالتنسيق مع مديرية المخابرات التي دهمت دورية منها ووحدة من الجيش عددًا من المنازل في بلدتَي الصويري ومجدل عنجر – البقاع الغربي وأوقفت السوري (ع.ج.) والمواطن (ا.ز.) للاشتباه بعلاقتهما بالسوري (ق.ف.) مطلق النار على السفارة، و3 من أفراد عائلته”. ويواصل الجيش عمليات الدهم في موازاة متابعته للتحقيقات بإشراف القضاء المختص. المصدر : الملفات

تهديد إسرائيلي بضرب بيروت

في تهديد إسرائيلي جديد للبنان، اعتبر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أنه “لا بد من ضرب عاصمة الإرهاب بيروت كي تنشغل بتأهيل نفسها بعد ضرباتنا”. وأضاف “قلت لنتنياهو إننا نقف إلى جانبك لتحقيق الحسم وسنقف ضدك إذا اخترت الاستسلام”.