December 23, 2024

طرابلس تبتهج!

شهدت مدينة طرابلس مساء اليوم السبت إطلاقًا كثيفًا للنار من قبل عدد من المواطنين، ابتهاجًا بالأنباء التي تفيد بسيطرة المعارضة السورية على مدينة حمص. كما عمّت الاحتفالات ساحة النور، حيث ردد المشاركون هتافات تندد بالرئيس السوري بشار الأسد. احتفالات في ساحة النور – طرابلس بعد سيطرة المعارضة السورية على حمص المصدر : رصد الملفات

تعزيزات عسكرية

أفادت مصادر مساء اليوم السبت بأن الجيش اللبناني أرسل تعزيزات عسكرية إلى الحدود الشمالية للبنان قرب بلدة القاع، وذلك تحسبًا لأي تطورات ميدانية قد تطرأ في المنطقة على خلفية الأحداث الجارية في سوريا ولبنان. المصدر : رادار الملفات

“الحزب” ينسحب !؟

أفادت مصادر من “إدارة العمليات العسكرية” في سوريا، اليوم السبت، بانسحاب عناصر “حزب الله” من منطقتي القصير وحمص باتجاه لبنان. كما نقلت وكالة “رويترز” عن شهود عيان أن الجيش السوري انسحب من مدينة حمص، حيث غادرت عشرات الآليات العسكرية المدينة عبر الطريق السريع الرئيسي، وتعرضت إحدى القوافل لهجوم. من جانبها، أعلنت المعارضة السورية أن قوات النظام انسحبت من فرع الأمن السياسي في مدينة حمص.  في المقابل، نفت وزارة الدفاع السورية هذه الأنباء، مؤكدة أن الجيش السوري لا يزال متمركزًا في مواقعه بحمص وريفها، وجاهز للتصدي لأي هجوم. يُذكر أن مدينة القصير تُعتبر ذات أهمية استراتيجية، حيث خاض “حزب الله” في عام 2013 أولى معاركه العلنية ضد الفصائل السورية المعارضة في هذه المنطقة. ومع استمرار تضارب الأنباء حول الأوضاع الميدانية، يبقى الوضع في حمص ومحيطها غير واضح، في انتظار تأكيدات رسمية أو تطورات جديدة على الأرض. المصدر : الملفات

إقفال معبر المصنع أمام السوريّين! 

شهدت الحدود اللبنانية عند نقطة المصنع ازدحامًا للبنانيين العائدين من سوريا. وقد أعلن الأمن العام اللبناني وقف عملية ختم جوازات السفر للمغادرة والدخول بين لبنان وسوريا، وذلك بناءً على قرار ساري منذ بدء الأزمة، حيث يتم تعليق الختم عند معبر المصنع من الساعة الثامنة مساءً وحتى الثامنة صباحًا. أما بالنسبة للأشخاص الذين يصلون إلى مركز الدخول إلى لبنان، فتُستكمل معاملاتهم للسماح بدخولهم الأراضي اللبنانية. كما أفادت مصادر بإغلاق معبر المصنع أمام السوريين القادمين من سوريا باتجاه لبنان. المصدر : رصد الملفات

هوكستين: “الحزب” لم يعُد قوياً

أشار المبعوث الأميركي إلى لبنان، آموس هوكستين، إلى أن الحرب في سوريا، رغم عدم ارتباطها المباشر بلبنان، إلا أنها تؤثر عليه.  وقال: “لا أعتقد أننا قضينا على “حزب الله” أو هزمناه لكنّه ربما لا يكون قويًا بما يكفي لمهاجمة إسرائيل أو دعم الأسد”، وأضاف أن التطورات في سوريا تُضعف “حزب الله”، حيث تجعل من الصعب على إيران، التي يبدو أنها تنسحب من سوريا، إدخال الأسلحة إلى البلاد. وأكد هوكستين ضرورة وجود اتفاق في لبنان يستند إلى القرار 1701 ويكون قابلاً للتنفيذ، مشددًا على أهمية تعزيز الدعم للجيش اللبناني، وداعيًا الجميع إلى المساهمة في ذلك. المصدر : رصد الملفات