May 22, 2025

دسوا بطعامه سمًا.. العثور على جثة أردني في بيروت!

بعد اختفائه لعدة أشهر، تم العثور على جثة الشاب الأردني إياد خالد علي سمارة الزعبي (26 عامًا)، الذي غادر الأردن باتجاه سوريا ثم لبنان. وفي التفاصيل، الشاب فقد الاتصال بعائلته في بيروت يوم 20 نيسان 2024، وكان آخر تواصل معه أثناء وجوده على كورنيش الروشة. وقد كشف أحد أقاربه بحسب المعلومات المتوفرة، أن الضحية تعرض للتسميم بمادة تم شراؤها من محل لبيع المنتجات الزراعية في عمان وذلك خلال اجتماع لأهالي لواء الرمثا شمال الأردن، وأشار إلى أن الجناة، وهم من أصدقاء ومعارف إياد، حاولوا تنفيذ مخططهم في سوريا دون جدوى، ثم نقلوا العملية إلى لبنان، حيث دسوا السم في طعام تناوله الضحية. وتأكدوا من وفاته بعد متابعته. وفي اليوم التالي لاختفائه، تم العثور على هاتفه على كورنيش الروشة بعد إبلاغ أحد الأشخاص عائلته. وعلى الرغم من التحقيقات التي أجرتها السلطات اللبنانية وتواصلها مع السفارة الأردنية، بقي مصيره مجهولًا حتى تم العثور على جثته يوم الثلاثاء. عشيرة الزعبي طالبت بالكشف عن ملابسات القضية ومحاسبة المسؤولين عن مقتل ابنهم. من جهتها، أعلنت مديرية الأمن العام الأردنية الاشتباه بشخصين أردنيين في القضية، موضحة في بيانها اليوم الأربعاء أنهما كانا على علاقة عمل مع الضحية. وخلال التحقيق معهما، اعترفا بالتخطيط للجريمة خارج الأردن، حيث استدرجاه إلى لبنان ودسا مادة سامة في طعامه، مما أدى إلى وفاته. ثم تخلصا من متعلقاته الشخصية وهاتفه، قبل أن يعودا إلى الأردن بعد تنفيذ الجريمة. المصدر : رصد الملفات

بعد العثور على جثته … تفاصيل مروّعة عن الجريمة !

بتاريخ 24-11-2024 وفي محلة سقي البداوي، عُثر على المواطن: ن. أ. (مواليد عام 1998) جثة هامدة داخل منزله، وهو مكبّل القدمين، وقد سُرق هاتفه وسيارته نوع “مرسيدس”، كما تبيّن أنه تعرض للضرب بواسطة آلة حادة على رأسه ورقبته. على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف ملابسات جريمة القتل وتحديد هوية الفاعلين وتوقيفهم. وبعد المتابعة، تمكنت شعبة المعلومات من العثور على سيارة المغدور مركونة في محلة البداوي، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصلت هذه الشعبة الى الاشتباه بكل من: م. ح. (مواليد عام 2005، لبناني) ش. ر. (مواليد عام 2007، لبناني)بتنفيذ هذه الجريمة. بناء عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تحديد مكان تواجدهما وتوقيفهما. بتاريخ 25-11-2024 سَلّم المشتبه بهما نفسيهما الى إحدى دوريات الشعبة. بالتحقيق معهما، اعترفا بتنفيذ الجريمة بعد نشوب خلاف بينهما وبين الضحية داخل منزل الأخير، حيث أقدما على ضربه بواسطة قطعة حديدية وغادرا المحلة على متن سيارة المغدور نوع “مرسيدس”، وقاما برمي الأداة المستخدمة في ضربه وهاتفه الخليوي في محلة القلمون، وركنا السيارة على جانب الطريق وتوجها سيرا على الاقدام باتجاه مفرق البلمند، وعادا الى مدينة طرابلس.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

جثة داخل محلّ

عُثر على جثة مواطن سوري داخل محل في بلدة مشتى حمود، قضاء عكار. وبحسب المعلومات الأولية، لم تظهر على الجثة أي آثار عنف، مع الإشارة إلى أن المتوفى كان يعاني من مشكلات صحية. وعلى الفور، حضرت قوى الأمن الداخلي إلى الموقع وفتحت تحقيقًا لكشف ملابسات الحادثة. المصدر : رصد الملفات

بعد يومين على اختفائه .. جثة وآثار ضرب

عثرت الأجهزة الأمنية على جثة الشاعر ريمون أبي سعد في أحراش منطقة رويسات صوفر، بعد يومين من اختفائه وانقطاع الاتصال به بشكل كامل. وأظهرت التحقيقات الأولية أن الجثة تحمل آثار ضرب على الرأس بواسطة آلة حادة، مما يعزز فرضية تعرضه لجريمة قتل. كما أفادت المعلومات بأن الشاعر كان يحمل مبلغًا من المال عند اختفائه، لكن لم يتضح حتى الآن ما إذا كانت الجريمة بدافع السرقة أم نتيجة أسباب أخرى لا تزال مجهولة. وكانت الأجهزة الأمنية قد عثرت في وقت سابق على سيارة الضحية، وهي من نوع مرسيدس فضية اللون، مركونة بالقرب من “عبيد مول” في عاليه. وفي هذا الإطار، تستمر التحقيقات الأمنية لتحديد ملابسات القضية والكشف عن الدوافع الحقيقية وراء هذه الجريمة، التي أثارت صدمة واسعة لدى الرأي العام.  ويُنتظر أن تسفر التحقيقات الجارية عن تفاصيل إضافية خلال الأيام المقبلة. المصدر : الملفات 

جريمة قتل مروعة.. بالتفاصيل!

بتاريخ 8-11-2024، عُثِر في داخل منطقة حرجيّة ببلدة مزبود على جثّة شاب في العقد الثّالث من العمر، مصابة بطلقٍ ناريٍّ في الرأس. على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة في موقع حصول الجريمة. ومن خلال المتابعة، تبيّن أنَّ الجثّة تعود لعامل توصيلات “DELIVERY”، يُدعى: أ. م. (من مواليد عام ۲۰۰۲، سوري الجنسيّة). وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قامت بها شعبة المعلومات، تبيّن أن المغدور كان من بين المشاركين في حفلٍ أقامه عددٌ من الأشخاص في البلدة ذاتها، مساء تاريخ 7-11-2024. وقد تخلّل الحفل إطلاق نار في الهواء ابتهاجًا، مِمّا أثار حالة من البلبلة، حيث حضرت القوى الأمنية على إثر ذلك، وأوقفت عدداً من المشاركين في الحفل، فيما لاذ قسمٌ منهم بالفرار عبر الأحراج. بناء عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تكثيف الجهود بهدف كشف ملابسات جريمة القتل، وتوقيف الفاعل.” وبنتيجة التّحقيقات المكثّفة، التي قامت بها الشّعبة مع عددٍ كبيرٍ من الأشخاص الذين كانوا متواجدين في الحفل وبخاصة الموقوفين منهم، وبعد مقاطعة الإفادات، تم تحديد المشتبه بهما بجريمة القتل، وهما كل من: ع. ز. (من مواليد عام ۱۹۹۷، لبناني) ل. غ. (من مواليد عام ١٩٩٩، لبناني) اللذين كانا متواجدين في الحفل وفرا الى الاحراج عند حضور القوى الأمنية اثر اطلاق النار ابتهاجًا، وأوقفا فجر تاريخ 8-11-2024. بالتّحقيق مع الأوّل، اعترف أنّه وبعد فراره من الحفل برفقة الثّاني، أقدم على قتل (أ. م.)، وذلك بسبب تلاسن فوري حصل بينه وبين المغدور، كون الأخير لم يرشده، بشكل صحيح، على طريق الهروب وهدّده بالصراخ للقوى الأمنية لتعمل على توقيفه، عندها أقدم على إطلاق النّار على رأسه وقتله، ثم تابع طريق الهروب برفقة (ل. غ.). بالتّحقيق مع (ل. غ.)، أكّد ما ورد في إفادة الجاني، وأنّه تكتّم عن الموضوع خوفًا من تهديد (ع. ز) بقتله في حال أخبر أحداً ما بالجريمة. أجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين وأودعا القضاء المختص، عملاً بإشارته. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة