December 23, 2024

قتله أثناء نومه.. بالتفاصيل

بتاريخ ١١-١٢-٢٠٢٣، استُحضِرَ إلى إحدى المستشفيات في محلة النبطية المدعو (ب. ن.، من مواليد عام ١٩٨٥، سوري) مصاباً بضربات على رأسه، وما لبث أن فارق الحياة متأثراً بجراحه”. وقالت في بلاغ: “على الأثر، كُلِّفَت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي للقيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف ملابسات الحادثة وتحديد هوية القاتل. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصلت شعبة المعلومات وفي خلال ساعات إلى تحديد هوية المشتبه فيه بتنفيذ جريمة القتل، ويدعى ف. ل. (من مواليد عام ١٩٨٥، سوري)”. كشفت عن أنه “بتاريخ ١٢-١٢-٢٠٢٣ وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة وبأقل من ٢٤ ساعة، أوقفته إحدى دوريات الشعبة في بلدة زوطر قضاء النبطية”. وتابعت: “بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة إقدامه على ضرب الضحية على رأسه أثناء نومه بواسطة عصا خشبية وذلك بسبب وجود علاقة عاطفية سابقة بينه وبين زوجة المغدور، أدّت إلى خلافات حادة بينهما. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء”. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

خلاف عائلي وقتيل

أقدم مسلّحون من آل علوه، وإثر خلاف عائلي قديم، على إطلاق النار على المدعو (م . د) في المعالي، مما أدى الى إصابته بجروح بالغة نقل على اثرها الى مستشفى البتول في الهرمل، إلا أنه ما لبث أن فارق الحياة.

نزع “الكلبشات” وفر.. بالتفاصيل

علم أن السجين محمد.م، الموقوف بجرم قتل، تمكن من الفرار من داخل قصر عدل طرابلس. المعلومات المتوفرة، أكدت أن محمد يعد من بين أخطر السجناء، مما استدعى عملية رصد وتعقب دامت لحوالي ٦ ساعات، لتتمكن بعدها شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي من القاء القبض على السجين الفار في الكورة، حيث كان مختبئا داخل منزل أحد أقربائه. وتكشف المعلومات، عن أن محمد ولحظة وصوله مع دورية السوق إلى سرايا طرابلس، وأثناء نزوله من الآلية باتجاه قصر العدل تمكن من نزع الكلبشات والإفلات من العناصر والهروب من المنطقة. وكانت القوى الأمنيّة بحسب مصادر قصر العدل قد اتّخذت تدابير مشدّدة على الحواجز والنقاط الأمنيّة بغية توقيفه. المصدر : الملفات

جريمة مروعة.. قتل والدته بدم بارد

  أقدم شاب من التابعية السورية، على اطلاق النار من سلاح حربي، على والدته امل. م. م. من بلدة شحيم، في احد المحلات التي تملكها في ساحة الجامع في حي الشريفة، فأرداها على الفور. وقد حضرت القوى الأمنية على الفور، فيما سلم القاتل نفسه الى فصيلة شحيم التابعة لقوى الأمن الداخلي، والتي باشرت التحقيقات لمعرفة ملابسات الحادثة. وحضرت القوى الأمنية الى موقع الجريمة، لمتابعة مجريات الحادثة، وحفاظا على الأمن والإستقرار، وفي إنتظار الأدلة الجنائية والطبيب الشرعي للكشف على الجثة ووضع التقرير الرسمي لتفاصيل وكيفية وقوع الجريمة.

جريمة مروعة.. ذبحه بشفرة الحلاقة

عثر على أحد الشبان من ذوي الاحتياجات الخاصة جثة هامدة مضرجة بالدماء داخل المنزل الذي يقطنه في الصرفند. وبحسب التفاصيل، يتضح أن الجثة تعود للشاب حسين. خ، وقد تعرض لعملية ذبح بواسطة شفرة أو ما يعرف ب”موس الحلاقة” داخل منزل شقيقه. هذا، وتكشف مصادر ميدانية عن هوية القاتل، وهو ابن شقيق الضحية، بحيث أقدم الأخير على قتل عمّه ومغادرة المنزل سريعا قبل أن تكتشف جريمته. وتؤكد المصادر أن الأجهزة الأمنية تمكنت من الايقاع بالجاني وايقافه قبل فراره. إلى ذلك، برزت رواية عقب انتشار خبر الجريمة، تتحدث عن حالة عصبية ونفسية يعاني منها القاتل منذ سنوات وذلك نتيجة فقدانه لعمله، وبحسب الرواية أن الأخير لم يرتكب جريمته عمدًا أو عن سابق تصور وتصميم. علما، أن نتائج التحقيقات وحدها تستطيع حسم صحة هذه الرواية من عدمها. يذكر أن الضحية  كان يعيش في منزل شقيقه منذ وفاة والدته، ويقوم أولاد شقيقه برعايته والاهتمام به نظراً لوضعه الصحيّ. المصدر : الملفات