November 1, 2024

توقيف الرأس المدبر و4 من معاونيه بكمين محكم

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورطين بعمليات سرقة الكابلات الكهربائية عن الشبكة العامة وتوقيفهم، وبعد أن كَثُرَت تلك العمليات في المناطق الجبلية في محافظة جبل لبنان وكان آخرها: بتاريخ 03-02-2024، أقدم مجهولون على سرقة كابلات كهربائية من داخل محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة مار بطرس والثانية في محلة بكفيا.  ليل تاريخ 3/4 -02-2024، أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع الى محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة ضهر الصوان والثانية في محلة بعبدات وسرقوا كمية من الأسلاك الكهربائية النحاسية. ليل تاريخ 4/5-02-2024، أقدم مجهولون على قطع وسرقة كمية من الأسلاك الكهربائية النحاسية من محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة بعبدات والثانية في محلة عين سعادة.   على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة إجراءاتها لتحديد هوية أفراد العصابة التي نفّذت عمليات السرقة المذكورة. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، توصلت شعبة المعلومات إلى تحديد السيارة المستخدمة في عمليات السرقة وهي نوع “هوندا أوديسي”، التي تبيّن أنها مستأجرة من قبل المدعو: ع. ع. (من مواليد عام ١٩٩٥، سوري) من أصحاب السوابق بجرم سرقة.    بتاريخ 11-02-2024 وبعد عملية مراقبة دقيقة، رصدت إحدى دوريات الشعبة الأخير برفقة /4/ أشخاص على متن الهوندا في محلة ترشيش، حيث نصبت كمينا محكما لهم وتمكنت من توقيفهم وضبط السيارة. وباستجلاء هوية باقي الموقوفين، تبيّن أنهم كل من: ر. ح. د. (من مواليد عام ۲۰۰۲، سوري) ر. ع. (من مواليد عام ٢٠٠٦، سوري) ف. ع. (من مواليد عام ۱۹۹۹، سوري) ف. ع. (من مواليد عام ٢٠٠٦، سوري) بتفتيشهم والسيارة، تم ضبط /3/ قطّاعات حديدية كبيرة.    بالتحقيق معهم، اعترف الأول أنه يُشكِّل بالإشتراك مع شخص آخر عصابة لسرقة الكابلات الكهربائية عن الشبكة العامة في مناطق جبل لبنان، وأنهم نفّذوا العمليات المذكورة أعلاه في مناطق بكفيا، ضهر الصوان، بعبدات، وعين سعادة، وأضاف أنهم كانوا يجلبون عمّالاً سوريين لمساعدتهم في السرقة، وأن شريكه هو من كان يقوم بتصريف المسروق. كذلك، أفاد أنه بتاريخ توقيفه، كانوا بصدد تنفيذ عملية سرقة كابلات بمساعدة الأربعة الذين أوقفوا برفقته، وكان قد استأجر السيارة المضبوطة من أحد الأشخاص، دون علم الأخير بأنه سيستخدمها في عمليات السرقة، واستأجر سيارة أخرى لهذه الغاية وهي نوع “هوندا” أيضًا تم ضبطها. واعترف البقيّة بما نُسِبَ إليهم.    أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص، وتم حجز السيارتين عدليا، بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمرّ لتوقيف باقي المتورّطين.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

ضربة قاضية للـ “مهيوب”

في إطار العمل المستمرّ الّذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم، ولا سيّما تلك المتعلّقة بسرقة السيّارات في مختلف المناطق اللبنانيّة. بتاريخ 01/02/2024، توافرت معلومات لدى مكتب مكافحة جرائم السّرقات الدّوليّة في وحدة الشّرطة القضائية حول نشاط عصابة لسرقة السّيّارات من نوعي “هيونداي”، و”كيا”، وتتّخذ من منطقة الأوزاعي ملجأً لها. على الفور، باشر المكتب المذكور الاستقصاءات والتحريّات اللازمة لمعرفة هويّة أفراد العصابة، وتوقيفهم. بالتاريخ عينه، تمكّنت قوّة من المكتب المذكور بالتنسيق مع المجموعة الخاصّة، من توقيف الرأس المُدبّر للعصابة بكمين مُحكمٍ، في محلّة الأوزاعي، وتبيّن أنّه يُدعى: ع. ش. (من مواليد عام 1997، لبناني) ملقّب بـ “المهيوب”، وهو مطلوب بجرم سرقة سيّارات. كما تمكّنت إحدى الدّوريّات من توقيف أحد أفراد العصابة في محلّة كورنيش المزرعة، على متن سيارة نوع “رانج روفر”، ويُدعى:  ق. ص. (من مواليد عام 1995، لبناني)، وهو مطلوب أيضًا بالجرم عينه. بالتحقيق مع الموقوفَيْن، اعترفا أنّهما أقدما على سرقة أكثر من /50/ سيّارة من نوعي “هيونداي” و”كيا”، وقاما بتهريبها إلى سوريا، لصالح أحد المطلوبين للقضاء، وذلك بالاشتراك مع أشخاص آخرين، سبق وأن تمّ توقيفهم أيضاً. التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختصّ. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

عصابة مُحترفة سرقت وخرّبت ١٠ كنائس في بيروت وجبل لبنان

  إطار المتابعة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات السرقة في مختلف المناطق اللبنانية، وبعد أن كَثُرَت في الآونة الأخيرة عمليات السرقة والتخريب التي استهدفت الكنائس في العديد من مناطق بيروت وجبل لبنان من قبل مجهولين وأبرزها:  بتاريخ 15-01-2024، أقدم مجهولون على الدخول إلى كنيسة مار زخيا في محلة عمشيت وسرقوا من داخلها صندوق النذورات. بتاريخ 18-01-2024 أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى كنيسة مار عبدا في محلة جل الديب وبعثروا أغراضها من دون أن يتمكّنوا من سرقة أي شيء.  بتاريخ 20-01-2024، أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى كنيسة سيدة الدوير في محلة الفيدار وبعثرة محتوياتها من دون أن يتمكّنوا من سرقة أي شيء.  بتاريخ 21-01-2024، أقدم مجهولون على الدخول إلى كنيسة مار يوسف في محلة الاشرفية الحكمة وسرقوا الأموال الموجودة في صناديق التبرعات.  بتاريخ 23-01-2024، أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى كنيسة سيدة النجاة في محلة قرنة شهوان وقاموا بتخريبها وبعثرة محتوياتها من دون سرقة أي شيء.  بتاريخ ٢٤ -١ -۲۰۲4 أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى كنيسة مار افرام في محلة كفرذبيان وقاموا بخلع الجوارير والخزائن داخل الكنيسة وسرقوا مبلغ /10/ ملايين ليرة لبنانية.  وقد تداولت مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام هذه العمليات بمقالات تشير إلى محاولات زرع الفتنة، بخاصة أنّ عدًدا من هذه الكنائس تعرّض للتخريب والاعتداء على المقدَّسات والرموز الدينية فيها.   على أثر ذلك، كُلِّفَت شعبة المعلومات لتكثيف الجهود التقنية والميدانية لكشف هوية المتورّطين وتوقيفهم. وبنتيجة الكشف على مواقع الكنائس المسروقة والاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة التي قامت بها الشعبة، توصّلت إلى تحديد هوية المشتبه بهم بتنفيذ تلك العمليات، وهم كل من: ا. ع. ك. (من مواليد عام ١٩٩٦، سوري)  ا. ح. (من مواليد عام ۱۹۹۳، لبناني) م. ا. (من مواليد عام ۱۹۸۸، سوري) بتاريخ 28-01-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة نفّذتها القوة الخاصة في الشعبة، تمكّنت من توقيف الأول في محلة سن الفيل، وبالتزامن أوقفت الثاني والثالث في محلة الرملة البيضاء على متن السيارة المستخدمة من قبلهم في عمليات السرقة وهي نوع “مرسيدس” لون أبيض.    بالتحقيق معهم، اعترف الأول والثاني بما نُسِبَ إليهم لجهة اشتراكهم بتنفيذ أكثر من /10/ عمليات سرقة استهدفت الكنائس في مناطق جونية، عمشيت، البوار، الفيدار، كفرذبيان، قرنة شهوان، جل الديب، والأشرفية، بالإضافة إلى /4/ عمليّات أخرى لم يتمّ الإدّعاء بسرقتها. واعترف الثالث بعلمه بعمليات السرقة دون المشاركة بتنفيذها، كما أضاف الأول بتنفيذ عدد كبير من عمليات السرقة من داخل الورش قيد الانشاء ضمن محافظة جبل لبنان. أجري المقتضى القانوني بحقهم وأودعوا المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

مداهمة لشعبة المعلومات في عين الرمانة

  في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة الجرائم بمختلف أنواعها، ولا سيّما، سرقة الدرّاجات الآليّة على كل الأراضي اللبنانيّة، وبعد أن كثُرت هذه السّرقات، التّي نفّذها مجهولان ينتحلان صفة “عناصر شرطة بلدية” في مناطق عدّة من محافظة جبل لبنان، فيستهدفان فيها الأشخاص غير اللبنانيين، وقد تداولت إحدى صفحات مواقع التّواصل الإجتماعي فيديو يظهرهما على متن دراجة آليّة مرتديان بزّات “شرطة بلدية”، ويقومان بسّرقة دراجة آليّة بطريقة احتيالية من أحد الأشخاص في محلّة سن الفيل. على الفور، أعطيت الأوامر للقطعات المختصّة للقيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد هويّة المتورِّطَيْن، وتوقيفهما. وبنتيجة المتابعة، توصلت شعبة المعلومات إلى تحديد هويّتَيهما، ومن بينهما الرأس المدبّر، المدعو: س. ح. ح. (مواليد عام 1983، لبناني)، وهو من أصحاب السّوابق بجرائم سرقة، وتزوير، ومخدّرات، وتوجد بحقّه العديد من المذكّرات العدلية. بتاريخ 19/01/2024، وبعد رصد ومراقبة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه في عين الرمّانة. وبتفتيش منزله، تم ضبط البزّة التي يستخدمها أثناء تنفيذه عمليات السّرقة. بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه، لجهة قيامه بتنفيذ العديد من عمليات سرقة الدّراجات الآليّة، بالإشتراك مع شخص آخر، منتحلَيْن صفة “عناصر شرطة بلديّة”، وذلك في محيط سن الفيل وجسر الباشا. وأضاف أنّهما كانا يتجولّان على متن دراجة آليّة مرتديَيْن بزّات “شرطة البلدية”، ولدى رؤيتهما لشخص غير لبناني على متن دراجة آليّة، يقومان بتوقيفه ويسرقان درّاجته، بعد انتحالهما صفة “شرطة بلدية”، وأنّهما كانا يبيعان الدّراجات المسروقة في مخيم صبرا، وشراء المخدّرات، بثمنها، لتعاطيها. أجري المقتضى القانوني بحقّه وأودع المرجع المعني، والعمل جارٍ لتوقيف شريكه. لذلك، وبناءً على إشارة القضاء المختص، تعمّم المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي صورة الموقوف، وتطلب ممّن وقع ضحيّة أعماله الاتّصال بشعبة المعلومات – فرع جبل لبنان على الرقم: 513732/01، لاتّخاذ الإجراءات القانونيّة اللّازمة. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

الرّأس المدبّر لعصابة سرقة تستهدف هذه الأماكن

في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الامن الداخلي لمكافحة عمليّات السرقة في مختلف المناطق اللبنانية، وبعد أن كثُرت الشكاوى في إقليم الخرّوب حول تعرّض المنازل والمحال التجاريّة لعمليات سرقة من قبل مجهولين وآخرها كان بتاريخ 06-01-2024 حيث نفّذت إحدى العصابات عمليّة سرقة من داخل منزل سيّدة مُسنّة بعد تكبيلها في منطقة مزبود- الشوف. على الفور، أعطيت الأوامر لشعبة المعلومات للقيام بإجراءاتها الميدانية في أماكن حصول السرقات. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات، توصّلت الشعبة الى تحديد هوية الرأس المدبّر للعصابة، وهو المدعو: خ. ع. (مواليد عام 2002، سوري) بتاريخ 11-01-2024، وبعد رصد ومراقبة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في بلدة شحيم، وضبطت السيارة المستخدمة في عمليات السرقة وهي نوع “هوندا” لون أبيض. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ اليه، وأنه أقدم بالاشتراك مع آخرين على تنفيذ عمليات سرقة متعدّدة من داخل محال تجارية في منطقة الإقليم عبر الدخول إليها باستخدام مفاتيح مستعارة، وسرقة ما توفّر لهم من مواد غذائية وغيرها، ثم بيعها وتقاسم ثمنها فيما بينهم. كما اعترف أن السيّدة المُسنّة التي أقدموا على الدخول الى منزلها تملك محلًّا لبيع الخضار قرب منزلها، وكانت خطتهم تقتضي سرقة الأرباح من المبيعات، حيث قاموا بتكبيلها وسرقة خاتم كانت ترتديه. لكن عندما كشفهم قاطنوا المنزل لاذوا بالفرار، بالإضافة الى أنهم حاولوا فتح العديد من أبواب محال تجاريّة في المنطقة المذكورة، لكنهم فشلوا بذلك. واعترف ايضا أن عصابته نفّذت عمليات سرقة دراجات آليّة ضمن بلدتي داريا، وعين الحور. أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع المرجع المختص بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمرّ لتوقيف جميع المتورّطين. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة