December 22, 2024

 اختلق قصّة خطف طفله ليتبيّن أنّه قتله.. بالتفاصيل!

بتاريخ 30-5-2024، ادّعى لدى فصيلة شحيم في وحدة الدّرك الإقليمي المدعو (م. ا. من مواليد عام 1980، سوري) ضد مجهولين بجرم خطفه وطفله، ومن ثم رميه في وادي المغيريّة، تاركين الطفل معهم. نتيجة الاستقصاءات والتّحريّات المكثّفة التي قامت بها عناصر هذه الفصيلة، وبعد المتابعة الاستعلاميّة، وتحليل ادّعاء المدّعي، تبيّن أنّ إفادته تتعارض مع الوقائع التي توصّلت إليها التّحقيقات، وتمّ التّثبّت من أنه يُدلي بإفادة كاذبة. على الأثر، تم استدعاء المشتبه به الى مركز الفصيلة، ولدى مواجهته بالأدلّة التي تُثبِت زيف ادّعائه، ولا سيّما التّناقضات الواردة في مضمون إفادته، اعترف بإقدامه على قتل ابنه القاصر داخل أحد الاحراش في منطقة وادي المغيرية، وأضاف أنّه كان يخطّط، لقتل زوجته أيضًا، ومن ثم قتل نفسه، وذلك بسبب الضّائقة الماليّة التي يعاني منها، وكثرة ديونه. وتمّ العثور على جثّة الضّحيّة والكشف عليها من قبل الطّبيب الشّرعي ومكتب الأدلّة الجنائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف، وأودع القضاء المختص، بناءً على إشارته. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

خطفوه وطلبوا من عائلته فديّة .. وهكذا تمكّن من الهرب

بتاريخ 20-3-2024، ادعى لدى مخفر مشتى حسن في وحدة الدرك الإقليمي شخص من الجنسية السورية حول تعرضه بتاريخ 19-3-2024 لعملية خطف واحتجاز من قبل مجموعة أشخاص كان قد اتفق معهم سابقا بغية تهريبه إلى احدى الدول الأوروبية عبر مراكب الموت، وبقيام أفراد العصابة بالاستيلاء على المستندات الثبوتية التي بحوزته إضافة إلى هاتفه المحمول، والاتصال بذويه والطلب منهم فدية مالية عبارة عن مبلغ /5,000/ دولار أميركي لقاء الافراج عنه، غير انه نجح في الإفلات من الخاطفين والفرار. نتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة التي قامت بها عناصر المخفر، توصّلت وفي خلال /24/ ساعة من كشف هوية الفاعلين، وهم كل من: س. ع. (مواليد عام 1987، لبناني)ف. ب. (مواليد عام 1997، سورية)ع. ع. (مواليد عام 1998، لبناني)وقد تبيّن ان الأول من أصحاب السوابق بجرم الاتجار بالبشر وتأليف عصابة، وهو مطلوب للقضاء بموجب مذكرة توقيف بجرم رشوة. بناء عليه، وبعد عملية رصد، تم تحديد أماكن تواجدهم ومداهمتها وتوقيفهم المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

لبنان وإسرائيل طلبا تجنيبهما الحرب

على الرغم من التصعيد الدامي على الحدود اللبنانية الإسرائيلية والتوسع في رقعة الاستهدافات بين الطرفين خلال الساعات الماضية، إلا أن كلاً من لبنان وإسرائيل لا يودان توسع الحرب. فقد كشف مصدر دبلوماسي فرنسي مطلع أن البلدين طلبا من فرنسا المساعدة لتجنيبهما حرباً مفتوحة. وقال إن الوساطة بين الجانب الإسرائيلي واللبناني للتهدئة، لن تكون حظوظها كبيرة إذا كانت أميركية فقط. كما أكد أن بلاده تنسق بشكل وثيق مع الأميركيين، الذين تعتبر علاقتهم أقرب تاريخياً إلى إسرائيل، من أجل تفادي توسع الصراع بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله على الحدود. دور كبير للجيشكذلك أوضح أن المقترح الفرنسي يسعى إلى “إعطاء دور كبير للجيش اللبناني في المنطقة الحدودية، جنوب لبنان، وتأمين التمويل له”، مقابل تراجع على ما يبدو لحزب الله . وأشار إلى أن “إسرائيل تتعامل مع ملفّيْ غزة ولبنان كملفّين منفصلين، أما في بيروت فيُنظر إليهما كملفين مرتبطين ببعضهما”، وفق تعبيره. أما في ما يتعلق بالتقارب الفرنسي الأميركي حول غزة أو البحر الأحمر، فقال المصدر: “ليست لنا مواقف الأميركيين نفسها حول غزة أو البحر الأحمر لكننا ننسق معهم”. كما أضاف أن “الموقف الفرنسي أكثر توازناً نسبياً من الموقف الأميركي”. تأتي الوساطة الفرنسية فيما تستمر المواجهات على الحدود اللبنانية الإسرائيلية بشكل شبه يومي منذ تفجر الحرب في غزة يوم السابع من أكتوبر الماضي. إلا أنها مؤخراً بدأت تتوسع لتصل إلى العمق اللبناني. فقد طالت الضربات الإسرائيلية أمس الأربعاء عدة بلدات لبنانية بينها الصوانة وعدشيت وصليا والشهابية، يبعد بعضها عن الحدود مسافات تصل إلى 25 كيلومتراً. وأدت إلى مقتل نحو 10 لبنانيين بينهم أطفال، بعد مقتل جندية في شمال إسرائيل، جراء صاروخ أطلق من الجانب اللبناني. في حين تتكثّف الجهود الدولية لمنع اندلاع صراع أشمل، وترتيب الوضع الحدودي بين البلدين، بعدما بات مرتبطا عضوياً بالحرب الدائرة في غزة والتي دخلت شهرها الخامس.   المصدر : العربية

خطفوه وعائلته ثم قاموا بتعذيبهم .. بالتفاصيل

بتاريخ 27-1-2024، أقدم مجهولون على خطف المدعو (م. ر.، مواليد عام 1981، سوري) وزوجته وطفليهما من بلدة البيسرية- صيدا، وقام الخاطفون بضرب (م. ر.) وتعذيبه وتصويره أثناء قيامهم بذلك، وارسال مقاطع الفيديو الى ذويه في سوريا والسويد، مطالبين بفدية مالية بقيمة /4000/ دولار أميركي، مقابل الإفراج عنهم أو قتلهم. على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هوية الفاعلين وتوقيفهم وتحرير المخطوفين، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثفة تمكنت شعبة المعلومات من تحديد هوية الخاطفين، وهم كل من: ع. ر. خ. (مواليد عام 1990، سوري) ع. ط. (مواليد عام 1986، سوري) م. ط. (مواليد عام 2001، سوري) بتاريخ 29-1-2024، وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت دوريات الشعبة من تحديد مكان احتجاز المخطوفين داخل شقة الأول في محلة قلحاتا -الكورة، حيث نفذت عملية مداهمة للشقة وأوقفت الأول في داخلها وحررت المخطوفين، وبالتزامن تم إلقاء القبض على الثاني والثالث في بلدة فيع -الكورة، وبتفتيشهم ضبط بحوزتهم هواتف خلويّة، كما عثر بحوزة الثاني على بطاقتي هوية عائدتين للمخطوف وزوجته. بالتحقيق معهم، اعترف الأول انه الرأس المدبر لعملية الخطف التي نفذها بمساعدة الثاني والثالث، وانهم احتجزوا المخطوفين في منزله، وأقدموا على ضرب المدعو (م. ر.) وتعذيبه وتصويره وارسال الفيديوهات الى ذويه لابتزازهم للحصول على مبالغ مالية، واعترف الثاني والثالث بما نسب اليهما. أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختصّ بناء على إشارة القضاء. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

عملية خطف وسلب بقوة السلاح

أقدم مجهولون مسلحون يستقلون جيب باثفاندر، لون اسود بزجاج داكن، على سلب سوريين واختطافهما ورميهما بعد وقت قصير من عملية الإختطاف، خلف مستشفى دار الامل الجامعي، في دورس – بعلبك.