December 23, 2024

تيكتوكر لبناني شهير متّهم باغتصاب الأطفال.. التفاصيل الكاملة

اهتزَ لبنان على وَقع فضيحةٍ مدويةٍ ومرعبة تخطف الأنفاس، بعد أن كشف النقاب في الساعات الماضية عن جريمةٍ شنيعةٍ تجاوزت كل حدود الإنسانية، يرتكبها تيكتوكر لبناني مشهور في ساحة التواصل الاجتماعي بحق عددٍ كبيرٍ من أطفالِنا القاصرين على اختلاف جنسياتِهم. وبحسب المعلوماتِ المتوفرة، يُتهم هذا التيكتوكر بجرائم اغتصاب أطفالٍ بعد استدراجِهم إلى صالون تصفيف الشعر الذي يمتلكه، مستغلاً شهرتَه وجاذبيتَه على مواقع التواصل. تباينت التفاصيل المروعة لهذه الواقعة وكثرت الرواياتُ والأقاويلُ التي تحتوي على معلوماتٍ مغلوطة، ولعل الرواية الأكثر دقةً وصحةً هي المستقاة من التحقيقاتِ والمبنية على معطياتٍ مؤكدة. وبحسب الرواية، يتضحُ أن عمليةَ اعتقالِ تيكتوكر آخر يومَ أمسَ الثلاثاء كانت كفيلةً بكشف النقاب عن واحدةٍ من أخطر الجرائم. المعطياتُ، تؤكد أن الموقوفَ الأول أدلى خلال التحقيقات بمعلومات حول هذه الشبكة مما أدى إلى توقيف الكوافير الشهير وعددٍ من الأشخاص الذين يشكلون عصابة منظمة تعمل في تجارة المخدرات وجرائم الاغتصاب. ووفقًا للمعطيات، تضمّ العصابةَ حوالي الـ 30 شخصًا، هؤلاء يقومون بأدوار محددة بدقةٍ، حيث يتولى 10 منهم مهمةَ اختيار الضحايا من بين الأطفال، اما الباقون فتتوزع مهامُهم على استئجار شقق وشاليهات حيث تتم عملية الاغتصاب الوحشية، فيما تؤكد المعطياتُ أن الكوافير الشهير هو العقل المدبر لهذه العمليات والمغتصب الأساسي للضحايا. أما تفاصيلُ عملية الاستدراج والإيقاع بالضحايا وصولاً إلى اغتصابهم فهي على الشكل الأتي: يستغل التيكتوكر صالون التجميل خاصته كغطاءٍ لجرائمه، حيث يجذب زبائنَه وتحديدًا ممن هم من الأطفال من خلال فيديوهاته الشهيرة على تيكتوك إلى مكانه تحت غطاء الحلاقة وتصفيف الشعر. ومن هناك، يتم استدراج الأطفال ودعوتهم لحضور حفلة صاخبة مليئية بالمفاجئة، وما أن يلبوا الدعوة حتى يتعرضوا للاغتصاب. وبالرغم أن 8 من الضحايا تجرأوا على التبليغ عن تلك الجرائم البشعة، إلا أن التحقيقات ما زالت جارية للكشف عن حجم الفظائع المرتكبة والتي قد تكون أكثر خطورة مما يُتوقع. علَّ وعسى أن تكشف الأيام القادمة المزيد من التفاصيل المروعة حول هذه الشبكة الإجرامية الخطيرة. المصدر : الملفات 

يستغل فتيات قاصرات .. ويعتدي عليهن.. بالتفاصيل!

بتاريخ 18-01-2024، توافرت معلومات لفصيلة عرمون في وحدة الدرك الإقليمي عن قيام شخص باستغلال فتيات قاصرات والاعتداء عليهن تحت التهديد.بالتاريخ ذاته، وبالتنسيق مع مفرزة استقصاء جبل لبنان، تم تحديد هويته ومكان تواجده في دوحة عرمون، حيث تمّت مداهمة مكان اقامته وتوقيفه، وتبيّن أنّه يُدعى:م. ف. (مواليد عام ۱۹٦٣، لبناني)بتفتيشه ضبط بحوزته رخصتي سير بأسماء مختلفة، كما عُثر داخل منزله على فتاة قاصر مع ابنها الرضيع عمره شهرين تقريبًا، وعلى مبلغ يُقدّر بحوالى /21،000/ دولار أميركيّ، وعلى أقراص منشّطة، ومبالغ مالية.بالتحقيق معه، أنكر القيام بما نُسب إليه، في حين أكّدت الفتاة القاصر الّتي عُثر عليها في منزل (م. ف.) بحضور مندوبة حماية الأحداث، قيام الموقوف بالاعتداء على فتيات قاصرات واستغلالهنّ، وتسهيل أعمال الدعارة في منزله، وفي شقّة أخرى.أودع الموقوف مكتب حماية الآداب ومكافحة الإتجار بالأشخاص في وحدة الشرطة القضائية للتوسع بالتحقيق معه بناءً على إشارة القضاء. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

قضية اغتصاب الفتاة القاصر.. بالتفاصيل

ورد إلى مكتب مكافحة الإتجار بالأشخاص وحماية الآداب في وحدة الشرطة القضائية شكوى مقدمة من إحدى المواطنات ضد مجهولين بجرم الضرب وتعنيف والاعتداء الجنسي على ابنتها القاصر، بعد أن قام المعتدون بنشر مقاطع فيديو تُظهِر ذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي العائدة للضحية. باستماع إفادة القاصر (تولّد 2010، فلسطينية)، صرّحت أنه بتاريخ 30-08-2023، دعتها فتاة تُدعى (م.) إلى منزلها-والتي هي على معرفة بها منذ حوالى الشهرين-، ثم قامت باصطحابها إلى المنزل. ولدى وصولهما، عمدت الأخيرة بمساعدة شابَّيْن على سحبها إلى الداخل بالقوة، وقاموا بضربها بخرطوم مياه وبشطب رجلها اليسرى ويدها اليمنى، وأنهم احتجزوا حريّتها لمدة 3 أسابيع، إلى أن استطاعت الهرب. علمًا أنهم قاموا بتصوير عمليات الاعتداء الجسدي والجنسي ونشرها عبر صفحتها الخاصة على إحدى مواقع التواصل الاجتماعي. بتاريخ 25-09-2023 وفي أماكن مختلفة، تم توقيف كل من: ج. ع. (من مواليد عام 2004، فلسطيني) أوقف من قبل فصيلة بئر حسن. ه. ك. (من مواليد عام 1983، فلسطيني) أوقف من قبل مخابرات الجيش. م. ز. (من مواليد عام 2005، سورية) أوقفت من قبل مخابرات الجيش. بالتحقيق معهم، اعترف الأول بضرب الفتاة وشطب رجلها كما وقام بتصوير الثالثة أثناء ضربها لها، كما وبتصوير الثاني أثناء الاعتداء عليها جنسيًا وأرسل الفيديوهات لـ(ه. ك.).  اعترفت (م. ز.) بأنها ضربتها وشطبت يدها اليُمنى لتنتقم من الضحية كونها كانت تطلق الشائعات وتشهّر بها في محيط سكنها.  واعترف (ه. ك.) بالاعتداء عليها جنسيًا.    أحيل الموقوفون إلى القضاء المختص بناءً لإشارته. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

تعذيب واغتصاب قاصر

انتشر مقطع “فيديو” عبر مواقع التواصل الاجتماعيّ يظهر تعرّض إحدى الفتيات (14 سنة) للاغتصاب من قبل أحد الرجال، وذلك بعد أنّ تمّ استدراجها من قبل سيّدة تدعى مريم، إلى شقة مهجورة في منطقة صبرا. ووفقاً للمعلومات المُنتشرة، أقدمت مريم فتاة عشرينية، على ضرب الفتاة التي تدعى “ه.م” وتعذيبها قبل أنّ يقدم هاني.ك على اغتصابها بوحشية في الوقت الذي كان شاب اخر من مخيم شاتيلا يدعى جمال ع. ه يقوم بتصويرها لاذلالها وابتزازها. يذكر ان الفتاة القاصر هي من اسرة مفككة وليس لها معيل وقد تعرضت لصدمة نفسية جراء ما حصل معها ولم تجد من تشتكي اليه اويدافع عنها. إلى ذلك، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في مخيم سعيد الغواش- صبرا، كلًّا من المشتبه به بالإغتصاب الفلسطيني (ه. ك.) والفتاة السورية (م. ز.) التي استدرجت الضحية إلى الشقة، لتأليفهما خلية دعارة.

  • 1
  • 2