December 23, 2024

دمى تحرس الحدود؟

كشف مراسل المنار، علي شعيب عن دمية على هيئة جندي تقف على الحدود الشمالية. وكتب: “جيش الدمى الاسرائيلي يواصل إخفاقاته على الحدود مع لبنان حتى في ممارسة الخداع”. وأضاف: “على الاقل ابذلوا جهدا والبسو الدمية درعا وخوذة!”. وقد تناقل رواد مواقع التواصل هذه الصور بكثافة، فما مدى صحتها؟ وهل هي فعلا دمى؟  المصدر : إكس تويتر

اسرائيل تستهدف نجل نائب المقاومة

نفذ الطيران الاسرائيلي مساء اليوم غارة على منزل في بلدة بيت ياحون في قضاء بنت حبيل، مما أسفر عن استشهاد من بداخله. وبحسب المعطيات تبين ان الغارة استهدفت نجل  رئيس كتلة الوفاء للمقاومة، سراج محمد رعد، و٥ آخرين، وهم: قائد فرقة الرضوان، سيراج الشحيمي، ابو حسين ثائر، كربلاء شري، ملاك حولا وامير شمص. وكانت ساعات المساء قد شهدت قصفاً اسرائيلياً عنيفاً لعدد من البلدات الجنوبية. المصدر : الملفات

إسرائيل تهدد: لإنسحاب “الحزب” أو حرب إقليمية

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن وزير خارجية إسرائيل إيلي كوهين، بعث في رسالة إلى مجلس الأمن الدولي “تحذيرا صريحا” بشأن احتمال نشوب “حرب إقليمية” بسبب الوضع في جنوب لبنان، حسب ما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، الثلاثاء. وحذر كوهين في رسالة من أنه إذا لم يتم تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701 بالكامل، واستمر وجود “قوة الرضوان” التابعة لـ”حزب الله” على الحدود، وإذا لم تستخدم قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) جميع قدراتها لمنع أي تواجد عسكري غير شرعي جنوب نهر الليطاني، فإنه يمكن أن تندلع “حرب إقليمية”.وكتب كوهين: “من أجل مصلحة الاستقرار الإقليمي ومنع المزيد من التصعيد، يجب أن تتبنى المناقشة القادمة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة نهجا مختلفا تماما لإنهاء الانتهاكات الخطيرة التي يرتكبها حزب الله وغيره من المنظمات على الحدود”. المصدر : العربية

الحزب ملتزم بالتهدئة.. ولكن

أكد مصدر في حزب الله أن الحزب لم يكن جزءا من المفاوضات المتعلقة باتفاق الهدنة وتبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل. وقال اليوم الاربعاء، إنه سيلتزم بالهدنة التي أعلن عنها وأي تصعيد إسرائيلي في جنوب لبنان أو غزة خلالها سيقابل برد. المصدر : الجزيرة

طرابلس تشتعل بالرصاص

على بعد سبعة أميال من الحدود اللبنانية – الفلسطينية وبالقرب من مدينة صور في جنوب لبنان، استهدف القصف الإسرائيلي سيارة مدنية، ما ادى إلى استشهاد من بداخلها. هذا الاستهداف في الداخل اللبناني ليس الأول من نوعه منذ بدء عملية طوفان الأقصى، إلا أن المفارقة اليوم تكمن في هوية المستهدفين والتداعيات التي سترافق هذا الأمر. بعد ساعات على انتشار خبر الاستهداف، بدأت الحقائق تتكشًف تباعاً، لاسيما بعد التمكّن من التعرّف على هوية الشهداء إذ كان الأمر صعباً في بادئ الأمر نظرا للتشوهات الكبيرة التي أصابت جثثهم. وبحسب المعطيات تبين أن القصف الإسرائيلي استهدف نائب قائد كتائب القسام في لبنان، الجناح العسكري لحركة حماس، خليل حراز مع ثلاثة آخرين من كبار أعضاء الحركة. وتشير المعلومات إلى أن ثلاثة منهم من أبناء طرابلس القبة والتبانة، وهم الإمام المساعد في مسجد التقوى، أبو بكر عوض وخلدون ميناوي. فيما تبين لاحقا أن الشهيد الثالث هو شيخ سعيد ضناوي. في هذا السياق، مصادر ميدانية كشفت لموقع الملفات عن حالة الغضب العارمة التي تسود المنطقة حالياً فور ورود الخبر، مشيرةً إلى أنه لا يسمع إلا صوت الرصاص الكثيف في كل الأرجاء وتحديداً في الحارة “البرانية” في طرابلس. ولفتت المصادر إلى وقوع جريح نتيجة الرصاص الطائش تم نقله إلى مستشفى الحكومي في القبة. المصدر : الملفات