April 20, 2025

تم إلغاؤها؟

أكد وزير الإعلام بول مرقص بعد جلسة مجلس الوزراء أنه لم يتمّ بعد إلغاء شهادة “البريفيه” ومجلس الوزراء لم ينظر بعد في الأمر وسيدرس اقتراح وزيرة التربية.

إعلان ترشح يفتح باب التغيير في جديدة – البوشرية – السدّ

أعلنت المحامية مريان شهاب الراعي ترشحها لعضوية بلدية جديدة – البوشرية – السدّ، مشددةً على أهمية مشاركة النساء في صنع القرار والمساهمة في بناء مجتمع أكثر عدالة وإنصافًا. وأكدت أن المرأة ليست فقط ركنًا أساسيًا في العائلة، بل قوة تغيير قادرة على إحداث فرق حقيقي في المجتمع. وبمناسبة عيد الأم، وجهت الراعي رسالة دافئة لكل أمهات المنطقة، قائلة: “أعرف تمامًا التحديات التي تواجهها الأمهات في لبنان، سواء كنّ عاملات أو غير عاملات. مسؤولياتنا لا تنتهي، فنحن القوة الصلبة التي تحمي وتربي وتبني. مررنا بظروف قاسية، من الأزمة الاقتصادية إلى تفجير مرفأ بيروت، ومن الحروب إلى التحديات اليومية التي أثقلت كاهلنا. ومع ذلك، كنا دائمًا في الصفوف الأولى، نتحمل المسؤولية ونصنع الأمل رغم الألم.” وأشادت بدور كل أم صمدت في وجه الصعاب، وكل امرأة حملت مسؤولية التربية، قائلة: “نحن من نزرع القيم، نربي الأجيال، ونبني الرجال والنساء الذين سيحملون لبنان الغد.” كما أكدت الراعي أنها تعيش تحديات كل امرأة تسعى لتحقيق التوازن بين العمل والمسؤوليات العائلية، مشيرةً إلى أن الأمومة ليست مجرد ولادة، بل عطاء، حب، وتربية، وأضافت: “هناك أمهات لم يلدن لكنهن ربّين، وهناك نساء يحملن قلب الأم حتى وإن لم يحقق لهن القدر ذلك بعد. إلى كل امرأة لديها هذا الشعور، أنتِ أم بروحك وقلبك.” وفي ختام رسالتها، أكدت أن دعم النساء ومشاركتهن في الحياة العامة هو مفتاح التغيير، قائلةً: “أنا بحاجة إلى دعمكن، لأن صوتكن هو الذي يصنع الفرق. معًا، نستطيع أن نُحدث التغيير الذي نطمح إليه، ونعمل من أجل منطقة تعكس طموحاتنا وتؤمن حقوقنا وحقوق أولادنا.” واختتمت كلمتها بمعايدة لكل الأمهات، متمنيةً لهن الصحة وطول العمر، ووجهت رسالة دعم لكل من فقدت والدتها، ولكل من تحلم بأن تصبح أمًا، داعيةً الله أن يحقق لها أمنيتها. المصدر : الملفات

 بمشهد واحد.. اللبنانية مايا عقرا حصدت 5 جوائز أوسكار؟

  مايا عقرا هي واحدة من الوجوه المميزة والطريفة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تجمع بين الموهبة والشغف في مجالات التقديم التلفزيوني والتمثيل وصناعة المحتوى. وُلدت مايا في الأشرفية بشمال بيروت في لبنان، لكنها نشأت بين بيروت وكندا، مما منحها خلفية ثقافية متنوعة ساعدتها على تشكيل شخصيتها المميزة. حصلت مايا على شهادة بكالوريوس في الإعلان والتسويق من جامعة نوتردام في الولايات المتحدة الأميركية، وهو ما فتح أمامها الأبواب للعمل في الإعلام والتسويق. لكن مايا لم تكتفِ بالعمل في الإعلام فقط، بل طورت مهاراتها التمثيلية أيضًا. درست التمثيل في أكاديمية نيويورك للأفلام، وهي خطوة مهمة جعلتها تقتحم عالم التمثيل بثقة أكبر. حيث استطاعت أن تترك بصمتها في عدد من المشاريع السينمائية والإعلانات التجارية. واحدة من أبرز محطاتها كانت مشاركتها في فيلم “أنورا”، رغم أن دورها في الفيلم كان مقتصرًا على مشهد واحد فقط، إلا أن وجودها في هذا العمل كان لحظة فخر لا تُنسى. وحقق المخرج الأميركي شون بيكر إنجازًا تاريخيًا بفوزه بأربع جوائز أوسكار عن نفس الفيلم، مُعادلًا الرقم القياسي الذي حققه والت ديزني قبل أكثر من 70 عامًا. فيلم “أنورا” كان بمثابة نقطة تحول في حياة مايا، إذ على الرغم من التحديات الشخصية التي مرت بها خلال تلك الفترة، مثل فقدانها لعمّتها وغيرها، إلا أنها اعتزت بمشاركتها واعتبرت هذه التجربة من أفضل التجارب التي خاضتها لأن هذه المشاركة بالتحديد كانت تجربة مليئة بالإبداع. وقالت مايا في حديث خاص لموقع “الملفات”: “ما أعجبني حقًا في اختياري للمشاركة في فيلم أنورا هو مدى الارتجال الذي اتسم به العمل. مثّلنا المشهد ثلاث مرات، وشجعني ذلك على التفاعل مع الممثلين الرئيسيين بسلاسة وتلقائية. حظيتُ بشرف مقابلة مايكي ماديسون شخصيًا، وشاركنا تلك اللحظة الرائعة من التواصل البصري، وعندما سألتني ما المشكلة، أجبتها، على الرغم من أن هذا المشهد تحديدًا لم يصل إلى المونتاج النهائي، إلا أنها كانت تجربة لا تُنسى.” وأضافت مايا: “المشهد الذي ظهر في الفيلم، حيث تسألني كارين كاراجوليان عن صورة مارك إيدلشتاين، كان لحظة مميزة جدًا بالنسبة لي. أنا سعيدة للغاية لوجود عارضتين أخريين على الطاولة معي، لكنني أنا من حظيت بتلك اللحظة الصغيرة، لكنها مهمة، في فيلم حصد خمس جوائز أوسكار! كوني جزءًا من هذا المشروع شيء سأعتز به إلى الأبد.” ورغم أن مايا لم تتمكن من حضور حفل الأوسكار شخصيًا بسبب ظروفها الشخصية، إلا أنها تشعر بالفخر لأنها كانت جزءًا من مشروع فني عالمي له تأثير كبير، خاصة على النساء. فهي تؤمن بأن الحياة تمنحك فرصًا وتُحرمك من أشياء أخرى، وفي حالتها، فقدت شخصًا عزيزًا ولكن في المقابل حصلت على فرصة لا تُعوض في عالم السينما. ولفتت مايا إلى أنها في يوم الأوسكار كانت تبكي! وعن تجاربها قالت مايا: “كانت السنوات الثلاث الماضية في مدينة نيويورك بمثابة تحول جذري. انتقلت إلى هنا في تشرين الثاني  2021، ومنذ ذلك الحين، كانت رحلة رائعة مليئة بالعديد من التجارب التي لا تُنسى. لقد صورت أكثر من 500 فيديو ‘رجل في الشارع’، انتشر الكثير منها على نطاق واسع وحقق ملايين المشاهدات. ظهرتُ أيضًا في مقال ‘أسباب حب نيويورك’ الذي نشرته مجلة نيويورك ماغ، بعنوان ‘اصطحبنا تيك توك نيويورك إلى الغداء’. قدمتُ عرضًا في ‘سكيتش أوف نيويورك’ في نادي المنتجين، وعملتُ عارضة أزياء في أسبوع نيويورك للموضة عدة مرات، ومثلتُ في العديد من الإنتاجات لشركة كيمي للإنتاج. وغيرها من الإعلانات والأعمال.”   المصدر : خاص موقع “الملفات”

لبنان مستعدّ لتسليم أكثر من 700 سجين سوري

نقلت تقارير إعلامية عن مصادر قضائية لبنانية تأكيدها أن السلطات في بيروت تتحضّر لتسليم أكثر من 700 سجين سوري من بين ما يزيد عن ألفي سجين سوري يقبعون في السجون اللبنانية المكتظّة، وذلك في إطار مساعٍ لمعالجة هذا الملف الحساس مع الجانب السوري. وبحسب المصادر، فإن عملية الترحيل ستتم بعد استكمال الإجراءات القانونية الخاصة بالمحكومين والموقوفين الذين تنطبق عليهم شروط الترحيل، في ظل ضغوط متزايدة على المؤسسات السجنية اللبنانية. مع ذلك، لم يصدر حتى الساعة أي تأكيد أو نفي رسمي من الجهات اللبنانية أو السورية بشأن هذا الإجراء، خصوصًا أن الملف لا يزال يحمل تعقيدات سياسية وقانونية، تستوجب مراعاتها قبل الشروع بتنفيذ أي خطوة عملية. المصدر : الملفات

نائب “الحزب” يرد.. موقف رجّي ‏خطير جداً!

ردّ النائب إبراهيم الموسوي، عضو كتلة “الوفاء للمقاومة”، على تصريحات وزير الخارجية اللبناني يوسف رجّي، التي اتهم فيها حزب الله بالتنصل من اتفاق وقف إطلاق النار مع العدو الإسرائيلي. وقال الموسوي: “ليست المرة الأولى التي يبادر فيها وزير الخارجية إلى توجيه الاتهامات وترويج الافتراءات ضد حزب الله، في وقت يواصل العدو المحتل تصعيد جرائمه وانتهاكاته اليومية للسيادة اللبنانية، متسببًا في قتل اللبنانيين، في خرق واضح ومتكرر للقرار الدولي 1701 والإجراءات التنفيذية المنبثقة عنه”. وفي بيان له، دعا الموسوي وزير الخارجية إلى أداء الحد الأدنى من مسؤولياته الوطنية عبر إدانة جرائم العدو وعرضها أمام المجتمع الدولي، مطالبًا بفرض تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار. وأضاف: “بدلًا من ذلك، اختار الوزير توجيه اتهامات باطلة ضد حزب الله، في موقف خطير يتعارض مع الثوابت الوطنية وسياسات الحكومة، ويمنح العدو تبريرًا لاعتداءاته، بل ويمنحه صك براءة مفتوحًا للاستمرار في إجرامه”. وأكد الموسوي التزام حزب الله بما التزمت به الحكومة اللبنانية بموجب القرار 1701 والإجراءات التنفيذية المنبثقة عنه، مشددًا على أن “من أبسط واجبات وزير الخارجية الالتزام بتوجيهات رئيس الجمهورية وسياسات الحكومة، التي يتوجب عليها تصحيح تصريحاته، نظرًا لما تحمله من تشويه للحقائق وإضرار بالمصلحة الوطنية”.