December 24, 2024

الجيش يرد على اسرائيل

كشف مراسل قناة “المنار” علي شعيب، عن القاء القوات الإسرائيلية قنابل دخانية وصوتية على قوة من الجيش اللبناني كانت ترافق جرافة لبنانية، تعمل على إزالة ردميات رمتها جرافات الجيش الاسرائيلي في مزرعة بسطرة، إحدى مزارع شبعا أثناء عمليات تجريف قامت بها قبل يومين. وأضاف، عبر حسابه عبر منصّة “إكس”: “والجيش اللبناني يرد بإلقاء قنابل دخانية على جنود الجيش الاسرائيلي الذين اعتدوا سابقا برمي قنابل صوتية و دخانية على قوة من الجيش، ما أدى إلى فرار الجنود الاسرائيلية الذين ردوا لاحقا بمزيد من القنابل الدخانية”. المصدر : إكس

إحباط عملية هجرة غير شرعية

أنقذ الجيش اللبناني، فجر اليوم، ركّاب مركب هجرة غير شرعيّ كانوا مهدّدين بالغرق قبالة شاطئ شكا بعد عطل طرأ على المركب في عرض البحر.وفي المعلومات، كان على متن المركب قرابة الخمسة وثلاثين شخصاً غالبيتهم من النساء والأطفال، وأن إحدى السيدات تمكّنت عبر هاتفها الخليوي من الاتّصال والتحذير من الكارثة المحتّمة وطلبت المساعدة.وعلى الفور، توجّهت وحدة الإنقاذ البحري في الدفاع المدني وبحرية الجيش إلى المكان الذي حدّدته المتصلة وعملوا على سحب الجميع من البحر بمن فيهم السائق ومساعده وأنجزت المهمّة قرابة الخامسة صباحاً.وفيما تحدّثت معلومات عن وصول ثلاثة اشخاص إلى الشاطئ سباحة كون المركب تعطّل على بعد نحو كيلومتر ونصف من الشاطئ، أفيد بأنّ جميع الركّاب بعهدة الجيش وبأنّه لم يقم أي من الركاب بالسباحة إلى الشاطئ. وضرب الجيش طوقاً أمنياً في المكان ومنع الاقتراب لحين إنجاز المهمّة.

“نيفادا” وادارة مطاعم المطار.. مبالغ تثير الريبة

وجه النائب ابراهيم منيمنة أسئلة إلى وزارة الأشغال عن تلزيم شركة “نيفادا Nevada S.A.L”  إشغال وإدارة واستثمار مطاعم وكافيتريات في مبنى الركاب في مطار بيروت الدولي. وقال في بيان: “قمت اليوم بجولة في مطار بيروت على المطاعم حيث رست المزايدة العمومية لإشغال وإدارة واستثمار مطاعم وكافيتريات في مبنى الركاب الحالي في مطار بيروت الدولي، حيث كانت فرصة لتفقد الأسعار”. أضاف: “ملف المزايدة نتابعه منذ أكثر من شهر مع المعنيين، انطلاقا من الريبة التي أثارها لنا المبلغ الذي طرحته شركة “نيفادا” Nevada S.A.Lالتي وقع عليها التلزيم (3 مليون دولار)، وهو حوالي 4 أضعاف السعر الذي طرحته الشركة اللبنانية لتموين مطار بيروت ش.م.لLBACC. (900 ألف دولار). فسعر الاستثمار المرتفع مقارنة بالسعر الذي حددته الدولة للبدء بالمزايدة (700 ألف دولار)، يجعلنا نسأل لماذا هذا الفرق الكبير في العروض؟ هل هنالك خلل في العرض الادنى؟ أم مبالغة في العرض الاعلى؟ ولماذا رفعت نيفادا السعر إلى أضعاف لضمان رسو المزايدة عليها، وكيف وبأي طريقة سيعوض المستثمر ربحه من هذا التلزيم، وهل على حساب المواطنين والركاب والمسافرين بدءا من غلاء أسعار السلع المباعة في مطاعم وكافيتريات المطار؟” وتابع: “نظرا لأهمية شفافية التلزيمات في المرافق العامة، كشرط من شروط الإصلاح الإقتصادي، ورفضا لتدفيع المواطن ثمن أي أرباح مشبوهة في التلزيم، كان لا بدّ لنا من طرح أسئلة عدة عن المزايدة التي رست على شركة نيفادا لصاحبها وسام عاشور، توخيا للشفافية وحق الوصول للمعلومات وتفاديا لأي شبهة في التلزيم على حساب المال العام، أسئلة هي نتاج بحث نضع نتائجه وتحفظاتنا عليه بين يدي اللبنانيين واللبنانيات”. وقال: “أولا: في العقد ووفق معلوماتنا، لا يوجد عقد في هذا التلزيم، في حين أن المباشرة به تمت عبر “أوامر مباشرة عمل”. هنا، نسأل وزارة الأشغال عما إذا كانت استتبعت دفتر الشروط بعقد التلزيم، وإذا تم توقيعه بالفعل، نسألها مشاركته للرأي العام اللبناني، ولجنة الأشغال النيابية للإطلاع عليه”. أضاف: “ثانيا، في موضوع التلزيم من الباطن، سمح دفتر الشروط باستثمار نسبة 50% من المساحات المستثمرة عبر التلزيم من الباطن وفق دفتر الشروط أي عبر شركات/ ملزمين ثانويين، علما أنه من المفترض أن تتقدم نيفادا بطرحها للعمل من الباطن مع الشركات الثانوية المزمع تلزيمها خلال شهرين من تاريخ تبلغها تصديق المزايدة، “سياسة إدارية شاملة ومفصلة عائدة للمساحات المخصصة للاستثمار. فهل قدمت نيفادا سياستها الإدارية الشاملة بالفعل بعد مرور أشهر على تبلغها تصديق المزايدة؟ وهل ضمنت السياسة التطابق مع أحكام دفتر الشروط؟” وتابع: “ثالثا، في وجهة المساحات، لماذا سمح في دفتر الشروط، بهامش لتغيير وجهة المساحات التي قد تفتح بابا للاستثمار غير المقر في دفتر الشروط، علما أن ثلثي المساحات (المساحة الاجمالية 3783 مترا) ليست مطاعم بل هي مخازن وبرادات وأقسام عمال. أي بمعنى آخر، فإن تغيير وجهة تلك المساحات إن حصل، ينطوي على ربح تستفيد منه الشركة عن غير وجه حق”. وقال: “رابعا، فيما خص “تحديد التعرفة”، ويقصد بها جميع عناصر الانتاج بما فيها البضاعة، وحددت بـ”ضعف السعر كحد أقصى” نسبة لمتوسط السوق المحلي، الخطير في هذه المادة من دفتر الشروط، أنها سمحت بالتسعير بضعف سعر السوق، على حساب الناس، والسؤال المحوري هنا: لصالح من هذا التسعير؟ ومن يستفيد من الأرباح الطائلة الناتجة عنه؟ هذا كله ولم نتحدث عن هامش ربح شركة نيفادا الذي يصل الى نسبة 65% من الشركات الملزمة من الباطن في المساحات، وهو هامش مرتفع، يجعل تلك الشركات تلجأ لتبرير رفعها أسعار سلعها، على حساب وافدي ومسافري المطار البالغ عددهم قرابة 6 ملايين راكب سنويا”. وختم منيمنة: “كلها أسئلة نوجهها لوزارة الأشغال عبر الرأي العام اليوم، وعبر سؤال للوزير نحن قيد تحضيره، ونطلب عليها الإجابة. بهدف الشفافية في مجمل المزايدة بدءا من العقد وصولا لأصغر تفصيل في دفتر الشروط ورفضا لتحميل الناس كلفة مزايدات تدور حولها أسئلة وشبهات”.

بري يقر بالفشل.. وعون لمنتقديه: أنتم تميتون الوطن من أجل مصالحكم

موجز لأهم الأخبار والأحداث السياسية في لبنان ليوم الجمعة 22/9/2023 أقر رئيس مجلس النواب نبيه بري بفشل مساعيه، بعد رفض الكتل المسيحية الرئيسية المشاركة في الحوار الذي دعا اليه، على ان تليهجلسات رئاسية بصيغة مبهمة. فإلى موقف القوات والكتائب وعدد كبير من المستقلين والتغييريين، فرض التيار الوطني الحر شروط صارمة للمشاركة، ابرزها حصر الحواربمدة محددة وموضوع واحد هو الرئاسة، ومن دون رئيس ومرؤوس، على ان يفتح المجلس بعدها لجلسة بمحضر واحد ودورات متتالية حتىيخرج الدخان الرئاسي الابيض، وهو ما علق عليه بري بالقول: “شفنا الحمولة اللي حطها باسيل في خطابه الأخير، واللي ما بدو يجوز بنتهبيغلي مهرها”. أما ميقاتي فعاد إلى بيروت بعد اخفاق دول المجموعة الخماسية، وابرز لقاءاته السفيرة الأميركية التي كان ردها على الاعتداء بمثابة ردمباشر على رسالة الرصاصات التي حاولت جهة ما ايصالها لهم، اذ أكدت “أننا في السفارة الاميركية لا نشعر بالخوف اثر هذا الحادث،فإجراءاتنا الأمنية متينة جدا وعلاقتنا صلبة ونحن نتابع عملنا في السفارة كالمعتاد”. ومن الهرمل، رد قائد الجيش العماد جوزيف عون على منتقديه، وأبرزهم أخيرا رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، فقال: نسمع بعضالأصوات المشككة بدور الجيش في حماية الحدود انطلاقا من مواقف سياسية معروفة. لم نر هؤلاء يبادرون إلى دعم الجيش بل يحاولونعرقلة عمله وإثارة الشبهات من حوله، ولم نر لهم مشاركة فاعلة في معالجة أزمة النزوح السوري. نقول لهم أننا مستمرون لأن هدفنا هوالوطن ومصلحته، فيما هدفكم مصلحتكم الشخصية. نحن نموت ليحيا الوطن، وأنتم تميتون الوطن من أجل مصالحكم”. المصدر : موجز الملفات

خلية “داعشية” وإعترافات بدعم إرهابيّي عين الحلوة

في عمل أمني صامت، إستمرّ لعدة أشهر، تمكّنت مديرية المخابرات في الجيش من تفكيك وتوقيف خلية إرهابية خطيرة، تتبع لتنظيم«داعش» الإرهابي، قوامها أحد عشر شخصاً من جنسيات لبنانية وسورية وفلسطينية، أدلى أفرادها باعترافات في غاية الأهمية، مكّنتالمديرية وبعمل استباقي نوعي من تفادي العديد من الأحداث وحتى منع تطوّر أحداث أخرى لا سيّما في مخيّمات اللاجئين الفلسطينيين. عمليات التوقيف تمّت تباعاً، وامتدّت من شهر حزيران إلى أواخر آب، وبناءً على اعترافات متتالية أفضت إلى الكشف عن جميع أفرادالخلية، وإذ تحفّظ مصدر أمني عن الكشف على كل مخطّطات الخلية لسلامة التحقيق والإجراءات الميدانية المتّخذة، قدّم عرضاً للسياقاتالتي أدّت إلى تكوين هذه الخلية، التي يتزعّمها اللبناني (س.ي)، إذ أثمرت العملية الأمنية الأولى للمخابرات عن توقيفه مع العناصرالأساسية المساعدة له وهم: اللبناني (ع.ق)، والفلسطيني السوري (ع.خ) والسوري (ي.أ). وجميعهم أوقفوا في 22/6/2023، ومن بعدهاتمّ توقيف باقي أفراد الخلية تباعاً. أمّا أفراد الخلية، بحسب رواية المصدر الأمني، فهم: – أمير الخلية الإرهابية المدعو (س.ي) لبناني مواليد 1995- تكريت، التزم دينياً منذ سنتين وتابع دروساً دينية في مسجد الفاروق، حيثتعرّف من خلال تردّده على ميدان الخيل في محلة تل عباس إلى الداعشيين (ح.ض) و(م.ع). وبدأ يتبادل معهما أخبار «داعش» إلى حينتمّ تجنيده وجاهر بذلك من خلال نشره على صفحته على موقع فايسبوك مقاطع فيديو جهادية لـ»داعش» وواظب على اللقاء مع المذكورين. ومنذ حوالي السنة ارتبط بعلاقة مباشرة مع الفلسطيني السوري (ع.خ) ومن خلاله تعرّف إلى السوري (ي.أ) واللبناني (ع.ق) وصولاً إلىإقناعهما بفكر «داعش» حيث بايعاه. ومنذ عدة أشهر تعرّف إلى سوري داعشي ملقّب بـ»أبو عبيدة»، وعرّف الآخرين به وبدأوا يعقدوناجتماعات عبر تقنية VIDEO CALL، حيث عزم المذكور على مغادرة لبنان إلى سوريا وجمع مبلغاً من المال من أفراد الخلية وأرسله إلى«أبو عبيدة» لمساعدته على تكاليف الانتقال. – اللبناني (ع.ق) مواليد 2000 – تكريت على علاقة متينة مع الداعشي الفلسطيني السوري (ع.خ) والأخير عرّفه إلى (س.ي) والسوري(ي.أ) وبدأت تعقد الاجتماعات في منزل الأخير كما في منزله، وتطابقت إفادته في التحقيق مع إفادة (س.ي). – الفلسطيني السوري (ع.خ) مواليد 2002، دخل إلى لبنان برفقة والدته وشقيقه وأقاموا في بلدة تكريت ولا يزالون، أكد ما جاء في إفادةأمير المجموعة (س.ي) لا سيما تواصلهم مع «الداعشي» السوري «أبو عبيدة»، وأنّه بالإضافة إلى الاجتماعات في المنازل كان الأميريصطحبه إلى ميدان الخيل لتبادل المعلومات حول تنظيم «داعش». – السوري (ي.أ) مواليد 2004 – حمص والدته لبنانية، حضر إلى لبنان مع والدته عام 2011 وسكنا في بلدة رحبة، وفي العام 2016 انتقل إلى تكريت، أكد ما جاء في إفادة أمير الخلية، وأنه كان يسعى للانتقال إلى سوريا أو العراق للقتال في صفوف «داعش». وقائع ويقول المصدر الأمني إنّه «استناداً إلى إفادة أمير الخلية (ح.ي) أوقفت مديرية المخابرات في 3/8/ 2023 كل من (ح.أ) و(م.ي) الملقّببـ»محمد عزو» وبالتحقيق معهما تبيّن التالي: – اللبناني (ح.أ) مواليد 1993 – مشحة، أوقف في العام 2015 و2018 لارتباطه بالتنظيمات الإرهابية وسعيه للانتقال إلى سوريا للالتحاقبها، وبعد إخلاء سبيله عام 2018 واصل العمل مع «داعش» وكان يلتقي أشخاصاً يتبعون التنظيم، واعترافات المذكور حافلة أبرزها: إنّه واظب على تنفيذ رمايات بالأسلحة الحربية، وينشط منذ أربع سنوات في تجارة الأسلحة والذخائر الحربية، وفي خلال العام 2016 تعرّف في سجن رومية إلى الفلسطيني (ج.ك) وبقي على تواصل معه، ومع اندلاع الأحداث مؤخراً داخل المخيم طلب منه الأخير تأمين ذخيرةلبنادق كلاشينكوف لصالح الإسلاميين الذين يقاتلون حركة فتح وإيصالها إلى ما بعد حاجز المدفون فوافق على الأمر وتواصل مع صديقه(ر.أ) وطلب منه تأمين سائق سيارة موثوق لنقل الذخيرة. وهو من أشدّ المناصرين والداعمين للإرهابيين في عين الحلوة، كما نشط مع (م.أ) الذي تعرف إليه في سجن رومية أيضاً والذي سافر إلىتركيا بعد إخلاء سبيله في تأمين الأموال عبر تبرّعات لأرامل عناصر التنظيمات الإرهابية الموجودين في تركيا، وهو من نقل المدعوة زبيدةزوجة المطلوب (ع.أ) إلى منزل ذوي الإرهابي الفار عبدالله شحادة في بلدة مشحة وذلك لنقلها خلسة للقاء زوجها المتواجد في إدلب والتي تمّتوقيفها عند انتقالها. وهو على معرفة قديمة بالإرهابي (ر.أ) الذي أوقف عام 2012 بجرم الإرهاب وعام 2021 بجرم تكفير الجيش والحضّعلى قتاله، ويتردّد إلى منزله والأخير متأهل من زوجة أحد الإرهابيين الداعشيين في سوريا ويعمل على تنظيم أوراق فلسطينية لها. قبلتوقيفه بأسبوع سعى للدخول إلى تركيا خلسة خشية توقيفه من خلال التواصل مع الإرهابي (ع.أ) كون الأخير دخل إلى تركيا بعد تنفيذهجريمة قتل، وهرب إلى تركيا. – اللبناني (م.ي) مواليد 1992 – مشحة من مؤيدي «داعش» منذ بداية الحرب السورية والمروجين للفكر الداعشي، وتمّ توقيفه في العام2016 في سجن رومية وبعد خروجه عاد إلى مواصلة عمله مع «داعش»، وارتبط بعلاقات قوية مع دواعش تعرّف إليهم في سجن روميةوأخطرهم الفلسطيني (ج.ك) وشقيقه (ز.ك) واللبنانيان (ر.أ) من الضنية و(أ.أ) من صيدا والسوري (ب.م) واللبناني (ح.أ) من مشحةوالموقوف (ح.خ) من برقايل، واللبنانيان (س.ي) من تكريت و(ع.ع) من ايلات وجميعهم يتبعون تنظيم «داعش»، وكانوا على تواصل دائم معالتركيز على وجود الصيداوي (أ.أ) وذلك في منزل (ق.أ) الملقب بـ»أبو بصير» والتركيز دائماً على نقل الأسلحة والذخائر من الشمال إلىالإرهابيين في مخيّم عين الحلوة. – اللبناني (ر.أ) مواليد 1993 – مجدلا أوقف في العام 2020 لانتمائه إلى «داعش» وتكفير الجيش والحضّ على قتاله، تعرّف في سجنرومية إلى المجموعة السابقة ذاتها وتوطّدت علاقته مع الداعشي (ح.أ) وتردّد إلى منزله حيث التقى الإرهابي الموقوف (ح.خ) وتعرّف إلىزوجته التونسية (ن.ع) الملقّبة «أم عبيدة» عن طريق الإرهابي (ر.أ) والتي كانت متزوجة من أحد إرهابيي «داعش» الذي قتل في سورياعام 2016 ولها منه ولدان. – اللبناني (ع.ع) مواليد 1991 – بيت ملات، اعتنق الفكر الإرهابي مع بداية الحرب السورية وتحديداً في العام 2013 لا سيّما «جبهةالنصرة» ومن ثم انقلب إلى مبايعة «داعش»، وارتبط بعلاقة مع المجموعة التي سبق ذكرها وتركّز نشاطه التعبوي في منطقة الشمال ولميرتبط بما كان يحصل على صعيد العلاقة مع الإرهابيين في مخيم عين الحلوة. موقوفون إضافيون ويشير المصدر إلى أنّه بناءً لما ورد في إفادات الموقوفين، أوقفت مديرية المخابرات بتاريخ 24/8/2023 كلاً من: -الفلسطيني (ج.ك) مواليد 1991، من الدواعش واستمرّ في نشاطه الإرهابي بعد خروجه من السجن عام 2020، وينشط في دعمالمجموعات الإرهابية في مخيم عين الحلوة وتحديداً التي تقاتل حركة فتح، وهو في الأحداث الأخيرة في المخيم طلب من الإرهابي (ح.أ) تأمين الذخيرة على اختلاف أنواعها للإرهابيين، وعلى صلة وثيقة بالمجموعة الآنفة الذكر، ويتجوّل في مخيم عين الحلوة وخارجه ببطاقة لاجئمزوّرة باسم بلال أبو حوسة كونه من المطلوبين الخطيرين للأجهزة الأمنية. اللبناني (م.ف) مواليد 1995 – شحيم أوقف سابقاً عام 2014 لانتمائه إلى خلايا الإرهابي أحمد الأسير، وخلال فترة توقيفه في سجنجزين ارتبط بعلاقة وثيقة مع الإرهابي