December 24, 2024

أربعة مليون لاجىء؟

كشف أمين عام المؤتمر الدائم للفدرالية ألفرد رياشي عن بشرى غير سارة، على حد قوله، اذ “وصل عدد اللاجئين السوريين لاربعة مليون لاجىء!!! وذلك بحسب احصاء -غير رسمي- لجهة تابعة للأمم المتحدة رح ندفش لنشره بأسرع وقت.” المصدر : منصة إكس

غموض رئاسي وخطر داهم يحيط بلبنان

لا خرق لواقع الازمة  الرئاسية حتى الساعة والغموض يكتنف كل ما يحكى عن مرشح ثالث للخروج من دوامة الفراغ. وعلى رغم استمرار الاتصالات والمباحثات التي يجريها الموفد القطري جاسم بن فهد آل ثاني مع الافرقاء السياسيين بعيدا من الاضواء يبدوان الحل مؤجل حتى اشعار آخر اذ  لا مؤشرات تنبئ باحتمال حصول انفراج قريبا. الازمة الرئاسية يوازيها في الاهمية ملف النزوح السوري الذي بات وباجماع كل القوى السياسية مسألة وجودية وخطر داهم على البلاد،تؤكد صحته المداهمات الاخيرة للاجهزة الامنية وما تم ضبطه من اسلحة حربية واسلحة الصيد بالاضافة إلى البسة عسكرية وهواتف خلويةعدة وكاميرات. هذه الوقائع تثبت ان هناك خطر محدق على امن البلد والحاجة باتت ملحة لوضع حد لما يشكل تهديدا مباشرا وعلنيا لتركيبة الوطن وهويته. المصدر : موجز الملفات

إصرار قطري فرنسي يقابله ارتفاع في النبرات والسقوف

موجز لأهم الأخبار والأحداث السياسية في لبنان ليوم الاثنين ٢/١٠/٢٠٢٣ منذ ايام والساحة السياسية تشهد ارتفاعًا  في النبرات والسقوف في مواقف بعض القوى السياسية، يقابل هذا العناد والتمترس بالمواقف إصرار فرنسي قطري على اعتماد خيار رئاسي ثالث للانتهاء من أزمة الفراغ الرئاسي. ومن المتوقع ان تتبلغ المراجع المعنية في بيروت معطيات من باريس عن التحرك المقبل للموفد الرئاسي الفرنسي إلى لبنان جان ايف لودريان،وسط تأكيدات فرنسية وقطرية أن لا تصادم بين التحركين بل التقاء ومحاولة التوصل إلى تفاهم لبناني عريض. بالتوازي، يتحرك الموفد القطري ضمن فترة زمنية محددة لانجاز المهمة المكلف بها، أما سياسة العرقلة والتصعيد التي ينتهجها بعض الافرقاءالسياسيين فسيتحملون مسؤوليتها وما يترتب عليها من اجراءات دولية.. المصدر : موجز الملفات

من ليبيا إلى إيطاليا واليونان.. هرّبا المئات

في إطار الجهود التي تبذلها قوى الأمن الداخلي لمكافحة تهريب الأشخاص عبر البحر، وبنتيجة المتابعة والرصد التّي تقوم بها مفرزة زحلة القضائيّة في وحدة الشرطة القضائيّة، توافرت معلومات لعناصر المفرزة المذكورة حول قيام كلّ من السوريين: م. ن. (مواليد عام 1975)م. ج. (مواليد عام 1971) بتهريب أشخاص من جنسيات سوريّة، ولبنانيّة، ومصريّة، وفلسطينيّة، وأفارقة، وغيرها، من ليبيا إلى أوروبا بواسطة مراكب بالتنسيق مع اشخاص من التابعية اللبنانية في منطقة وادي خالد، حيث غرق مركب منها مقابل سواحل مدينة طبرق-ليبيا، وتوفّي جراء ذلك عشرات المُهاجرين، وقد تداولت وسائل الإعلام آنذاك بحادث الغرق المذكور. وفرّا بعدها من ليبيا الى سوريا بعد تعرّض أحدهما لمحاولة قتل من قبل بعض اهالي الضحايا، ومن ثم دخلا لبنان خلسة، واتّخذ الأوّل مكان إقامته في بلدة لالا البقاعيّة، والثاني في بلدة برالياس. وقد تعرّض الثّاني للخطف من قبل مجهولين في منطقة وادي خالد وتمّ احتجازه لمدة اربعة أشهر وإلزامه بدفع مبلغ 43،000 دولار أميركيّ كتعويض للأشخاص الذّي كان ينوي تهريبهم الى اوروبا عن طريق ليبيا، وتعذّر ذلك عليه بعد دفعهم المبالغ المترتّبة لذلك. تم توقيفهما في لالا وبرّ الياس، وباستماعهما اعترفا أنّهما كانا يتقاضيان عن كل شخص مبلغ 3،500 دولار أميركي. وقد تم تهريب مئات الاشخاص عبر البحر من ليبيا الى ايطاليا واليونان، بواسطة عبّارات سعة كل منها تتراوح ما بين 500 و350 و250 شخصًا من جنسيات متعدّدة، وذلك بالاشتراك مع شقيقَي الموقوف الثاني: م. ج. (مواليد عام 1983) المقيم في ليبيا، و م. ج. (مواليد عام 1973) المقيم في اليونان. أجري المقتضى القانوني بحقّهما أودعا المرجع المختصّ بناء على إشارة القضاء، كما تمّ تعميم بلاغي بحث وتحرّ بحق شقيقي الموقوف الثاني.     المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

نائب لادارة المطار: ادارة جاهلة وغارقة بالفساد

نشر النائب وضاح الصادق عبر حسابه الخاص على منصة “إكس” مجموعة صور من مطار رفيق الحرير الدوليّ، قائلاً: “هذا ما يشاهده المسافرون اليوم على مدخل مطار رفيق الحريري الدولي، في دولة تعتبر السياحة أحد مصادر دخلها الأساسية” وأضاف “هذا ليس بسبب قلّة أموال أو ضعف موازنة، بل بسبب إدارة غير سليمة لا ترغب بالعمل وغير حريصة على المصلحة العامة، إدارة جاهلة، خاضعة للقرار السياسي وغارقة في الفساد”. المصدر : منصة اكس