January 4, 2025

دمى تحرس الحدود؟

كشف مراسل المنار، علي شعيب عن دمية على هيئة جندي تقف على الحدود الشمالية. وكتب: “جيش الدمى الاسرائيلي يواصل إخفاقاته على الحدود مع لبنان حتى في ممارسة الخداع”. وأضاف: “على الاقل ابذلوا جهدا والبسو الدمية درعا وخوذة!”. وقد تناقل رواد مواقع التواصل هذه الصور بكثافة، فما مدى صحتها؟ وهل هي فعلا دمى؟  المصدر : إكس تويتر

عمليّة سلب تناقلتها وسائل الإعلام.. والشعبة تُلقي القبض على منفّذيها

  بتاريخ 2-11-2023، وفي وضح النهار، أقدم شخصان ملثّمان على متن دراجة آليّة لونها أحمر مجهولة باقي المواصفات، على اعتراض عامل توصيلات “Delivery” في محلّة الرملة البيضاء، وعملا على ضربه بعقب مسدس على رأسه وسلباه مبلغًا من المال. كما أطلق أحدهما النّار من مسدّس حربي، ما أدى إلى إصابة سيارة نوع تويوتا لون أسود كانت تمرّ في المحلّة ولاذا بالفرا إلى جهةٍ مجهولة، في حين نُقل عامل التوصيلات الى المستشفى للمعالجة. وقد تداولت وسائل الإعلام ومواقع التّواصل الاجتماعي مشاهد لتلك الحادثة. على الفور، كُلّفت شعبة المعلومات القيام بإجراءاتها الاستعلامية لكشف هويّة الفاعلين.  وبنتيجة المتابعة الحثيثة، توصّلت الشعبة إلى تحديد هويّة المتورطين في عملية السّلب، وهم كلٌّ من: ع. د. (مواليد عام ۱۹۸۷، لبناني، منفّذ) ر. د. (مواليد عام ۱۹۸٤، مكتوم القيد، منفّذ) ي. د. (مواليد عام ۱۹۸۹، مكتوم القيد، الرأس المدبّر) جميعهم من أصحاب السمعة السيّئة أعطيت الأوامر للقوّة الخاصّة في الشّعبة بغية العمل على تحديد مكانهم، وتوقيفهم. بتاريخ 22-11-2023، وبعد رصد ومتابعة دقيقة، تمكنت هذه القوّة الخاصّة من رصد الأول في محلّة حيّ السلّم، برفقة مُشتبهٍ بهما بقضايا مخدّرات. وخلال عملية توقيفهم أقدم أحدهما، ويدعى: – ع. ن. د. (مواليد عام ۱۹۹۰، لبناني)، على إطلاق النّار باتجاه عناصر القوّة، فاضّطرت للردّ عليه وتوقيفه وضبط مسدّسه، مع حقيبة بداخلها كميّة من المخدّرات معدّة للتّرويج.  كما أوقفت: ج. ن. (مواليد عام ۱۹۹۹، لبناني)، ومنفّذ عمليّة السّلب (ع. د). وبالّتزامن، أوقفت القوّة الخاصّة المنفّذ الثّاني لعمليّة السّلب في محلّة العمروسيّة- الشويفات، والرأس المدبّر للعمليّة في محلّة الرملة البيضاء، وضبطت بحوزتهما مستندات رسمية مزوّرة. اعترف (ع. د.) و (ر. د.) بسلب عامل التّوصيلات مبلغ /4400/ دولار أميركي، بتخطيط وتحريض من الثّالث (ي. د.)، وهو الرأس المدبّر للعمليّة الذي اعترف بما نُسب إليه. كذلك اعترف كلٌّ من (ع. ن. د.) و (ج. ن.) بتورّطهما بقضايا مخدّرات. أجري المقتضى القانوني بحقّ الجميع وأودعوا والمضبوطات المراجع المعنيّة، عملاً بإشارة القضاء المختص. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

السفارة الأميركية قلقة.. آثار خطيرة للتصعيد

كتبت السفارة الأميركية في بيروت عبر حسابها على منصة “إكس”: “لا نزال نشعر بالقلق إزاء احتمال امتداد هذا الصراع إلى ما هو أبعد. وعلى وجه الخصوص، لا تريد الولايات المتحدة رؤية صراع في لبنان، حيث سيكون للتصعيد آثار خطيرة على السلام والأمن الإقليميين، وعلى رفاهية الشعب اللبناني. إن استعادة الهدوء على طول الحدود الإسرائيلية اللبنانية أمر في غاية الأهمية”. وأضافت: “يشكّل التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701 عنصراً رئيسياً في هذا الجهد”. وتابعت السفارة الأميركية: “تلعب اليونيفيل دوراً حيوياً على طول الخط الأزرق، ونتوقع أن تعمل جميع الأطراف على ضمان سلامة قوات حفظ السلام”. المصدر : منصة إكس

انفجار قويّ يهز البقاع.. وروايات متضاربة

أفيد عن سماع دويّ إنفجار قويّ في ⁧‫البقاع‬⁩، ترددت أصداؤه في أكثر من منطقة بقاعيّة. ‏وفيما تضاربت المعلومات وافادات شهود العيان حول ما حصل، قالت مصادر إنّ صوتاً قوياً سُمع في منطقة بوداي ومحيطها من دون أن تُعرف طبيعته. وتحدثت عن تحليق مكثف للطيران الإسرائيلي فوق السلسلة الغربية لجبال لبنان بالتزامن مع الدويّ. ‏إلى ذلك، تناقل عدد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي، أنباء عن حصول إستهداف لسوريا إنطلاقاً من البقاع ما أدى إلى حدوث صوت إنفجار كبير بسبب صواريخ اعتراضيّة. الا أن جميع الروايات حتى الساعة غير مؤكدة بانتظار معلومة مؤكدة تحسم حقيقة ما جرى. المصدر : الملفات

عملية توقيف أحد المطلوبين الخطرين تنتهي بمقتله.. بالتفاصيل

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات تجارة وترويج المخدرات في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول نشاط إحدى الشبكات في عمليات تجارة وترويج المخدرات على نطاق واسع في منطقة كسروان”.وأضاف، “على الفور، أعطيت الأوامر لدوريّات الشعبة للعمل على تحديد هويّة أفراد هذه الشبكات وتوقيفهم. وبنتيجة المتابعة، تبين أنّ الرّأس المدبر للشبكة المذكورة هو المدعو: س. ا. ي. (مواليد عام 1984، لبناني) أحد المطلوبين الخطرين”. وتابع البيان، “على أثر ذلك، كُلّفت القوّة الخاصّة في الشعبة إجراء عمليات مراقبة مستمرّة لرصده وتوقيفه، كونه مسلّح بصورة مستمرّة ويُعتَبَر من الأشخاص الخطرين”.وأشار، إلى أن “بتاريخ 05-11-2023 وبعد عملية مراقبة دقيقة نفّذتها القوة الخاصة التابعة للشعبة، تمكّنت من رصد سيارة الشيفروليه المذكورة وعلى متنها (س. ا. ي.)، وبرفقته شخص آخر يقود السيارة حيث عملت القوة على الإطباق عليهما ومحاصرة السيارة، والطلب منهما الامتثال لأوامرها وتنبيههما لعدم استعمال السلاح”.وأردف البيان، “امتثل السائق للأوامر، إلا أنّ (س. ا. ي) المذكور أقدم على شهر بندقية حربية نوع “MP5″، وصوّبها باتجاه عناصر القوة محاولا إطلاق النار عليهم بشكل مباشر، مما اضطرّهم لإطلاق النار باتجاهه مما أدى إلى إصابته ووفاته، وتم ضبط البندقية وتبيّن أنه يوجد طلقة في داخلها. وتم توقيف السائق ويدعى: أ. ب. (مواليد عام 1992، لبناني)”.وذكر البيان، أنه “بتفتيش السيارة ضبط بداخلها كمية كبيرة من المخدرات عبارة عن:2 كلغ كوكايين داخل كيسين نايلون.3 علب بلاستيكية بداخلها مادة الكوكايين زنتها بالكامل حوالي 87 غ.حبوب مخدرة نوع كبتاغون، وعبوتين بداخلها مواد تُستَخدَم لتصنيع المخدرات.حقيبة قماشية لون أسود بداخلها ممشطين، و859 طلقة صالحة للاستعمال.مبلغ مالي مزيّف عبارة عن /668/ دولارًا أميركيًا.اكياس وعلب تستخدم لتوضيب المخدرات، ميزان حساس وآلتَيْن كهربائيّتَيْن شفط فاكيوم ومبلغ مالي”.ولفت، إلى أن “بالتحقيق مع (أ. ب.) اعترف أنه يعمل في مجال ترويج المخدِّرات منذ حوالي الستة أشهر لصالح المدعو (س. ا. ي). وأضاف أنه كان يقوم بتوزيع المخدرات على الزبائن بناء لطلب الأخير، أما بالنسبة للبندقية الحربية فصرّح أنها تبقى بحوزة (س. ا. ي.)، وأعلمه أنه في حال قامت إحدى الدوريات بمحاولة توقيفه سوف يستخدمها لمقاومة عملية توقيفه والفرار”.ووفق البيان، “أجري المقتضى القانوني بحقّه وأودع مع المضبوطات المرجع المختص بناء على إشارة القضاء”. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة