صاروخ في سيارة
سقط صاروخ اعتراضي بالقرب من مدرسة في بلدة ياطر الجنوبيّة واستقرّ في سيارة من دون أن ينفجر. وتقوم عناصر الدفاع المدني بإخلاء المدرسة.
إشعار
اهم الأخبار
الموقف النهائي.. في الساعات المقبلة!
يناير 07, 2025
انتخابه “فرصة”
يناير 07, 2025
حادث مأساوي.. قتل عن طريق الخطأ
يناير 07, 2025
حتى إشعار آخر يُمنع العودة !
يناير 07, 2025
تصعيد متوقّع
علم أنّ تكتل “الجمهوريّة القويّة” عقد اجتماعاً مساء أمس عبر تقنيّة “زوم”، جرى خلاله نقاشٌ حول الجلسة التشريعيّة التي دعا اليها رئيس المجلس النيابي يوم الخميس، في ظلّ معلوماتٍ تلّقاها التكتل عن التحضير لسيناريو لعدم إقرار تأجيل تسريح قائد الجيش في الجلسة. وقرّر التكتل المشاركة في الجلسة، على أن تُستكمل الاتصالات اليوم، علماً أنّ اتصالاً حصل أمس بين النائب جورج عدوان ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي نقل الأول أجواءه الى رئيس حزب القوات اللبنانيّة سمير جعجع الذي اتصل بدوره بالبطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي لتنسيق المواقف. وفي وقتٍ يتوقّع أن نشهد اليوم صدور مواقف تصعيديّة، خصوصاً من الفريق المسيحي غير المشارك في الحكومة، يعقد المكتب السياسي الكتائبي اجتماعاً عند الرابعة من بعد الظهر لتحديد موقفه من المشاركة في الجلسة، كما ستُعقد سلسلة اجتماعات واتصالات لمتابعة هذه القضيّة. المصدر : ام.تي.في
استهداف مختار.. والعناية الالهية تنقذ هؤلاء
تعرض خراج بلدة الطيبة، جنوب لبنان، لقصف اسرائيلي عنيف. وعلم أن مختار البلدة حسين علي منصور ، وهو مأمور نفوس سابق، قد استشهد خلال العدوان الذي طال محلة بيدر الفقعاني. وبحسب التفاصيل المتوفرة، استهدفت القذيفة الاسرائيلية شرفة منزل المختار، الا أنها لم تنفجر، لكنها اصابت منصور بشكل مباشر، مما أدى إلى وفاته. هذا، وتؤكد المعلومات تواجد ٨ أشخاص على الشرفة عينها الا ان العناية الالهية أنقذتهم. المصدر : الملفات
“سنسوي بيروت ولبنان بالأرض”
حذر وزير المالية الإسرائيلية حزب الله، وقال له أن “يفهم جيداً أنه إذا تجرأ فسيكون التالي.” وأضاف مهدّداً: “سنسوي بيروت ولبنان بالأرض”. المصدر : ليبانون 24
جريمة مروعة.. قتل والدته بدم بارد
أقدم شاب من التابعية السورية، على اطلاق النار من سلاح حربي، على والدته امل. م. م. من بلدة شحيم، في احد المحلات التي تملكها في ساحة الجامع في حي الشريفة، فأرداها على الفور. وقد حضرت القوى الأمنية على الفور، فيما سلم القاتل نفسه الى فصيلة شحيم التابعة لقوى الأمن الداخلي، والتي باشرت التحقيقات لمعرفة ملابسات الحادثة. وحضرت القوى الأمنية الى موقع الجريمة، لمتابعة مجريات الحادثة، وحفاظا على الأمن والإستقرار، وفي إنتظار الأدلة الجنائية والطبيب الشرعي للكشف على الجثة ووضع التقرير الرسمي لتفاصيل وكيفية وقوع الجريمة.