January 12, 2025

قتيلان وجرحى باشكال على أفضلية المرور!

وردت معلومات عن وقوع خلاف فردي في بلدة مشحا، قضاء عكار، بين المدعو “ع.ض” والمدعو “ع.ش”، ما لبث أن تطور إلى تضارب بين الطرفين. تدخل على إثره عدد من الأهالي بهدف فض الخلاف، الذي تعود خلفياته إلى أفضلية المرور. إلا أن الأمور تطورت وخرجت عن مسارها بعد تدخل أقارب الطرفين، مما أدى إلى إطلاق نار واشتباك مسلح نتج عنه إصابة 4 أشخاص، وهم: “ع.ض” بإصابة حرجة في الرأس، و”ع.ش” بإصابة حرجة في البطن، إضافة إلى كل من “ر.ش” بإصابة حرجة في ساقيه، و”ع.ش” بإصابة طفيفة في يده، حيث نقلوا جميعاً على إثرها إلى أحد مستشفيات المنطقة. وتشير المعطيات إلى وفاة كل من “م.ض” و”ر.ش” متأثرين بجراحهما. إلى ذلك، فرضت قوى الجيش طوقاً أمنياً حول المكان منعاً لتطور الأمور إلى ما لا يحمد عقباه. المصدر : خاص – موقع الملفات

توقيف الرأس المدبر و4 من معاونيه بكمين محكم

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورطين بعمليات سرقة الكابلات الكهربائية عن الشبكة العامة وتوقيفهم، وبعد أن كَثُرَت تلك العمليات في المناطق الجبلية في محافظة جبل لبنان وكان آخرها: بتاريخ 03-02-2024، أقدم مجهولون على سرقة كابلات كهربائية من داخل محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة مار بطرس والثانية في محلة بكفيا.  ليل تاريخ 3/4 -02-2024، أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع الى محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة ضهر الصوان والثانية في محلة بعبدات وسرقوا كمية من الأسلاك الكهربائية النحاسية. ليل تاريخ 4/5-02-2024، أقدم مجهولون على قطع وسرقة كمية من الأسلاك الكهربائية النحاسية من محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة بعبدات والثانية في محلة عين سعادة.   على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة إجراءاتها لتحديد هوية أفراد العصابة التي نفّذت عمليات السرقة المذكورة. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، توصلت شعبة المعلومات إلى تحديد السيارة المستخدمة في عمليات السرقة وهي نوع “هوندا أوديسي”، التي تبيّن أنها مستأجرة من قبل المدعو: ع. ع. (من مواليد عام ١٩٩٥، سوري) من أصحاب السوابق بجرم سرقة.    بتاريخ 11-02-2024 وبعد عملية مراقبة دقيقة، رصدت إحدى دوريات الشعبة الأخير برفقة /4/ أشخاص على متن الهوندا في محلة ترشيش، حيث نصبت كمينا محكما لهم وتمكنت من توقيفهم وضبط السيارة. وباستجلاء هوية باقي الموقوفين، تبيّن أنهم كل من: ر. ح. د. (من مواليد عام ۲۰۰۲، سوري) ر. ع. (من مواليد عام ٢٠٠٦، سوري) ف. ع. (من مواليد عام ۱۹۹۹، سوري) ف. ع. (من مواليد عام ٢٠٠٦، سوري) بتفتيشهم والسيارة، تم ضبط /3/ قطّاعات حديدية كبيرة.    بالتحقيق معهم، اعترف الأول أنه يُشكِّل بالإشتراك مع شخص آخر عصابة لسرقة الكابلات الكهربائية عن الشبكة العامة في مناطق جبل لبنان، وأنهم نفّذوا العمليات المذكورة أعلاه في مناطق بكفيا، ضهر الصوان، بعبدات، وعين سعادة، وأضاف أنهم كانوا يجلبون عمّالاً سوريين لمساعدتهم في السرقة، وأن شريكه هو من كان يقوم بتصريف المسروق. كذلك، أفاد أنه بتاريخ توقيفه، كانوا بصدد تنفيذ عملية سرقة كابلات بمساعدة الأربعة الذين أوقفوا برفقته، وكان قد استأجر السيارة المضبوطة من أحد الأشخاص، دون علم الأخير بأنه سيستخدمها في عمليات السرقة، واستأجر سيارة أخرى لهذه الغاية وهي نوع “هوندا” أيضًا تم ضبطها. واعترف البقيّة بما نُسِبَ إليهم.    أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص، وتم حجز السيارتين عدليا، بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمرّ لتوقيف باقي المتورّطين.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

غانتس يهدّد.. سيشعر لبنان بثمن الحرب!

حذر الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس من أن “ما حدث في بيت حانون في قطاع غزة، التي لم تعد موجودة بعد الحرب، يمكن أن يحدث في أي مكان في لبنان”. وسئل رئيس معسكر الدولة بيني غانتس في الاجتماع السنوي لمؤتمر رؤساء المنظمات اليهودية في أميركا عن حرب محتملة على الحدود الشمالية مع “حزب الله”، وقال: “نصر الله ينظر إلى غزة ويفهم أن ما حدث في بيت حانون، التي لم تعد موجودة بعد الحرب، يمكن أن يحدث في أي مكان في لبنان”. وختم: “إذا اضطررنا إلى استخدام المزيد من القوات، فنحن قادرون على ذلك، وسيشعر لبنان بثمن الحرب، وهو ما لا نريده، ولكن إذا لم يكن هناك خيار، فسوف يحدث، وآمل ألا يحدث ذلك”. المصدر : روسيا اليوم

الحريري غادر بيروت…وعبّر عن أسفه

غادر الرئيس سعد الحريري بيروت، وتوجه بالشكر والامتنان “لعشرات آلاف الأوفياء الذين أتوا من مختلف المناطق اللبنانية ومن العاصمة بيروت، للمشاركة في إحياء ذكرى جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه”. وجدد دعوة “الجميع وخاصة أهل الوفاء للحفاظ على البلد”، وقال: “كما كنا سويا سنبقى وسأكون إلى جانبكم أينما كنت”. وفي الختام، عبّر الحريري عن أسفه لعدم تمكنه من لقاء جميع الوفود بسبب ضيق الوقت، وأعرب عن أمله “لقاء الجميع في وقت ليس ببعيد”.   المصدر : الوكالة الوطنية للاعلام

الراعي: البطولة ليست في صنع الحرب انما في تجنبها

اشار البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي خلال القداس الالهي في بكركي على نية كاريتاس لمناسبة بدء حملة التبرعات التي اطلقتها لمناسبة الصوم، الى ان “تطور الاسلحة حمّل الشعوب على حملها فالحرب تولد الحرب وتخلف الدمار وتشريد المواطنين على الطرقات وقد علمنا الرب أن نستبدل شريعة العين بالعين والسن بالسن بشريعة المحبة”. وشدد الراعي على ان “البطولة ليست في صنع الحرب بالأسلحة المتطورة انما البطولة في العقل وتجنب الحرب وصنع السلام”. واعتبر الراعي انه “فليضع الجميع هدف بناء الوحدة الوطنية بسبل جديدة وبخاصة بالولاء لوطننا النهائي لبنان، ولنصلي الى الله ليمنحنا نعمة البطولة بتفضيل السلام على الحرب والوحدة على التفكك”.   المصدر : الوكالة الوطنية للاعلام