December 23, 2024

المعابر الحدودية البرية.. مقفلة حتى اشعار آخر!

المعابر الحدودية البرية.. مقفلة حتى إشعار آخر! المعابر الحدودية البرية.. مقفلة حتى إشعار آخر! المعابر الحدودية البرية.. مقفلة حتى إشعار آخر! المعابر الحدودية البرية.. مقفلة حتى إشعار آخر! المعابر الحدودية البرية.. مقفلة حتى إشعار آخر! نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة التي استهدفت المعابر الحدودية البرية، لاسيما في الشمال، قررت المديرية العامة للأمن العام إقفال هذه المعابر حتى إشعار آخر، حفاظاً على سلامة العابرين والوافدين. على ان يبقى معبر المصنع الحدودي متاحا امام  حركة الدخول والخروج، خصوصا للرعايا السوريين، وفقاً للإجراءات الاستثنائية الموقتة والتعليمات المعممة سابقا. المصدر : المديرية العامة للأمن العام

جعجع: “الحزب” انتهى عسكرياً

أوضح رئيس حزب القوات اللبنانية، سمير جعجع، أن ما يحدث في سوريا حاليًا يبدو أنه يهدف إلى إخراج إيران من المشهد السوري، مستشهدًا بالسيطرة على المعبر الرابط بين سوريا والعراق كإشارة واضحة لهذا التوجه. وأشار جعجع إلى أن الانسحابات السريعة وغير المبررة للجيش السوري تثير العديد من علامات الاستفهام، مما يستدعي الانتظار لفهم ما إذا كانت المعادلة المطروحة هي خروج إيران مع الأسد من سوريا، أو أن يكون بشار الأسد نفسه متواطئًا مع هذه التحركات. وأضاف أن الولايات المتحدة تبدو حاضرة بقوة في هذه التطورات، وأن إسرائيل بلا شك تلعب دورًا خلف الكواليس. جعجع شدد على قدرة الجيش اللبناني في حماية الأراضي اللبنانية، مستذكرًا معركة “فجر الجرود” التي خاضها الجيش وانتصر فيها. وأكد أنه لا يوجد خوف من أي توغل في الأراضي اللبنانية من الجانب السوري، إذ إن الجيش اللبناني قادر على صد أي محاولات، سواء من الفصائل السورية المعارضة أو غيرها. كما طمأن إلى أنه لن تكون هناك موجة نزوح سورية جديدة، إذ إن الأمن العام والجيش يقومان بمهامهما، مرجحًا أن غالبية الفارين هم من معارضي نظام الأسد وسيعودون فور انتهاء العمليات. على الصعيد الداخلي، أعرب جعجع عن خيبة أمله من عدم جرأة أي جهة، بما في ذلك الحكومة، على مواجهة حزب الله، مشيرًا إلى أن الحكومة كانت على علم منذ عام بالمخاطر المحدقة ولم تتحرك. وانتقد تصريح رئيس الحكومة بشأن الحاجة إلى تفاهم داخلي لنزع سلاح حزب الله، مذكرًا بأن اتفاق وقف إطلاق النار ينص بوضوح على نزع سلاح حزب الله وكل القوى غير الشرعية في لبنان، وليس فقط في جنوب الليطاني. وأكد جعجع أن اتفاق وقف إطلاق النار الذي وافق عليه حزب الله يلزم الجميع بتنفيذه، مشددًا على أنه إذا أراد حزب الله التنصل من الاتفاق، فإنه سيتحمل المسؤولية وحده، ولن يعود الوضع إلى ما كان عليه قبل 8 تشرين الأول 2023. وختم حديثه لقناة “ام.تي.في”، بالقول إن الجيش اللبناني ملتزم بتنفيذ الاتفاق والدفاع عن لبنان ضد أي اعتداء، مشددًا على أن “حقبة حزب الله العسكرية انتهت”. وأضاف: “حزب الله السياسي له مكانه، لكن عسكريًا انتهى دوره، وستُطبق القرارات الدولية 1559 و1680 و1701، وإلا فإن البلاد تتجه نحو المجهول. نحن نعيش في ظل غياب الدولة، ويجب تطبيق هذه القرارات لبناء الدولة الحقيقية”. المصدر : رصد الملفات

الأزمة السورية والتطورات الميدانية.. هل تتسلل المواجهة إلى لبنان؟

شهدت الأزمة السورية تطورات متسارعة على المستويين الميداني والسياسي، حيث أعلنت فصائل المعارضة السورية المسلحة مساء الجمعة أن الأزمة تقترب من نهايتها، مؤكدة أن عودة اللاجئين أصبحت وشيكة. ودعت المعارضة إلى إقامة علاقات دبلوماسية تخدم المصالح المشتركة مع لبنان، موجهة رسالة إلى اللبنانيين تؤكد فيها أن “المعركة ليست معكم”، محذرة من الانخراط في أي مواجهة. تأتي هذه التصريحات في أعقاب تقارير أفادت بعبور مقاتلي حزب الله من لبنان إلى سوريا ليل الخميس-الجمعة وتمركزهم في مواقع بمدينة حمص. ضربة قاسية للمحور؟ صرح مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، أن “ما كان يُعرف سابقًا بطريق طهران-بيروت قد انقطع تمامًا، بعد سيطرة المعارضة السورية على محافظة دير الزور”، مشيرًا إلى أن هذا يمثل ضربة قاسية لمحور المقاومة بقيادة إيران والنظام السوري. وأضاف عبد الرحمن أن “إيران أنفقت ملايين الدولارات لدعم مواقعها في دير الزور، ولكن خلال ساعات فقط فقدت كل شيء هناك”. وفي ظل هذه التحولات، أشار عبد الرحمن إلى وجود رضى غربي إقليمي على التغيرات الجارية، خاصة بعد رفض رئيس النظام السوري بشار الأسد تحييد النفوذ الإيراني داخل سوريا. كما نفى في تصريحاته أي توثيق لمشاركة حزب الله في معارك حمص رغم التقارير المتداولة، معتبرًا أن “المعركة الحقيقية لم تصل بعد إلى حمص”. أما عن المخاوف من انتقال المواجهة إلى الداخل اللبناني، خاصة في منطقة البقاع، استبعد عبد الرحمن هذا السيناريو، مؤكدًا أن “ما تم بناؤه خلال 11 عامًا من الصراع في سوريا قد انهار بالفعل”. وأضاف: “لا أتوقع تسلل المواجهة إلى لبنان في الوقت الراهن، حيث تبقى المعركة الحقيقية مركزة داخل سوريا”. “فرصتكم للانشقاق”أعلنت المعارضة السورية، مساء الجمعة، تحقيق انتصار ميداني كبير بالسيطرة الكاملة على محافظة دير الزور، في خطوة تمثل تحولاً استراتيجياً في الصراع. كما أكدت أن قواتها باتت على مشارف مدينة حمص وسط سوريا، بعد تحرير آخر القرى المحيطة بها، ودعت القوات الحكومية إلى الانشقاق عن النظام والانضمام إلى صفوفها. وفي رسالة عبر تطبيق “تيليغرام”، صرحت المعارضة: “قواتنا حررت آخر قرية على تخوم مدينة حمص، وباتت على أسوارها. نوجه هذا النداء الأخير إلى قوات النظام: هذه هي فرصتكم للانشقاق”. تدخل روسي محدود؟ من جهته، كشف وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، خلال مكالمة هاتفية مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن، عن ضرورة انخراط النظام السوري في حوار سياسي مع المعارضة، تمهيدًا لبدء عملية سياسية شاملة. وشدد فيدان على أهمية منع التنظيمات الإرهابية من استغلال حالة الفوضى في سوريا، مع اتخاذ تدابير صارمة لمنع استخدام الأسلحة الكيميائية التي تمتلكها الحكومة السورية، خوفًا من تحولها إلى خطر يهدد أمن المنطقة. في المقابل، دعا البيت الأبيض في بيان إلى خفض التصعيد في سوريا، مع التركيز على حماية المدنيين والأقليات. واعتبر البيان أن اعتماد النظام السوري على الدعم الروسي والإيراني أدى إلى تفاقم الأوضاع الحالية، مشددًا على ضرورة إطلاق عملية جدية لإنهاء الحرب الأهلية المستمرة. وكان لافتًا ما نقلته وكالة “بلومبرغ” عن مصادر مقربة من الكرملين، قولها: “لا نتوقع أي خطة روسية طالما أن الجيش السوري يواصل الانسحاب من مواقعه”. وفي السياق نفسه، كشفت “سكاي نيوز عربية” أن روسيا أبلغت دمشق بأن تدخلها سيكون محدودًا، نظرًا لوجود أولويات أخرى لديها في هذه المرحلة. استعدادات إسرائيلية للقصف! أفادت صحيفة “معاريف” أن الجيش الإسرائيلي عزز قواته في منطقة الجولان، حيث تم إرسال تعزيزات تشمل وحدات من لواءي غولاني وناحل، وذلك وسط استعدادات لاحتمال شن غارات داخل سوريا. ووفقًا لتقديرات إسرائيلية نقلتها القناة 12، فإن نظام بشار الأسد قد يواجه انهيارًا تدريجيًا، مع تراجع قدرته على الدفاع عن نفسه في حال استمر الدعم الروسي والإيراني عند مستوياته المحدودة. من جهتها، أكدت هيئة البث الإسرائيلية هذه التقديرات، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي يعمل على تعزيز قواته على الحدود، تحسبًا لانهيار الجيش السوري وتداعيات ذلك على المنطقة. إلى ذلك، شهدت السويداء تطورات دراماتيكية، حيث قام المتظاهرون بإحراق صورة بشار الأسد في مدينة شهبا، في حين تمكن المسلحون من السيطرة على السجن المركزي، مما أسفر عن إطلاق سراح جميع السجناء. وعليه، في ظل هذه التطورات المتسارعة وغير المتوقعة، تبقى احتمالية امتداد المواجهة إلى دول الجوار، ولا سيما لبنان، موضع تساؤل، وسط تحذيرات المعارضة من التصعيد وطمأنة بعض الأطراف الدولية والإقليمية.   المصدر :خاص – موقع “الملفات” 

تفجيرات وقصف يفاقمان التوتر.. ودور حاسم للجيش !

شهد جنوب لبنان، اليوم الجمعة، تصعيدًا عسكريًا ملحوظًا من قبل الجيش الإسرائيلي، حيث استُهدفت عدة مناطق بسلسلة من العمليات العسكرية، مما تسبب في حالة من التوتر والذعر بين السكان. ففي ساعات الصباح الأولى، أطلق الجيش الإسرائيلي صاروخًا على بلدة عيترون، ما أحدث دويًا قويًا وأثار حالة من الإرباك دفعت عددًا من الأهالي إلى مغادرة منازلهم. أعقب ذلك إطلاق نيران كثيفة من الأسلحة الرشاشة على قرى القطاع الأوسط، ولا سيما بلدتي عيتا الشعب ورامية، وذلك بعد قصف ليلي طال منازل في عيترون. في تصعيد آخر، شهدت بلدة العديسة تفجيرات جديدة نفذتها القوات الإسرائيلية، حيث سُمع دويها في مختلف أنحاء الجنوب اللبناني. كما استهدفت غارة جوية مجرى نهر الليطاني بين بلدتي زوطر ويحمر، ما أضاف إلى حالة القلق التي تسود المنطقة. وفي بلدة يارون بقضاء بنت جبيل، قامت القوات الإسرائيلية بتفخيخ وتفجير عدد من منازل المواطنين للمرة الثانية خلال اليوم، بينما تعرض مثلث الماري – المجيدية – عين عرب في قضاء حاصبيا لقصف مدفعي مكثف. وفي حادثة أخرى، حاولت طائرة مسيّرة إسرائيلية استهداف سيارة في مدينة بنت جبيل، إلا أنها أخفقت في إصابتها. كما انفجرت طائرة مسيّرة إسرائيلية في خزان مياه ببلدة مجدل زون في قضاء صور، ما زاد من حدة التوتر في المنطقة. في هذا السياق، أكد المتحدث الرسمي باسم قوات اليونيفيل، أندريا تيننتي، هشاشة الوضع الأمني ووقف الأعمال العدائية في جنوب لبنان. وشدد على أهمية الدور الذي يلعبه الجيش اللبناني في منع عودة “حزب الله” إلى جنوب نهر الليطاني، معربًا عن قلقه من تصاعد التوترات بشكل يهدد استقرار المنطقة. تأتي هذه الأحداث في ظل وقف إطلاق النار واستمرار الاعتداءات الإسرائيلية، مما يعيد إلى الواجهة المخاوف من انهيار الاتفاق واندلاع مواجهة أوسع قد تتجاوز حدود الجنوب اللبناني، لا سيما في ظل الاستفزازات المتكررة وانعكاساتها الخطيرة على الأوضاع الأمنية. المصدر : الملفات

لا يحظى بدعم!

يحكى أن أروقة السياسة تهمس باسم أحد العمداء كمرشح توافقي بين رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل. لكن، كما يزعم البعض، يبدو أن هذا الاسم لا يلقى قبولًا أو دعمًا دوليًا، ما يضيف مزيدًا من التعقيد إلى المشهد السياسي اللبناني المتأزم. المصدر : رادار الملفات