January 11, 2025

اقتحام منزل وتقييد مواطن.. بالتفاصيل

اقتحمت مجموعة من اللصوص مجهولي الهوية منزل صراف يملك محلاً في كسروان، وتحديدًا في وسط جونيه، وعملوا على تقييده والاعتداء عليه. في التفاصيل، توجه المقتحمون إلى محل الصراف في جونيه وباشروا بإطلاق النار على واجهة المحل، مما أثار الذعر والرعب في نفوس المواطنين الذين تواجدوا في المنطقة. يُذكر أن الصراف نفسه كان ضحية عملية سرقة حصلت منذ أشهر، وتعرض على إثرها هو وشقيقه لاعتداء عنيف. المصدر : الملفات

الخطر المتنقّل.. سرعة مميتة وحقائق صادمة!

مع الارتفاع المستمرّ لأسعار المحروقات في الفترات الأخيرة، ووصول سعر صفيحة البنزين إلى الـ 1734.000، لم يعد من السهل على الفقراء التنقّل بواسطة سيارات الأجرة، وأصبحت الوسيلة الأسهل والأقلّ كلفة هي “التوك توك”، حيث يُمكن بسهولة رصد حركة لافتة لـ”التوك توك” على الطرق الرئيسية في لبنان من الشمال إلى الجنوب فالبقاع، وخاصة في المناطق الشعبية. لكن اللافت أنه بعد انتشار ظاهرة “التوك توك” وتكاثر هذه الآليات على الطرق، ارتفعت نسبة حوادث السير بشكل مخيف، وسط غياب سبل تنفيذ قانون السير، والافتقار إلى شروط السلامة العامة بكل معاييرها سواء على الطرق أو في السيارات خلال القيادة كما أن “التوك توك” بات متاحاً أمام الأطفال ومن هن دون الـ 18 عاماً الذين يُعرّضون حياتهم وحياة الآخرين للخطر. هذا الواقع، حذّرت منه جمعية اليازا، وشدّدت في بيان على خطورة استخدام “التوك توك” كوسيلة للنقل، لاسيما وأن الطرق تشهد يومياً حوادث مرورية مروّعة، طالبةً من جميع أفراد المجتمع “الابتعاد عن استخدامه والتوجّه نحو وسائل نقل آمنة”. في هذا السياق، أشار المحامي زياد عقل، مؤسس جمعية اليازا إلى أن “التوك توك ازداد كثيراً بسبب الوضع الاقتصادي في لبنان”، مؤكداً أن جمعية “اليازا” لم تُطالب يوماً بوقف التوك توك، إنما بتطبيق قانون السير حيث تكمن المشكلة الأساسية. ولفت عقل في حديث لموقع “الملفات” إلى أن “نسبة الحوادث في لبنان ارتفعت بعد ظاهرة التوك توك، والأرقام التي تصدر هي عامة وليست محدّدة، وبالتالي هناك عدم إمكانية لتحديد مكان وقوع تلك الحوادث”، مشيراً إلى أن “البعض يقود بنظام ويحترم قانون السير، فيما البعض الآخر يقود بالطريقة التي تُعجبه ومن دون مسؤولية”. ونبّه من أن “صيانة التوك توك بشكل دوري أكثر من ضرورية، وأن أطفالاً قاصرين سواء من الجنسية السورية أو اللبنانية يستخدمون التوك توك ما يُشكّل خطراً على سلامتهم وسلامة الآخرين”. وأضاف: “غياب القوى الأمنية عن رصد مخالفات السير وتطبيق القانون لا يُمكن السكوت عنه، وما يهمّنا أن ينتبه المواطنون خلال قيادتهم لسائقي الدراجات والتوك توك على الطرق التي باتت تحكمها شريعة الغاب نتيجة غياب القانون والمعاينة وامتحانات السوق”. المصدر : خاص – موقع الملفات

مخاوف مما سيحصل جنوبا!

كلّ الإحتمالات مفتوحة في ظلّ التصعيد العسكري الذي تمارسه إسرائيل في حربها ضدّ حماس في غزة، وحزب الله في جنوب لبنان، إذ باتَ من الواضح أنَّ خيار حكومة بنيامين نتنياهو هو الحرب واستباحة الأراضي العربية من غزة جنوباً إلى لبنان وسوريا والعراق شمالاً وشرقاً وما يتبع ذلك من توسيع العدو لبنك أهدافه ليشمل المدنيين والدبلوماسيبن وكل ما يعتقد أنه يشكل خطراً عليه. ووسط هذه الأجواء، توقعت مصادر أمنية  اشتداد حدّة المواجهات الميدانية بين إسرائيل وحزب الله في الجنوب، خصوصا في ظل غياب المبادرات الدولية لتبريد هذه الجبهة، مشددة على ضرورة الالتزام بتطبيق القرار 1701 والعمل على حلّ الخلافات في النقاط الـ 13 المتبقية استكمالاً لعملية الترسيم البري التي كان يضغط باتجاهها الموفد الأميركي آموس هوكشتاين. المصدر : الأنباء الإلكترونية

منتجات تبغية مهرّبة ومزوّرة

في إطار الجهود المستمرة لمكافحة التهريب، ضبطت  ادارة حصر التبغ والتنباك اللبنانية الريجي بنتيجة عملية دهم بمؤازرة الجيش اللبناني عند مدخل مخيم صبرا من جهة الرحاب كميات من المصنوعات التبغية المهرّبة والمعسّل المهرّب والمزوّر والتنباك العجمي والسيجارة الالكترونية vape”. كذلك كَمَنت فرقها المختصة لمركبة “فان” وضبطت في داخلها كميات من التبغ المعدّ لتصنيع المعسل المزور. وسطّرت محاضر ضبط بالمخالفين ينظر فيها القضاء المختص.   المصدر : إدارة حصر التبغ والتنباك اللبنانية الريجي

مطار بيروت في الجنوب.. ما القصة؟

حرب التشويش التي تلجأ إليها إسرائيل بشكل عام وخلال الحروب والمعارك على وجه الخصوص ليست بالأمر الجديد، لاسيما وأنها تمتلك تكنولوجيا متقدمة جداً في هذا الصدد. فالتشويش على نظام التموضع العالمي أي الـ”جي بي إس”، من الأمور التي عايشها واختبرها اللبنانيون والجنوبيون خصوصاً، لاسيما وأن إسرائيل تهدف بذلك إلى التأثير على التقنيات والأجهزة التي يستخدمها حزب الله سواء لتنفيذ الهجمات أو لتعقّب المسيّرات. وفي جديد تطورات هذه الحالة، لاحظ معظم سكان الجنوب، حسبما علم موقع الملفات، وبشكل مفاجئ أنّهم كلما أرادوا تحديد موقعهم عبر خاصية المكان أو ما يُعرف بالـ “location”، يظهر لهم موقع مطار بيروت الدولي حصراً، مهما حاولوا ولو قاموا بإطفاء الخاصيّة ثم إعادة تشغليها، وأينما تواجدوا على أرض الجنوب. وقد أثار هذا الأمر استغراب الجميع، بالرغم من أن مسألة التشويش ليست أمراً مستجداً، إلا أن فكرة ظهور موقع مطار بيروت تحديداً في كل مكان أثار تساؤلات كثيرة، لاسيما وأنه لم يعد خافياً على أحد مدى التأثير السلبي الذي تركه هذا التشويس على حركة الملاحة الجوية والبحرية في لبنان. المصدر : خاص – موقع الملفات