January 11, 2025

قنبلة تستهدف سيارتين في جبيل

أفادت معلومات موقع الملفات بأن قنبلة يدوية أُلقيت على سيارتين في جبيل، بلاط شارع المزرعة، تعودان إلى شخص واحد من العاقورة. وبحسب المعلومات، فإن الجاني الذي ألقى القنبلة ما زال مجهول الهوية، فيما باشرت الأجهزة الأمنية بالتحقيقات للكشف عن ملابسات الحادث.وقد اقتصرت الأضرار على الماديات من دون وقوع إصابات. المصدر : الملفات 

مواد سامّة في الجوّ.. وتخوّف من ارتفاع نسب الإصابة بالسرطان

أهلا بكم في شريعة الغاب، حيث وللأسف كما يُقال و”عاللبناني: كل مين فاتح على حسابه” في بلد يُعتبر التلوث البيئي فيه إحدى أكبر مشاكله، والذي لا يُدمّر البشر فحسب بل جميع الكائنات الحيّة من إنسان وحيوان ونبات. وبالرغم من التطور العلميّ والتكنولوجيّ والصناعي في هذه المجالات، إضافة إلى انتشار الوعي حول مخاطر الثلوّث في العالم، ومخاطر انتشار الغازات والدخان في الهواء، والمواد الكيميائية الأخرى في المياه والنفايات الصلبة على الأرض، إلا أن المشكلة لا زالت في ازدياد ونسب التلوث ترتفع أكثر. وما يزيد الطين بلّة، موّلدات الكهرباء التي تغزو كل شارع وقرية ومدينة بلا رقيب أو حسيب، حيث فاق عددها الـ 30 ألف، إذ إن انقطاع الكهرباء في لبنان تسبّب بقتل المواطن وعن قصد، لاسيما مع انتشار خطوط الكهرباء بين المنازل وفي الأحياء السكنية، بهدف مواجهة التقنين الأمر الذي زاد من مخاطر الإصابة بأمراض خطيرة وأهمّها السرطان. في هذا السياق، تحدثت النائب والدكتورة نجاة عون صليبا عن دراسة يجري العمل عليها لرؤية مدى تأثير المولدات الكهربائية على التلوّث في الهواء، لاسيما وأنها تعمل حوالي الـ ١٥ ساعة يومياً. وأكدت صليبا في حديث لموقع “الملفات” أنّ “التلوّث الناتج عن المولدات الكهربائية قد تضاعف عن السنين الماضية، وهذا يعني أن نسبة المواد المسرطنة تضاعفت في الجو أيضاً، ما يُشير إلى تأثير ذلك على زيادة نسب الإصابة بمرض السرطان في المستقبل القريب”، لافتةً إلى أن “المشكلة الأولى هي أن هناك سلطة هدرت 40 مليار دولار على الكهرباء ولا نزال حتى الآن نعاني من غيابها ونعتمد على المولدات الكهربائية لتعويض النقص”. واعتبرت صليبا أنه “لا يجوز ترك السلطة التي تتسبّب ببثّ السموم في أجساد المواطنين والموافقة على هذا الواقع الذي فُرض على الناس فرض”، مشددةً على أن “المحاسبة ضرورية وهي أول جزء من الحلّ، لأن المساءلة تأتـي بعد المحاسبة، وإذا تبيّن أنّ هناك من قام بهذا الضرر عن سابق تصوّر وتصميم، فالمحاسبة يجب أن تتّم”. وقالت: “هناك مافيات للمولدات والمافيا الثانية هي من يستورد المازوت لهذه المولدات، والآن يقولون لنا أوجدوا الحلّ أو فلتُقتلوا بالسرطان”. وتعقيباً على ذلك، أشارت إلى أنه “في ظل هذا الفلتان وسلطة عدوّة لشعبها وانحلال كلّي لدولة القانون، فإن اللبنانيين أمام خيارين، إمّا التأقلم مع وجود المولدات وتنشّق السمّ والتحوّل إلى مشاريع سرطان، أو رفع الصوت عالياً ومطالبة المافيات وأصحاب المولدات، بوضع الفلاتر للتخفيف من هذه الانبعاثات، والتي تُساعد على التقاط الجزئيات الصغيرة في الهواء، وبمتابعة دقيقة ومتواصلة من السلطات المحلية”. كما أعلنت صليبا في السياق عن دراسة ثانية يجري إعدادها عن مدى إيجابية وجود مساحات خضراء للتخفيف من الانبعاثات السّامة. المصدر : خاص – موقع الملفات

جثة مُقطّعة ومدفونة في قطعة أرض.. بالتفاصيل

كُشف مساء أمس عن جريمة مروعة هزت بلدة المية ومية شرق صيدا، حيث عُثر على جثة امرأة في العقد الرابع من عمرها مقطعة إلى أشلاء ومدفونة بشكل متفرق في قطعة أرض زراعية. ووفقا للمعلومات يتضح أن العثور على الجثة جاء صدفة، عندما فوجئ عامل برؤية أشلاء بشرية وملابس تحت التراب أثناء عمله في فلاحة الأرض، مما دفعه لإبلاغ القوى الأمنية على الفور. من جهتها، باشرت الاجهزة الأمنية تحقيقاتها والتي سرعان ما كشفت عن معلومات صادمة، اذ تبيّن أن الجثة تعود لزوجة صاحب الأرض  “ج.ج، “، والتي كانت قد اختفت منذ فترة زمنية وكان الزوج قد ادعى سفرها خارج البلاد.  وبالتحقيق معه ومواجهته بالمعلومات والأدلة بعد توقيفه بناء على اشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان، اعترف الزوج بأنه قتل زوجته بإطلاق الرصاص عليها، ثم قطع جثتها إلى ثلاث قطع ودفنها في أماكن متفرقة داخل حديقة منزلهم .وتم تكليف الأدلة الجنائية والطبيب الشرعي الكشف على الجثة المقطعة ونقلها الى مستشفى صيدا الحكومي.    المصدر : رصد الملفات 

سوريّون” قيّدوه وقتلوه.. بالتفاصيل”!

في تطور مأساوي ومقلق، أسفرت التحقيقات الأولية عن كشف تفاصيل جريمة مروعة هزت بلدة العزونية التابعة لقضاء عاليه، حيث أقدم ثلاثة أشخاص قيل بحسب الاتهامات بأنهم من الجنسية السورية على سرقة منزل وقتل المواطن ياسر كوكاش بطريقة بشعة. ووفقا لما توصلت إليه التحقيقات الأولية، يتبين أن المتهمين وفي محاولة لإسكات الضحية، قاموا بوضع قطعة قماش في فمه لمنعه من الصراخ وطلب النجدة، مما أدى إلى وفاته بسبب الخنق. هذا وتكشف التحقيقات أن هؤلاء القتلة كانوا قد تواصلوا مع الضحية قبل الجريمة بذريعة الحصول على رقم هاتفه لأغراض تتعلق بشقة سكنية وعملية شراء. وعلم أن الجناة وفي خدعة محكمة منهم، عمدوا على الاتصال بأحد أفراد عائلة الضحية مدعين أن كوكاش في حالة صحية حرجة وبحاجة ماسة لنقله إلى المستشفى. المصدر : الملفات 

الموساد يقف خلف هذه الجريمة

كشف وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال بسام مولوي، اليوم الاثنين، أن “المعطيات الأولية المتوافرة لدى السلطات تظهر أن الموساد الإسرائيلي يقف خلف مقتل محمد سرور.” وأضاف، أن “سرور وُجد مصابًا بسبع رصاصات ما يدل على أنه خضع للتحقيق من قبل الجهة التي قتلته”، مشددا على اننا “لا نقبل بالأمن الذاتي ولن نقبل بعودة أي ممارسة من ممارسات الحرب.” وأعلن مولوي، أن “اللقاء الوزاري التشاوري اليوم أوصى بوجوب حل مسألة اللجوء السوري وعودة السوريين بشكل آمن إلى بلدهم”، مؤكداً أنه لم يتمّ البحث في إقامة مخيمات للاجئين السوريين على الحدود. وتابع مولوي أن “لبنان ليس بلد لجوء ولم يوقع على اتفاقية اللجوء عام 1951”. وقال: “السوريون الذين دخلوا لبنان بعد عام 2019 هم لاجئون اقتصاديون بسبب الضائقة ومن الممكن ترحيلهم”. كما لفت الى ان “قوافل عودة السوريين بحسب وزير المهجرين تضم أعدادا خجولة”، مشيرًا الى أن “عدد السوريين الذين يحملون إقامات شرعية لا يتعدى 300 ألف فقط، بينما يعيش في لبنان مليونا سوري”. وعن مقتل منسق حزب “القوات اللبنانية” في جبيل باسكال سليمان، شدد مولوي على ان “بيان الجيش اللبناني هو نتيجة أوليّة والتحقيقات ما زالت مستمرة”، معتبراً أن “كل تساؤلات اللبنانيين حول مقتله مشروعة”. وأضاف مولوي: “ليست لدينا معطيات أن هناك جهة سياسية داخلية وراء مقتل باسكال سليمان”، مشيرا الى ان “الاتصالات جارية مع الجانب السوري من قبل مخابرات الجيش اللبناني والأمن العام لتسليم باقي المطلوبين السوريين في القضية”. وأكد اننا “لا نقبل بالأمن الذاتي ولن نقبل بعودة أي ممارسة من ممارسات الحرب”. المصدر : الحرة