December 23, 2024

قطع زوجته بالمنشار ودفنها.. تفاصيل الجريمة المروعة

في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من الجرائم في مختلف المناطق اللّبنانيّة، وملاحقة المتورطين بها وتوقيفهم، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول انبعاث روائح كريهة من منزل أحد المواطنين في بلدة الميّة وميّة – صيدا، وعلى الفور كُلِّفت إحدى دوريّات الشّعبة بالانتقال الى المنزل المذكور، وبنتيجة كشفها على مكان انبعاث الروائح، تم العثور على أجزاء جثّة موضوعة في كيسٍ لون أسود بحُفرةٍ في حديقة المنزل”. بنتيجة المتابعة الفوريّة، تبيّن أنّ الجثّة عائدة للمدعوّة: (س. ج. من مواليد عام ١٩٦٤، أميركية الجنسيّة)، والتي سبق وأن تمّ الإبلاغ عن فقدانها من قبل أولادها المقيمين في أميركا، وقد أجري تحقيقٌ في حينه، واستدعي زوجها المدعو: ج. ج. (من مواليد عام ١٩٦٣، لبناني)، وأفاد بأنّ زوجته غادرت المنزل الى جهةٍ يجهلها”. ومن خلال الجهود الاستعلاميّة والميدانيّة التي قامت بها دوريّات الشّعبة في البلدة المذكورة، واستماع إفادات الشّهود في محيط سكن المغدورة، توافرت معلومات حول حصول خلافات بين (ج. ج.) وزوجته، واختفائها من دون قيام زوجها بالإبلاغ عن فقدانها، مما أثار الشّكوك حول تورّطه بجريمة قتلها. وبتاريخ 16-4-2024، داهمت إحدى دوريّات الشّعبة منزله وأوقفته، وعثرت على مسدس حربي مع ممشط و /9/ طلقات صالحة للاستعمال. كما تم استخراج باقي أجزاء الجثّة من حفرتين في الحديقة ذاتها. وبنتيجة كشف الطّبيب الشّرعي على الجثّة، تبيّن إصابتها بطلقين ناريين في رأسها. وبالتّحقيق مع المشتبه فيه، اعترف أنه بتاريخ 10-2-2024، حصل خلاف بينه وبين زوجته، أقدم في خلاله على إطلاق النار باتجاهها من المسدّس، الذي ضبط في المنزل، وأصابها بطلقين ناريين في رأسها. ثم ترك الجثة في المنزل لمدّة يومين، وعمل بعدها على إحضار أحد العمال وأوهمه بنيّته غرس أشجار في الحديقة، وطلب منه إنجاز /3/ حفر. بعد ذلك، قام بشراء منشار كهربائي وقطَّع الجثّة الى أجزاء ووضعها في أكياس للنّفايات ودفنها في الحفر، وأوهم أولاده بأنّ زوجته غادرت المنزل الى جهةٍ مجهولة، ثم قام بحظرهم عن هاتفها لإيهامهم بأنها لا تريد التّواصل معهم، وبعدها قام برمي المنشار في مستوعب للنّفايات، ونظَّف المنزل لمحو آثار جريمته. أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع والمضبوطات المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء”. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

جثة مُقطّعة ومدفونة في قطعة أرض.. بالتفاصيل

كُشف مساء أمس عن جريمة مروعة هزت بلدة المية ومية شرق صيدا، حيث عُثر على جثة امرأة في العقد الرابع من عمرها مقطعة إلى أشلاء ومدفونة بشكل متفرق في قطعة أرض زراعية. ووفقا للمعلومات يتضح أن العثور على الجثة جاء صدفة، عندما فوجئ عامل برؤية أشلاء بشرية وملابس تحت التراب أثناء عمله في فلاحة الأرض، مما دفعه لإبلاغ القوى الأمنية على الفور. من جهتها، باشرت الاجهزة الأمنية تحقيقاتها والتي سرعان ما كشفت عن معلومات صادمة، اذ تبيّن أن الجثة تعود لزوجة صاحب الأرض  “ج.ج، “، والتي كانت قد اختفت منذ فترة زمنية وكان الزوج قد ادعى سفرها خارج البلاد.  وبالتحقيق معه ومواجهته بالمعلومات والأدلة بعد توقيفه بناء على اشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان، اعترف الزوج بأنه قتل زوجته بإطلاق الرصاص عليها، ثم قطع جثتها إلى ثلاث قطع ودفنها في أماكن متفرقة داخل حديقة منزلهم .وتم تكليف الأدلة الجنائية والطبيب الشرعي الكشف على الجثة المقطعة ونقلها الى مستشفى صيدا الحكومي.    المصدر : رصد الملفات 

سوريّون” قيّدوه وقتلوه.. بالتفاصيل”!

في تطور مأساوي ومقلق، أسفرت التحقيقات الأولية عن كشف تفاصيل جريمة مروعة هزت بلدة العزونية التابعة لقضاء عاليه، حيث أقدم ثلاثة أشخاص قيل بحسب الاتهامات بأنهم من الجنسية السورية على سرقة منزل وقتل المواطن ياسر كوكاش بطريقة بشعة. ووفقا لما توصلت إليه التحقيقات الأولية، يتبين أن المتهمين وفي محاولة لإسكات الضحية، قاموا بوضع قطعة قماش في فمه لمنعه من الصراخ وطلب النجدة، مما أدى إلى وفاته بسبب الخنق. هذا وتكشف التحقيقات أن هؤلاء القتلة كانوا قد تواصلوا مع الضحية قبل الجريمة بذريعة الحصول على رقم هاتفه لأغراض تتعلق بشقة سكنية وعملية شراء. وعلم أن الجناة وفي خدعة محكمة منهم، عمدوا على الاتصال بأحد أفراد عائلة الضحية مدعين أن كوكاش في حالة صحية حرجة وبحاجة ماسة لنقله إلى المستشفى. المصدر : الملفات 

عملية خطف وقتل جديدة… سرور جثة!

لم يمضِ أيامٌ قليلةٌ بعد على حادثة خطف وقتل منسق القوات اللبنانية في جبيل، باسكال سليمان، حتى انكشف النقاب عن جريمةٍ جديدةٍ راح ضحيتها رجلٌ خمسينيٌّ. وفي التفاصيل، تبيّن أن الجثة التي عُثر عليها اليوم في منطقة بيت مري، قضاء المتن، تعود للمدعو الحاج محمد إبراهيم سرور، ٥٧ عامًا. ووفقًا للتحقيقات الأولية، كان سرور ضحية عملية خطفٍ وقتلٍ نفذها مجهولون الهوية حتى الآن، لأسبابٍ تتعلق بالسرقة. وتشير المعلومات إلى أن المغدور فُقد منذ حوالي ثلاثة أيامٍ بعيد عودته من محل للصرافة في بيت مري، حيث كان يسحب حوالةً ماليةً عائدةً له، ليتعرض بعدها لعملية خطف وقتل على إثرها بست رصاصات. على الأثر، باشرت الأجهزة الأمنية تحقيقاتها لكشف ملابسات الجريمة وتحديد هوية القتلة. المصدر : خاص موقع “الملفات”

قتلت ورميت على الأوتوستراد!

عُثِرَ صباح اليوم على جثةٍ مُرميةٍ بمحاذاة الطريق الجانبية للمسرب الغربي للأوتوستراد الساحلي في الجية. وفي التفاصيل، تبيّن أن الجثة تعود لامرأةٍ، قُتلت بحسب المعلومات الأولية ورُميت قبالة معمل الجية الحراري. وعلى الأثر، حضرت الأجهزة الأمنية وضربت طوقًا أمنيًا في المكان، وباشرت تحقيقاتها لكشف ملابسات ما حصل وتحديد هوية المغدور بها. المصدر : الملفات