أقدم المدعو “ع.ع.ز.” على قتل شقيقه “ح.” في بلدة الكنيسة – قضاء بعلبك شرق لبنان، قبل أن يفرّ إلى جهة مجهولة.ولا تزال دوافع الجريمة مجهولة حتى الساعة. المصدر : الملفات
أقدمت عاملة من الجنسية الإثيوبية، في العشرين من عمرها، على رمي نفسها من الطابق الثاني من منزل مخدوميها في حي كسار الزعتر بمدينة النبطية، ما أدى إلى وفاتها على الفور. وحضرت إلى مكان الحادث دورية من الأدلة الجنائية التي باشرت التحقيقات، فيما تولت سيارة إسعاف تابعة للصليب الأحمر اللبناني نقل الجثة إلى براد أحد مستشفيات المدينة.
في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن دّاخلي لمكافحة الجرائم في مختلف المناطق اللّبنانية، وبعد أن تداولت مواقع التّواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر شخصًا يُطلق عيارات ناريّة باتّجاه شخصٍ آخر فيرديه قتيلًا، كثّفت القطعات المختصّة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد هويّة القاتل وتوقيفه. بنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات، تبيّن لشعبة المعلومات أنّ الجريمة حصلت داخل مخيّم شاتيلا. من خلال المتابعة والرّصد، تمكنت من تحديد هويّة الضّحيّة وُيدعى (ر. م. مواليد عام ۱۹۹۹، فلسطيني) وهويّة القاتل، ومكان إقامته في الضّاحية الجنوبيّة، ويُدعى ي. ح. (مواليد العام ٢٠٠٤، سوري). أعطيت الأوامر للعمل على ملاحقته وتوقيفه، بالتّنسيق مع القضاء. وبتاريخ 17-4-2025، وبعد مراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه في الضّاحية الجنوبيّة، وضبطت بحوزته كميّةً من المخدّرات. بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه لجهة إقدامه على قتل شخص يجهله داخل مخيّم شاتيلا الذي قصده بتاريخ 10-4-2025 لشراء المخدّرات التي يتعاطاها. وأنّه في أثناء مغادرته المخيّم اعترضه شابّان، أحدهما كان مسلّحًا. عندها، شهر مسدّسه باتّجاههما بهدف إخافتهما. وأنّ الضّحية عمد أيضًا إلى شهر مسدّس حربي بوجهه، الأمر الذي جعله يطلق النّار باتّجاهه ويهرب. وأنّه علِمَ بوفاة الشّاب في اليوم التّالي، من خلال وسائل التّواصل الاجتماعي. عندها، قام بحلق شعره وشاربه ثمّ غادر الى منطقة البقاع، حيث باع المسدّس الذي ارتكب به الجريمة لتاجر مخدّرات مكث عنده بضعة أيّام، وعمل لصالحه بتّرويج المواد المخدّرة. أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع المرجع المعني، عملًا بإشارة القضاء المختص. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
عُثر بعد ظهر اليوم الإثنين على جثة طافية على سطح البحر في بلدة السكسكية – الصرفند، وقد تبيّن أنها بلا رأس، في مشهد صادم هزّ المنطقة. فوراً، حضرت القوى الأمنية والأدلة الجنائية إلى المكان، حيث جرى سحب الجثة وفتح تحقيق عاجل لكشف هوية الضحية وظروف الجريمة. وقد نُقلت الجثة بواسطة فرق الدفاع المدني إلى أحد مستشفيات المنطقة لإجراء الفحوصات اللازمة ومتابعة التحقيقات الجنائية. المصدر : الملفات
وقع خلاف عائلي بين “ع.م” و”ف.د” في محلة شارع ابن سينا – القبة بمدينة طرابلس، تطوّر إلى إقدام “ف.د” على إطلاق النار على نفسه، ما أدى إلى إصابته في فخذه. وقد تم نقل المصاب إلى مستشفى طرابلس الحكومي لتلقّي العلاج، فيما باشرت الجهات الأمنية التحقيق في ملابسات الحادث. المصدر : الملفات