أفادت المعلومات عن تجدّد إشكال قديم في بلدة بريتال، بين أفراد من عائلة واحدة. وفي التفاصيل، حصل تبادل إطلاق نار بين كلّ من ق.م.ا ور.ا، ما أدّى إلى مقتل الأخير، وإصابة ي.م.ا وع.م.ا، إضافة إلى شخص آخر من الجنسيّة السوريّة. وكشف مصدر أمنيّ أنّ هناك توتّراً وغضباً في البلدة. وأضاف المصدر أنّ خلفيّة ثأريّة وراء الإشكال، الذي تطوّر إلى إطلاق نار.
لم يمرّ ليل العاصمة اللبنانية، بيروت، مساء اليوم الخميس، مرور الكرام على أهلها، اذ يعيشون حالة من الهلع والتوتر نتيجة جريمة مروعة ارتكبت بدم بارد ولم تعرف خلفيات مرتكبها حتى الساعة. وفي التفاصيل، أقدم مجهول الهوية على اطلاق النار على شرطي بلدية بيروت، حسن العاصمة، في محلة الأشرفية. وبحسب المعلومات المتوفرة، مطلق النار كان على متن دراجة نارية وحاول إجتياز أحد الحواجز لشرطة البلديّة أثناء قيامهم بواجباتهم، إلا أن عملية اعتراضه ومنعه من المرور تمت من قبل الشرطة. وبحسب مصادر مطلعة على حيثيات ما حصل في مسرح الجريمة، يتبين أنه بعد عملية ايقافه ووضعه في الآلية التابعة للشرطة، أطلق النار على حسن غدرا مما أسفر عن اصابته في عنقه، ووفاته على الاثر. وتتحدث المعطيات عن اصابة شخص آخر من الجنسيّة المصريّة، اذ أقدم سائق الدراجة على اطلاق النار على قدميه، بغية سرقة دراجة الأخير، ولاذ بالفرار إلى جهّة مجهولة. وكان القاتل قد سقط عن دراجته أثناء محاولته الفرار فترجل وقام بتوقيف الضحية بعد اصابته بطلق ناري نقل على اثره إلى المستشفى. وعلى الاثر، حضرت الاجهزة الأمنية إلى المكان وبوشرت التحقيقات لتحديد هوية القاتل وايقافه. المصدر : الملفات
بتاريخ 13-10-2023، حصل إشكال بين أشخاص في بلدة عرسال، تطوّر إلى تضارب وإطلاق نار، نتج عنه إصابة المواطن: – ع. ك. ز. (مواليد عام ۱۹۸۹)، بطلق ناري في صدره، نُقل على إثرها الى المستشفى لتلقّي العلاج، حيث فارق الحياة متأثراً بجراحه، ولاذ مطلق النار بالفرار إلى جهةٍ مجهولة، وتوارى عن الأنظار. باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف المتورطين بالإشكال، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، توصّلت شعبة المعلومات إلى تحديد هويّاتهم، ومن بينهم مطلق النّار، ويدعى: م. ف. (مواليد عام ۱۹۹۳، لبناني) بتاريخ 29-12-2023، وبعد رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيفه في مدينة بعلبك. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه لجهة إقدامه على إطلاق النّار باتجاه (ع. ك. ز.)، بسبب خلافٍ قديم، بين العائلتين، على عقارٍ في جرود البلدة المذكورة. أجري المقتضى القانوني بحق الموقوف، وأودع القضاء المختص، عملًا بإشارته. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
بتاريخ 16-12-2023، عُثِرَ على المواطن ص. ن. (من مواليد عام 1977)، في داخل منزله الكائن في محلّة نسيم البحر – عرمون، جثّة هامدة مضرّجة بالدماء، بسبب عدّة طعنات في العنق.” وبنتيجة الاستقصاءات والتّحريّات، التي قامت بها عناصر فصيلة عرمون، تمكّنت، في خلال فترة زمنيّة قصيرة، من تحديد هويّة المشتبه فيه، ويُدعى: – ب. ع. (من مواليد عام 1997، سوري الجنسيّة)” ومن خلال التّحريّات والرّصد والتّعقّب، تمكّنت الفصيلة المذكورة من توقيفه بتاريخ 19-12-2023، بعد أن عملت على استدراجه وسوقه إلى مركز الفصيلة، حيث اعترف بجريمته، وأنّه قتل المغدور نتيجة خلافات شخصيّة ومادّيّة، وأودع الموقوف القضاء المختص، عملاً بإشارته. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة
استفاقت بلدة القلمون على فاجعة مؤلمة ضحيتها شاب في مقتبل العمر، أما الظروف والدوافع لا تزال غامضة حتى الساعة. وفي التفاصيل، تعرض الشاب خالد.ع.ال، ابن ال ٢٤ عاما لعملية اطلاق نار من قبل مجهولين، ما أسفر عن اصابته اصابة بالغة الخطورة، استدعت نقله فورا إلى احدى مستشفيات المنطقة لكنه ما لبث أن فارق الحياة متأثرا بجراحه. وبحسب المعلومات المتوفرة، يتضح أن جريمة القتل وقعت أمام معمل للألبان والأجبان في بلدة حوش العرب-القلمون، حيث كان يقف المغدور به. وتتحدت المعلومات عن شقة مجاورة لمسرح الجريمة استخدمت لاتمام العملية من قبل مجهولين، وتؤكد أن القتل تم بواسطة القنص. وترجح المعلومات أن يكون المغدور قد قتل على خلفية شرف، اي ما يعرف بجريمة شرف، ولكن لا شيء مؤكد حتى الساعة بانتظار ما ستكشفه التحقيقات في الساعات القادمة، علما أن القتل لا مبرر له. المصدر : الملفات
