May 21, 2025

جريمة تهزّ البوشرية.. قتل وسط الطريق!

 جريمة جديدة ومروعة شهدتها منطقة سد البوشرية، اليوم الإثنين، أسفرت عن مقتل الشاب “ك.خلف”. ووفقا للمعطيات، أقدم مجهول الهوية حتى الساعة، وأثناء تواجده على متن سيارة، على إطلاق النار باتجاه المغدور به خلف، ما أدى إلى إصابة الأخير في رأسه، وما لبث أن فارق  الحياة متأثرا بجراجه. وإثر ذلك، فرّ مُطلق النار إلى جهة مجهولة فيما لم تعرف الأسباب والدوافع التي أدت إلى ارتكاب جريمة وحشية وسط الشارع وعلى مرأى من أعين الجميع.من جهتها، باشرت الأجهزة الأمنية على الفور تحقيقاتها لكشف ملابسلات الجريمة فيما تعمل فرقها على تعقب القاتل تمهيداً لاعتقاله. المصدر : رصد الملفات

اغتصاب وتعنيف.. جريمة تهز بيروت

هزت جريمة مروعة لبنان ضحيتها فتاة من مواليد العام 1990. وفي التفاصيل، اعتدى عامل في فندق ذي نيو فيرساي في بيروت، منطقة الروشة، على شابة لبنانية تدعى “ز.م” تعمل معه في الفندق. ووفقا للمعلومات، العامل اغتصبها وعنفها وألقاها  في مخزن الفندق، لتنقل فور العثور عليها إلى مستشفى الجامعة الأمريكية في بيروت بحالة حرجة جدا حيث ما لبثت أن فارقت الحياة. يذكر أن المغدور بها كانت قد فقدت والدها عام 2003 في  حادث تحطم طائرة البوينغ اللبنانية في مطار كوتونو في بنين، بعد وقت قصير من إقلاعها. القوى الأمنية فتحت تحقيقا في الحادث وهي تلاحق المتهم للقبض عليه بعد تواريه عن الأنظار.   المصدر : الملفات

قتله وفرّ إلى سوريا.. بالتفاصيل

بتاريخ 2-1-2024، تم العثور على المدعو: ب. ع. (من مواليد عام ۱۹۸۷، سوري) جثّة هامدة مصابة بعدّة طعنات في مغسل للسّيّارات في محلّة الدّكوانة، وإلى جانبه سكين. وأكّد كشف الطّبيب الشّرعي أنّ الوفاة ناتجة عن عملية ذبح بعد عدّة طعنات في الجسد بواسطة سكين. كما تبيّن أنه تمّت سرقة هاتفين خلويَّين من المغدور. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في شعبة المعلومات إجراءاتها الميدانية والاستعلامية في محيط مسرح الجريمة لكشف ملابساتها وتحديد المتورطين بها وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة التي قامت بها توصّلت الى تحديد هويّات منفّذي الجريمة، ومن بينهم الرأس المدبّر، ويُدعى: ع. م. م. (من مواليد عام ۲۰۰۲، سوري)، تبيّن أنه قد غادر الأراضي اللبنانيّة بطريقة غير شرعية، بعد الجريمة مباشرةً، متوجّهاً إلى سوريا. من خلال المتابعة الدّقيقة التي قامت بها القطعات المختصّة في الشّعبة، تبيّن أنّ المشتبه فيه المذكور قد عاد ودخل مجدّداً إلى لبنان، بطريقة غير شرعية أيضاً، وأنّه يتواجد، بمنطقة ذوق مكايل. بتاريخ 3-4-2024، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، نفّذت إحدى دوريّات الشّعبة مداهمة في ذوق مكايل، حيث أوقفته، وضبطت هاتفه الخلوي. بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه لجهة إقدامه، برفقة آخرين، على قتل (ب. ع.) عن طريق طعنه عدة طعنات مستخدمين سكين ست طقات و”مفك براغي” ومن ثم ضربه على رأسه بواسطة مطفأة، بعدها قاموا بسرقة حقيبته وهاتفيه الخلويين وتقاسموا مبلغ ألف دولار أميركي كانت داخل الحقيبة. مضيفاً أن دافع الجريمة هو بسبب تمنّع المغدور عن دفع رواتبهم وأنه كان يشتمهم ويهينهم باستمرار. أجري المقتضى القانوني بحق الموقوف وأودع المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل جارٍ لتوقيف باقي المتورّطين. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

قطع زوجته بالمنشار ودفنها.. تفاصيل الجريمة المروعة

في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من الجرائم في مختلف المناطق اللّبنانيّة، وملاحقة المتورطين بها وتوقيفهم، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول انبعاث روائح كريهة من منزل أحد المواطنين في بلدة الميّة وميّة – صيدا، وعلى الفور كُلِّفت إحدى دوريّات الشّعبة بالانتقال الى المنزل المذكور، وبنتيجة كشفها على مكان انبعاث الروائح، تم العثور على أجزاء جثّة موضوعة في كيسٍ لون أسود بحُفرةٍ في حديقة المنزل”. بنتيجة المتابعة الفوريّة، تبيّن أنّ الجثّة عائدة للمدعوّة: (س. ج. من مواليد عام ١٩٦٤، أميركية الجنسيّة)، والتي سبق وأن تمّ الإبلاغ عن فقدانها من قبل أولادها المقيمين في أميركا، وقد أجري تحقيقٌ في حينه، واستدعي زوجها المدعو: ج. ج. (من مواليد عام ١٩٦٣، لبناني)، وأفاد بأنّ زوجته غادرت المنزل الى جهةٍ يجهلها”. ومن خلال الجهود الاستعلاميّة والميدانيّة التي قامت بها دوريّات الشّعبة في البلدة المذكورة، واستماع إفادات الشّهود في محيط سكن المغدورة، توافرت معلومات حول حصول خلافات بين (ج. ج.) وزوجته، واختفائها من دون قيام زوجها بالإبلاغ عن فقدانها، مما أثار الشّكوك حول تورّطه بجريمة قتلها. وبتاريخ 16-4-2024، داهمت إحدى دوريّات الشّعبة منزله وأوقفته، وعثرت على مسدس حربي مع ممشط و /9/ طلقات صالحة للاستعمال. كما تم استخراج باقي أجزاء الجثّة من حفرتين في الحديقة ذاتها. وبنتيجة كشف الطّبيب الشّرعي على الجثّة، تبيّن إصابتها بطلقين ناريين في رأسها. وبالتّحقيق مع المشتبه فيه، اعترف أنه بتاريخ 10-2-2024، حصل خلاف بينه وبين زوجته، أقدم في خلاله على إطلاق النار باتجاهها من المسدّس، الذي ضبط في المنزل، وأصابها بطلقين ناريين في رأسها. ثم ترك الجثة في المنزل لمدّة يومين، وعمل بعدها على إحضار أحد العمال وأوهمه بنيّته غرس أشجار في الحديقة، وطلب منه إنجاز /3/ حفر. بعد ذلك، قام بشراء منشار كهربائي وقطَّع الجثّة الى أجزاء ووضعها في أكياس للنّفايات ودفنها في الحفر، وأوهم أولاده بأنّ زوجته غادرت المنزل الى جهةٍ مجهولة، ثم قام بحظرهم عن هاتفها لإيهامهم بأنها لا تريد التّواصل معهم، وبعدها قام برمي المنشار في مستوعب للنّفايات، ونظَّف المنزل لمحو آثار جريمته. أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع والمضبوطات المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء”. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

جثة مُقطّعة ومدفونة في قطعة أرض.. بالتفاصيل

كُشف مساء أمس عن جريمة مروعة هزت بلدة المية ومية شرق صيدا، حيث عُثر على جثة امرأة في العقد الرابع من عمرها مقطعة إلى أشلاء ومدفونة بشكل متفرق في قطعة أرض زراعية. ووفقا للمعلومات يتضح أن العثور على الجثة جاء صدفة، عندما فوجئ عامل برؤية أشلاء بشرية وملابس تحت التراب أثناء عمله في فلاحة الأرض، مما دفعه لإبلاغ القوى الأمنية على الفور. من جهتها، باشرت الاجهزة الأمنية تحقيقاتها والتي سرعان ما كشفت عن معلومات صادمة، اذ تبيّن أن الجثة تعود لزوجة صاحب الأرض  “ج.ج، “، والتي كانت قد اختفت منذ فترة زمنية وكان الزوج قد ادعى سفرها خارج البلاد.  وبالتحقيق معه ومواجهته بالمعلومات والأدلة بعد توقيفه بناء على اشارة النائب العام الاستئنافي في الجنوب القاضي رهيف رمضان، اعترف الزوج بأنه قتل زوجته بإطلاق الرصاص عليها، ثم قطع جثتها إلى ثلاث قطع ودفنها في أماكن متفرقة داخل حديقة منزلهم .وتم تكليف الأدلة الجنائية والطبيب الشرعي الكشف على الجثة المقطعة ونقلها الى مستشفى صيدا الحكومي.    المصدر : رصد الملفات