December 23, 2024

قصّة بؤرة الخردة

في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها القطعات المختصّة في المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي للحدّ من عمليات سرقة الكابلات الكهربائية عن الشّبكة العامّة لمؤسّسة كهرباء لبنان، كثّفت القطعات المختصّة في شعبة المعلومات دوريّاتها في المناطق التي تكثر فيها تلك العمليات، للعمل على توقيف المتورطين بها، وبنتيجة المتابعة الميدانية والاستعلامية التي أجرتها، تمكّنت من رصد عصابة يقوم أفرادها بتنفيذ عملياتهم في مناطق عدّة من محافظة جبل لبنان. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، توصلت الشّعبة الى تحديد هويّات أفراد العصابة، وهم كلٌّ من: م. ف. (من مواليد عام ١٩٩٥، سوري)أ. م. (من مواليد عام ١٩٩٥، سوري)ع. ح. (من مواليد عام ۲۰۰۱، سوري) بتاريخ 22-2-2024، وبعد رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيف الأوّل والثّاني في محلّة برج حمود. وبالتّزامن تم توقيف الثّالث في محلّة الصالومي. بالّتحقيق معهم، اعترف الأوّل والثّاني بما نُسب إليهما لجهة قيامهما بتنفيذ أكثر من خمس عمليات سرقة كابلات كهربائية عن الشّبكة العامّة لمؤسسة كهرباء لبنان في مناطق الحازميّة، سدّ البوشريّة، الدّورة وجسر الباشا. وأنّهما كانا يبيعان المسروقات للثّالث الذي يعمل في “بؤرة للخردة” في محلّة الصالومي، وقد اعترف الأخير أيضاً بما نُسب إليه. تم ختم “بؤرة الخردة” بالشّمع الأحمر، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوفين، وأودعوا المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص”. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

أثار بلبلة بين المواطنين ويتنقّل بحذر

في إطار العمل الذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لمكافحة الجرائم في مختلف المناطق اللبنانيّة، وبعد أن كثُرث في الآونة الأخيرة عمليات سرقة منازل عدّة في قرى قضاء جزين، مّما أثار بلبلة بين المواطنين. أعطيت الأوامر لمفرزة استقصاء الجنوب في وحدة الدرك الإقليمي للعمل على كشف هويّة السارقين وتوقيفهم. وبنتيجة المتابعة، وبعد الاستقصاءات والتحريّات التي قام بها عناصر المفرزة، تمَّ الاشتباه بأحد الأشخاص المقيمين في بلدة كوثرية الرز-صيدا، والذي يحضر الى بلدة جزّين بشكل متقطّع، لتنفيذ ما استطاع من سرقات. وقد توافرت معلومات مؤكّدة عن مكان إقامته، وأنّه يتنقّل بحذر، وهو المدعو: ه. ح. (مواليد عام 1969، فلسطيني). وبعد مراقبة مكان سكنه لأيّام عدّة، تمّ توقيفه على متن سيارته نوع “فولسفاكن” فَورَ وصوله إلى المنزل. بتفتيشه والسيّارة، ضُبط مسدس لون أسود نوع “Pietro Beretta” عيار/6/ ملم، وممشطين، و/65/ طلقة عيار /6/ ملم، وخنجر كبير، وسكينة صغيرة عدد/2/، وشفرة، ومسدس بلاستيكيّ، وهاتف خلوي، وشفرة أخرى لقصّ الزجاج.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

توقيف الرأس المدبر و4 من معاونيه بكمين محكم

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لملاحقة المتورطين بعمليات سرقة الكابلات الكهربائية عن الشبكة العامة وتوقيفهم، وبعد أن كَثُرَت تلك العمليات في المناطق الجبلية في محافظة جبل لبنان وكان آخرها: بتاريخ 03-02-2024، أقدم مجهولون على سرقة كابلات كهربائية من داخل محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة مار بطرس والثانية في محلة بكفيا.  ليل تاريخ 3/4 -02-2024، أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع الى محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة ضهر الصوان والثانية في محلة بعبدات وسرقوا كمية من الأسلاك الكهربائية النحاسية. ليل تاريخ 4/5-02-2024، أقدم مجهولون على قطع وسرقة كمية من الأسلاك الكهربائية النحاسية من محطّتَين عائدتين لمؤسسة كهرباء لبنان، الأولى في محلة بعبدات والثانية في محلة عين سعادة.   على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة إجراءاتها لتحديد هوية أفراد العصابة التي نفّذت عمليات السرقة المذكورة. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، توصلت شعبة المعلومات إلى تحديد السيارة المستخدمة في عمليات السرقة وهي نوع “هوندا أوديسي”، التي تبيّن أنها مستأجرة من قبل المدعو: ع. ع. (من مواليد عام ١٩٩٥، سوري) من أصحاب السوابق بجرم سرقة.    بتاريخ 11-02-2024 وبعد عملية مراقبة دقيقة، رصدت إحدى دوريات الشعبة الأخير برفقة /4/ أشخاص على متن الهوندا في محلة ترشيش، حيث نصبت كمينا محكما لهم وتمكنت من توقيفهم وضبط السيارة. وباستجلاء هوية باقي الموقوفين، تبيّن أنهم كل من: ر. ح. د. (من مواليد عام ۲۰۰۲، سوري) ر. ع. (من مواليد عام ٢٠٠٦، سوري) ف. ع. (من مواليد عام ۱۹۹۹، سوري) ف. ع. (من مواليد عام ٢٠٠٦، سوري) بتفتيشهم والسيارة، تم ضبط /3/ قطّاعات حديدية كبيرة.    بالتحقيق معهم، اعترف الأول أنه يُشكِّل بالإشتراك مع شخص آخر عصابة لسرقة الكابلات الكهربائية عن الشبكة العامة في مناطق جبل لبنان، وأنهم نفّذوا العمليات المذكورة أعلاه في مناطق بكفيا، ضهر الصوان، بعبدات، وعين سعادة، وأضاف أنهم كانوا يجلبون عمّالاً سوريين لمساعدتهم في السرقة، وأن شريكه هو من كان يقوم بتصريف المسروق. كذلك، أفاد أنه بتاريخ توقيفه، كانوا بصدد تنفيذ عملية سرقة كابلات بمساعدة الأربعة الذين أوقفوا برفقته، وكان قد استأجر السيارة المضبوطة من أحد الأشخاص، دون علم الأخير بأنه سيستخدمها في عمليات السرقة، واستأجر سيارة أخرى لهذه الغاية وهي نوع “هوندا” أيضًا تم ضبطها. واعترف البقيّة بما نُسِبَ إليهم.    أجري المقتضى القانوني بحقهم، وأودعوا مع المضبوطات المرجع المختص، وتم حجز السيارتين عدليا، بناء على إشارة القضاء، والعمل مستمرّ لتوقيف باقي المتورّطين.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

ضربة قاضية للـ “مهيوب”

في إطار العمل المستمرّ الّذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم، ولا سيّما تلك المتعلّقة بسرقة السيّارات في مختلف المناطق اللبنانيّة. بتاريخ 01/02/2024، توافرت معلومات لدى مكتب مكافحة جرائم السّرقات الدّوليّة في وحدة الشّرطة القضائية حول نشاط عصابة لسرقة السّيّارات من نوعي “هيونداي”، و”كيا”، وتتّخذ من منطقة الأوزاعي ملجأً لها. على الفور، باشر المكتب المذكور الاستقصاءات والتحريّات اللازمة لمعرفة هويّة أفراد العصابة، وتوقيفهم. بالتاريخ عينه، تمكّنت قوّة من المكتب المذكور بالتنسيق مع المجموعة الخاصّة، من توقيف الرأس المُدبّر للعصابة بكمين مُحكمٍ، في محلّة الأوزاعي، وتبيّن أنّه يُدعى: ع. ش. (من مواليد عام 1997، لبناني) ملقّب بـ “المهيوب”، وهو مطلوب بجرم سرقة سيّارات. كما تمكّنت إحدى الدّوريّات من توقيف أحد أفراد العصابة في محلّة كورنيش المزرعة، على متن سيارة نوع “رانج روفر”، ويُدعى:  ق. ص. (من مواليد عام 1995، لبناني)، وهو مطلوب أيضًا بالجرم عينه. بالتحقيق مع الموقوفَيْن، اعترفا أنّهما أقدما على سرقة أكثر من /50/ سيّارة من نوعي “هيونداي” و”كيا”، وقاما بتهريبها إلى سوريا، لصالح أحد المطلوبين للقضاء، وذلك بالاشتراك مع أشخاص آخرين، سبق وأن تمّ توقيفهم أيضاً. التحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختصّ. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

عصابة مُحترفة سرقت وخرّبت ١٠ كنائس في بيروت وجبل لبنان

  إطار المتابعة التي تقوم بها قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات السرقة في مختلف المناطق اللبنانية، وبعد أن كَثُرَت في الآونة الأخيرة عمليات السرقة والتخريب التي استهدفت الكنائس في العديد من مناطق بيروت وجبل لبنان من قبل مجهولين وأبرزها:  بتاريخ 15-01-2024، أقدم مجهولون على الدخول إلى كنيسة مار زخيا في محلة عمشيت وسرقوا من داخلها صندوق النذورات. بتاريخ 18-01-2024 أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى كنيسة مار عبدا في محلة جل الديب وبعثروا أغراضها من دون أن يتمكّنوا من سرقة أي شيء.  بتاريخ 20-01-2024، أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى كنيسة سيدة الدوير في محلة الفيدار وبعثرة محتوياتها من دون أن يتمكّنوا من سرقة أي شيء.  بتاريخ 21-01-2024، أقدم مجهولون على الدخول إلى كنيسة مار يوسف في محلة الاشرفية الحكمة وسرقوا الأموال الموجودة في صناديق التبرعات.  بتاريخ 23-01-2024، أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى كنيسة سيدة النجاة في محلة قرنة شهوان وقاموا بتخريبها وبعثرة محتوياتها من دون سرقة أي شيء.  بتاريخ ٢٤ -١ -۲۰۲4 أقدم مجهولون على الدخول بواسطة الكسر والخلع إلى كنيسة مار افرام في محلة كفرذبيان وقاموا بخلع الجوارير والخزائن داخل الكنيسة وسرقوا مبلغ /10/ ملايين ليرة لبنانية.  وقد تداولت مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام هذه العمليات بمقالات تشير إلى محاولات زرع الفتنة، بخاصة أنّ عدًدا من هذه الكنائس تعرّض للتخريب والاعتداء على المقدَّسات والرموز الدينية فيها.   على أثر ذلك، كُلِّفَت شعبة المعلومات لتكثيف الجهود التقنية والميدانية لكشف هوية المتورّطين وتوقيفهم. وبنتيجة الكشف على مواقع الكنائس المسروقة والاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة التي قامت بها الشعبة، توصّلت إلى تحديد هوية المشتبه بهم بتنفيذ تلك العمليات، وهم كل من: ا. ع. ك. (من مواليد عام ١٩٩٦، سوري)  ا. ح. (من مواليد عام ۱۹۹۳، لبناني) م. ا. (من مواليد عام ۱۹۸۸، سوري) بتاريخ 28-01-2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة نفّذتها القوة الخاصة في الشعبة، تمكّنت من توقيف الأول في محلة سن الفيل، وبالتزامن أوقفت الثاني والثالث في محلة الرملة البيضاء على متن السيارة المستخدمة من قبلهم في عمليات السرقة وهي نوع “مرسيدس” لون أبيض.    بالتحقيق معهم، اعترف الأول والثاني بما نُسِبَ إليهم لجهة اشتراكهم بتنفيذ أكثر من /10/ عمليات سرقة استهدفت الكنائس في مناطق جونية، عمشيت، البوار، الفيدار، كفرذبيان، قرنة شهوان، جل الديب، والأشرفية، بالإضافة إلى /4/ عمليّات أخرى لم يتمّ الإدّعاء بسرقتها. واعترف الثالث بعلمه بعمليات السرقة دون المشاركة بتنفيذها، كما أضاف الأول بتنفيذ عدد كبير من عمليات السرقة من داخل الورش قيد الانشاء ضمن محافظة جبل لبنان. أجري المقتضى القانوني بحقهم وأودعوا المرجع المختص بناء على إشارة القضاء.   المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة