December 23, 2024

فاجعة تهّز جبيل.. باسكال جثة في الداخل السوري!

تمكَّنت مديريَّة المخابرات في الجيش اللبناني من توقيف معظم أعضاء العصابة السوريِّين المشاركين في عملية الخطفِ. وتبيَّن خلال التحقيق معهم أنَّ المخطوف باسكال سليمان، منسِّق القوات اللبنانيَّة في جبيل، قد قُتل من قبلهم أثناء محاولتهم سرقة سيارته وأنَّهم نقلوا جثته إلى سوريا. هذا، وتعمل مخابرات الجيش على استعادة جثة باسكال بالتنسيق مع الصليب الأحمر اللبنانيّ. المصدر : رصد الملفات

نصرالله: كشف مصير سليمان فضيحة حقيقية لـ” القوات والكتائب”

علق الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله على حادثة إختطاف منسق “القوات اللبنانية” في جبيل،باسكال سليمان، قائلاً:”حصل أمر أمس لا يسُكت عليه داخليا في ذكرى الحرب الأهلية المشؤوم،ة ونقول لمن يلاحقنا بقرار الحرب والسلم “من قام بالحرب حينها؟ هل أخذتم قرارا من الدولة أو أنتم اتخذتموه؟”.وأضاف: “هؤلاء يأتون لمناقشة المقاومة اللبنانية بعد تصديهم لعدو يُجمع اللبنانيون على عداوته”.وتابع: “خُطف أمس شخص فخرج حزب القوات والكتائب والتلفزيونات الخبيثة وقرروا أن حزب الله خطفه وسمعنا كلاما يذكر بالحرب الأهلية، وخرج مناصروهم إلى الشوارع وسمعنا كلاما عن إخراج السلاح، على أساس أنهم أحزاب سياسية وديموقراطيون، بينما تحركهم الأحقاد الدفينة” ، لافتا الى أنه “في العام الماضي بعد خطف الشيخ الرفاعي خرجت شخصيات وأحزاب على رأسها حزب القوات تتهم حزب الله بالخطف والقتل ونحن انتظرنا 4 أيام والأجهزة الأمنية بفضل الله كشفت عن الجريمة التي تعتبر عائلية”.وأوضح أن “كشف مصير المخطوف فضيحة حقيقية لحزبي القوات والكتائب تظهر أنهم ليسوا أهل حق وحقيقة وأنهم أصحاب فتن يبحثون عن الحرب الأهلية”.وقال: “في هذا البلد من يمنع الحرب والفتنة يتهم، وأولهم نحن الثنائي لأننا نقتل في الطيونة ونسكت عن حقنا حفاظا على السلم الأهلي وكالأمس نتهم ونسكت. بالامس حاولوا ترويع أهالي جبيل كسروان وأرسلوا رسائل تهديد وهذه خطوة خطيرة جدا جدا حتى ينقطع النفس، وعليهم أن يفهموا خطورتها”.وختم: “حمى الله لبنان شر الحقد والفتن والتآمر”. المصدر : الوكالة الوطنية للاعلام

قضية خطف سليمان.. تابع!

عثرت مخابرات الجيش في طرابلس على السيارة التي استخدمت من قبل خاطفي منسق “القوات اللبنانية” في جبيل، باسكال سليمان، ووفقًا لنتائج التحقيقات الأولية يتبين أن السيّارة مسروقة فيما اللوحة المستخدمة هي أجنبية، فيما عثر على سيارة المخطوف التي كان يقودها سورييْن عند معبر مرجحين الذي يربط محافظتي البقاع وعكار. ووفقًا لأخر المستجدات يتضح أن سليمان نقل مساء الأمس بعد اختطافه إلى الحدود اللبنانية – السورية، وعمل الخاطفون على نقله بعدها إلى داخل الأراضي السورية، وحاليا البلدة السورية التي يتواجد فيها محاصرة كليا من قبل الأجهزة الأمنية ولا يمكن للخاطفين الخروج منها أو الدخول إليها. المعلومات تؤكد أن قوى من مخابرات الجيش تعمل جاهدًا بغية تحريره، مع العلم أن هناك تنسيق عالي المستوى بين الجانبين اللبناني والسوري يتولاه المدير العام للأمن العام الياس البيسري في إطار العمل المشترك لإعادة منسق القوات في منطقة جبيل باسكال سليمان إلى ذويه سالماً.. وتشير المعلومات إلى أن عصابة من “آل جعفر” هي الرأس المدبر لعملية الخطف وقد تمكّنت القوى الامنية من توقيف أحد أعضائها ويدعى ناجي جعفر. وتكشف عن مشاركة ثلاث عصابات في عملية الخطف، حيث قامت الأولى بعملية الخطف ونقل المخطوف إلى الشمال والثانية قامت بنقله من الشمال لتسليمه إلى العصابة الثالثة من “آل جعفر” الرأس المدبر للعملية. يّذكر أن الأجهزة الأمنية أكدت أن سليمان لا يزال بصحة جيّدة ولم يصاب بمكروه على غرار ما حاول البعض التسويق له بغية اشعال الشارع المسيحي عمومًا والقواتي تحديدًا. المصدر : الملفات 

الجيش يوقف عدد من السوريين المشاركين في اختطاف سليمان

تمكنت مديرية المخابرات بعد متابعة أمنية من توقيف عدد من السوريين المشاركين في عملية خطف منسق القوات اللبنانية في جبيل، باسكال سليمان، وتجري المتابعة لتحديد مكان المخطوف ودوافع العملية. المصدر :قيادة الجيش – مديرية التوجيه

اختطاف ابن جبيل منسق القوات.. بالتفاصيل

في تطور أمني مقلق، كشفت مصادر مطلعة لموقع “الملفات” عن فقدان الاتصال بشكل نهائي مع أحد أبناء جبيل منذ فترة قصيرة، مع بروز روايات شبه مؤكدة تشير إلى احتمال تعرضه لعملية اختطاف. وفي التفاصيل، فُقد الاتصال بالمواطن باسكال سليمان، منسق حزب القوات اللبنانية في جبيل، أثناء تواجده في منطقة الخربة، قضاء جبيل. وبينما لم يتضح بادئ الأمر ما إذا كان سليمان قد وقع ضحية لعملية اختطاف من قبل مجهولين أو أن فقدان الاتصال كان لأسباب أخرى، أكدت المصادر صحة الرواية المذكورة أعلاه وكشفت عن تعرض سليمان لعملية اختطاف، لكن لم يتضح بعد ما إذا كان لدوره الحزبي علاقة بالحادث، أو أن هناك  أسباب أخرى، ومن يقف وراء هذا العمل الجبان في كلتا الحالتين. ووفقًا للمعلومات، كان سليمان يؤدي واجب العزاء في منطقة الخربة بقضاء جبيل، برفقة شابين. وبعد انتهاء واجب العزاء، غادر بسيارته منفردًا، ليختفي بعدها في منطقة حائل. وتشير المعلومات المستندة إلى الراوي، إلى أن سليمان كان على اتصال بشخص ما أثناء توجهه إلى ميفوق، وفجأة اعترضت سيارة طريقه وأوقفته، ليشهر أحدهم السلاح في وجهه مما دفع سليمان إلى الصراخ “لا، لا مش براسي، دخيلك عندي ولاد ما تقتلني”، قبل أن ينقطع الاتصال بعد سماع أصوات ضرب وصراخ. وتؤكد المعلومات، ان أربعة اشخاص كانوا على متن سيارة من نوع سوبارو، بيضاء اللون، أقدموا بقوة السلاح على خطف سليمان عند مفترق يربط بلدة لحفد بطريق ميفوق وحائل . إلى ذلك، تتابع الفعاليات الجبيلية والحزبية الوضع بقلق وحذر، فيما تقوم الأجهزة الأمنية بالتحقيقات بجد لكشف ملابسات الحادث ومعرفة حقيقة ما حدث في المنطقة، وتحديد ما إذا كان الأمر يتعلق فعلًا بعملية خطف لأسباب حزبية أو لأسباب أخرى كالسلب والسرقة. المصدر : خاص – موقع الملفات

  • 1
  • 2