December 22, 2024

ضابط في الجيش جثة داخل سيارته

أصدرت قيادة الجيش – مديرية التوجيه بياناً أعلنت فيه أنه بتاريخ 1 ديسمبر 2024، تم العثور على جثمان أحد ضباط الجيش في منطقة الناقورة – الجنوب داخل سيارته، وذلك بعد استشهاده نتيجة استهدافه من قبل الجيش الإسرائيلي. وأوضحت القيادة أن الاتصال بالضابط كان قد انقطع منذ 26 /11 /2024.   وأشارت القيادة إلى أنها تُجري التحقيقات اللازمة لكشف ملابسات الحادثة وظروفها.

 غارة عنيفة على الصرفند.. استشهاد 3 عسكريين!

استهدف الجيش الإسرائيلي مركزا للجيش في بلدة الصرفند- الجنوب، مما أدى إلى استشهاد 3 عسكريين. في التفاصيل، وفي استهداف مباشر لمركز مخابرات الجيش اللبناني في ميناء الصيادين في الصرفند، شنت الطائرات الاسرائيلية غارة أدت إلى استشهاد 3 عسكريين وجرح 10 آخرين في حصيلة أولية، تم نقلهم إلى مستشفى علاء الدين في الصرفند كما تسببت الغارة بتدمير المركز ومحيطه. المصدر : رصد الملفات 

طوافة للجيش تتعرض لحادث

تعرّضت طوافة تابعة للقوات الجوية في منطقة القليعات إلى حادث اصطدام أثناء تنفيذ طيران تدريبيّ على علو منخفض، ممّا أدى إلى تعرض أحد أفراد طاقمها لإصابة طفيفة وحالته مستقرة. المصدر : قيادة الجيش- مديرية التوجيه

صواريخ واشتباكات وسرقة.. أضرار ونجاة بأعجوبة

سقط صاروخ بالقرب من مكتب مخابرات الجيش في جديدة مرجعيون، مما تسبب في تحطيم النوافذ وتطاير الشظايا، بينما سقط صاروخ آخر في منطقة مفتوحة غرب البلدة.  وتعرضت البلدة الليلة الماضية لقصف مدفعي استهدف أطرافها، حيث أصيب منزل المواطن ت.و. في الحي الجنوبي بصاروخين، ما أسفر عن أضرار جسيمة بالمنزل، وقد نجا المسنان القاطنان فيه بأعجوبة. وفي سياق آخر بعيد عن الاعتداءات الإسرائيلية، وردت معلومات عن دخول ثلاثة أشخاص مجهولي الهوية، يستقلون سيارة يابانية، إلى المنطقة الغربية من البلدة.  تحرك شبان البلدة لملاحقتهم، وخلال المطاردة أطلق المجهولون النار باتجاههم قبل أن يحاولوا الهرب عبر طريق غير نافذ، حيث ترجلوا من السيارة وفروا نحو نهر الليطاني.  وبعد فحص السيارة، تبيّن أنهم كانوا قد سرقوا كمية من الزيتون. لاحقًا، اندلعت النيران في السيارة نتيجة ماس كهربائي مما أدى إلى احتراقها بالكامل. المصدر : الملفات

200 مليون دولار للجيش!

أعلن وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، عن التزام دولي بتقديم 800 مليون دولار لدعم لبنان في ظل أزمته المتفاقمة. وأوضح أن 200 مليون دولار من هذه المساعدات ستخصص لدعم الجيش اللبناني، بهدف تعزيز قدراته الأمنية في مواجهة التحديات الراهنة. وأشار بارو في تصريحاته إلى أن “الحرب على لبنان تسببت في خسارة 15 عامًا من النمو، ولا يمكن للبنان أن يستمر دون رئيس.” كما أكد أن “المقترح الفرنسي الأميركي لا يزال هو الأساس لوقف إطلاق النار في لبنان،” موجهاً رسالة إلى إسرائيل بضرورة التركيز على الحلول الدبلوماسية وإنهاء القتال. كما دعا الوزير الفرنسي إيران و”حزب الله” إلى إنهاء الهجمات والاعتداءات، محذراً من أن التصعيد في المنطقة لن يحقق السلام. وختم بتوجيه رسالة إلى إسرائيل، مفادها أن استخدام القوة لن يسهم في الوصول إلى حلول سلمية. المصدر : رصد الملفات