September 24, 2024

لغز اغتصاب ومقتل الطفل كنجو: روايات متضاربة وغموض

رواية جديدة ومتناقضة حول قضية الطفل رجب كنجو برزت إلى الواجهة، مما أثار سخط وامتعاض الرأي العام اللبناني بشكل عام والشمالي بشكل خاص. وكما هو الحال في مثل هذه القضايا، تنشأ روايات متعددة ومتناقضة بمجرد ظهور المعلومات الأولية للعلن. تتضارب الروايات حول ما حدث بالفعل للطفل كنجو، بين مزاعم حفلة مجون كان هو ضحيتها، وبين احتمالية وقوع فعل اغتصاب من عدمه، وبين رميه من الشرفة أو سقوطه بشكل غير مقصود. أحد الأطباء الشرعيين أشار في البداية إلى وجود حادثة اغتصاب، ولكنه تراجع لاحقًا عن تقريره الشفهي، بينما أكد أطباء آخرون عدم وجود أي علامات تدل على التحرش أو الاغتصاب. هذه التناقضات في المعلومات أربكت الأوساط القضائية والأمنية والإعلامية، وما يزال الغموض يكتنف الأسباب الحقيقية لوفاة الطفل البريء. معلومات “الملفات” أفادت أن فحص المخدرات الذي أجري لوالد الطفل المتوفي، المدعو ش. كنجو، بواسطة مكتب مكافحة المخدرات في الشمال، جاء بناءً على إشارة المحامي العام الاستئنافي في الشمال، القاضي غسان باسيل. وقد أظهرت نتائج الفحص سلبية ولم تُظهر أي آثار للمخدرات في جسمه. وكشفت المعلومات أن المحامي العام الاستئنافي كلف طبيبًا شرعيًا رابعًا، الذي أكد بعد فحصه أنه لا توجد آثار للتحرش. علما أن الطبيب ن. الأيوبي تراجع عن قراره السابق بشأن وجود تحرش. إلى ذلك، وبعد مراجعة القاضي باسيل للموضوع، أمر بختم المحضر بصورته الحالية وإيداعه مع الموقوفين، والد الطفل وعمه، عبر مفرزة طرابلس. ويبقى الترقب سيد الموقف لمعرفة خفايا هذه القضية وحقيقة ما حصل خلف أربعة جدران كان يُفترض أن تكون مصدر الأمان لا أن تتحول إلى مقبرة لروح بريئة لا ذنب لها. المصدر : خاص – موقع “الملفات”

جريمة مروّعة تهزّ الشمال.. اغتصبوا طفلاً ثم رموه من الشرفة!

في مشهد مروّع يثير القشعريرة في النفوس، ارتُكِبَت جريمة بشعة بحق طفل بريء في بلدة العيرونية، قضاء زغرتا. حيث وقع الطفل رجب شعبان كنجو، البالغ من العمر سنتين، ضحية حادثة تقشعر لها الأبدان، وفقًا للرواية الأولية التي استحصل عليها موقع “الملفات”. وفي التفاصيل، نُقِلَ الطفل رجب مساء أمس إلى مستشفى طرابلس الحكومي في القبة وهو في حالة حرجة بعد سقوطه من شرفة منزله في منطقة العيرونية، قضاء زغرتا، حي الدنكور. ورغم الجهود الطبية المبذولة، فارق الطفل الحياة اليوم متأثرًا بإصاباته البليغة. لكن الكابوس لم ينتهِ هنا. فقد كشف تقرير الطبيب الشرعي، بحسب معلومات “الملفات”، عن تفاصيل مرعبة؛ حيث تبين أن الطفل تعرض للاغتصاب قبل أن يسقط من شرفة المنزل. وتشير المعلومات إلى أن الطفل تعرض لعمليتي اغتصاب متتاليتين خلال خمسة أيام. في حين برزت رواية أخرى تشير إلى أن الطفل قد رُمي من الشرفة، وهي حتى الساعة أقرب إلى الواقع. هذا الاعتداء الوحشي أثار غضبًا عارمًا في الأوساط المحلية، وزاد من حجم الفاجعة. على إثر هذه الجريمة البشعة، تحركت الأجهزة الأمنية بسرعة، وتحديدًا فصيلة الرميلة في قوى الأمن الداخلي، واستدعت عددًا من أفراد عائلة الطفل، بينهم الأب والأم وزوجة العم، للاستماع إلى إفاداتهم والتحقيق معهم في هذه الجريمة الشنيعة، ولا يزالون جميعًا رهن التحقيق. كما عُلم أن عم الطفل موقوف في فصيلة القبة رهن التحقيق لحين جمع الأدلة وأخذ عينات منه ومطابقتها مع الطفل المغتصب. أما الأب، فهو موقوف في فصيلة زغرتا بأمر من القاضي بعد ادعائه أن ما حدث هو قضاء وقدر، علمًا أنه كان يرفض الادعاء في الجريمة. وتشير المعلومات إلى أن الوالد، أثناء الإدلاء بإفادته، أشار إلى أن الطفل صعد إلى الشرفة في الطابق الثاني وأصيب بدوخة مما أدى إلى سقوطه. إلا أن هذه الإفادة تبقى في خانة الروايات إلى أن تنتهي التحقيقات وتكشف حقيقة ما جرى. وعلم أن التحقيق تحول من فصيلة الرميلة إلى فصيلة زغرتا بعد مخابرة المدعي العام القاضي غسان باسيل والتحقيق جارٍ. وفي حين يظل الرأي العام مترقبًا لمعرفة نتائج التحقيق وكشف هوية الوحش الذي اقترف هذه الجريمة البربرية، تبقى هذه الحادثة المروعة تذكيرًا مؤلمًا بضرورة الحذر واليقظة في حماية أطفالنا، والوقوف بحزم في وجه أي تهديد يطال براءتهم وحياتهم.   المصدر : خاص – موقع “الملفات”

في لبنان: عراقيون يغتصبون قاصرين! 

أوقفت قوة من شعبة المعلومات، ليل السبت – الأحد، عدداً من العراقيين بتهمة اغتصاب قاصرين في شقة مفروشة في منطقة الحمرا ببيروت. تشير المعلومات إلى أن القوة الأمنية ضبطت 6 عراقيين بالجرم المشهود مع قاصرين داخل شقة في شارع اللبان بالحمرا، أربعة منهم عراقيون واثنان لبنانيون، دون وجود أي سوريين في القضية. تم اقتياد المتهمين لقيامهم بأعمال منافية للحشمة مع القاصرين إلى مخفر حبيش للتحقيق، حيث تم إيداعهم هناك. وفقاً للمصادر، فإن الشقة التي تمت مداهمتها قد استأجرها العراقيون لقضاء أوقاتهم مع القاصرين الذين سيخضعون للتحقيق بإشراف القضاء المختص. وتكشف المصادر أن قاصرين لبنانيين تعرفا على ستة سياح عراقيين، حيث أعجب أحد اللبنانيين بأحد العراقيين وحصل منه على حسابه على إنستغرام للتواصل. وتؤكد المصادر أن صاحب المبنى الذي تقع فيه الشقة هو من كشف ما كان يجري خلف الأبواب الموصدة، بعد أن اشتبه بحركة دخول غريبة ومريبة إلى المبنى، مما دفعه إلى إبلاغ الأجهزة الأمنية التي تحركت بسرعة. وبحسب التحقيقات، تبين أن ممارسة الجنس كانت تتم مقابل مبالغ مادية، وأن القاصرين هم من أصحاب السوابق. المصدر : رصد الملفات

قضية اغتصاب جديدة والمتّهم أستاذ.. إليكم التفاصيل والمعطيات كاملة

خاص “الملفات”- المحرّر الأمني جريمة جديدة هزَّت لبنان، بعدما كشف النقاب عن قيام أستاذ، صاحب أرقى وأسمى المهن، باغتصاب قاصر. حالة من البلبلة والغضب والسخط تملّكت الرأي العام الذي صُدِمَ بهذه الواقعة نظرًا لهوية مرتكبها، والتي خلقت جدلًا واسعًا في الأوساط، فبين رافضٍ لتصديق ما قيل وبين شبه متيقّن، تبقى الوقائعُ وحدها الحاكم والمبيّن للحقيقة.  وفي ظلّ تكاثر الأقاويل والشائعات، كشف مُتابعون للقضية لموقع “الملفات” رواية الطرفين، ننشرها أدناه مفصلةً من دون تبني صحة أي منها من عدمها، تاركين التحقيق يأخذ مجراه. للتذكير بالرواية الأولية التي تناقلها البعض والتي أفادت حينها بأن فصيلة درك جونية، تمكّنت يوم أمس، من إلقاء القبض على أستاذ لبناني، متّهم باغتصاب ولد قاصر يبلغ من العمر ١٤ عامًا، في إحدى المدارس بمنطقة غادير، وذلك بعد أن تقدم الأهل بشكوى. الرواية التي انتشرت كالنار في الهشيم، أبرز مغالطاتها تكمن في أن القاصر ليس تلميذًا في مدرسة القلبين الأقدسين في كفرحباب، والجرم، سواء كان اغتصابًا أو تحرّشًا، لم يحصل داخل حرم المدرسة، إنما كان يحصل داخل “الأتولييه” أو ورشة العمل الخاصة بالأستاذ، بعدما تم استدراج الطفل مرارًا للمكان، وهنا يجري الحديث عن تحرّش وممارسات غير أخلاقية ومحرّمة تنتهك براءة قاصر، وفقًا للتحقيقات. معلومات موقع “الملفات” المتقاطعة مع أكثر من جهة مطلعة على تفاصيل وحيثيات الملف تكشف التالي: لاحظ ذوو القاصر قيامه بتصرفاتٍ غريبة ومريبة، إن من جهة انعزاله لبعض الأوقات أو لجهة حالة التشتّت في الأفكار وفقدان التركيز المطوّل. والجدير ذكره هنا، أن كل ما قيل وروّج له عن إصابته بالتوحّد لا يتعدّى كونه معلوماتٍ غير دقيقةٍ وغير مستقاةٍ من المصادر المخوّلة الكشف عن حالة الطفل.  وبعد التقصي عن حالته ومتابعته من اختصاصيين تمكّنت أسرته من كشف النقاب ومعرفة ملابسات ما حصل، وعلى الأثر تقدّم الأهل بشكوى أمام القاضي سامر ليشع والذي  بدوره أعطى إشارته فورًا لفصيلة جونية في قوى الأمن الداخلي لإحضار المتّهم والتحقيق معه.  بالتحقيق معه، نكر كل ما نُسب إليه من اتهامات وأكد أن العلاقة التي تربطه بالقاصر لا تتعدى كونها مساندة ومساعدة بين أستاذ وطفل، نافيًا أن يكون هناك جرم اغتصاب أو شيء مشابه. وهنا، رفضت مصادر مقربة من الأستاذ رفضًا قاطعًا مثل هذا الاتهام، مؤكدةً أنه ذو سمعةٍ حسنة وفاعل خير ولم يسبق لأحد من طلابه أو ذويهم أن اشتكوا منه أو من ممارسات مشبوهة صادرة عنه.  أما القاصر، وأثناء الاستماع إلى إفادته بحضور مندوبة الأحداث والمعالجة النفسية، تحدّث عن عملية استدراج وقع ضحيّتها منذ مدة زمنية لا يُستهان بها، حيث كان يقنعه الأستاذ بالكذب على أهله والقول أنه ذاهب إلى الرعية، وبدلاً من ذلك يقصده في محله. والجدير ذكره هنا، أن عملية التعارف بين الطرفين تمت أثناء مشاركتهما في أعمال الرعية. بالعودة إلى جرم الاغتصاب، وحده الطب الشرعي كفيل أن يحسم تحقّقه من عدمه، وإن سلّمنا جدلًا أننا أمام قضية تحرّش لا اغتصاب كما تظهر التحقيقات حتى الساعة، فإن الملف إلى مكتب مكافحة الآداب والاتجار بالبشر لاستكمال التحقيق والتوسّع به، للوصول إلى الحقيقة وتبيان حقيقة ما جرى، لأننا أمام قضية تمسّ الطفولة ومستقبلها. المصدر : خاص “الملفات”- المحرّر الأمني

قضايا ابتزاز واعتداءات جنسيّة على قٌصَّر.. تابع

في إطار العمل المستمرّ الذي تقوم به قوى الأمن الداخلي لمكافحة جميع أنواع الجرائم، وبعد توافر معلومات لدى مكتب مكافحة جرائم المعلوماتيّة وحماية الملكيّة الفكريّة في قسم المباحث الجنائيّة الخاصّة التابع لوحدة الشرطة القضائيّة، وبعد ادعاء عدد من القاصرين لدى النيابة العامّة حول تعرّضهم لاعتداءات جنسيّة، وتصوير، من قبل أفراد إحدى العصابات المنظّمة. بالإضافة إلى إجبارهم على تعاطي المخدّرات، في فنادق عدّة. وبنتيجة المتابعة وجمع المعلومات التي استمرّت لحوالي الشهر تقريبًا، تمكّن المكتب المذكور بمؤازرة من المجموعة الخاصّة في الوحدة عينها، لغاية تاريخه، من توقيف /6/ أشخاص في بيروت وجبل لبنان والشمال، من بينهم /3/ قُصَّر ذائعي الصّيت على تطبيق تيك توك “TikTok”، وهم من جنسيّات لبنانيّة، وسوريّة، وتركيّة. التحقيق مستمرّ بإشراف القضاء المختصّ، والعمل جارٍ لتوقيف جميع أفراد العصابة. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

  • 1
  • 2