December 23, 2024

محلولة

أفادت مصادر بأن الموفد الأميركي، آموس هوكشتاين، عاد إلى واشنطن، وأن عطلة عيد الشكر قد تؤدي إلى تأخير المفاوضات لمدة أسبوع. ومن أبرز النقاط العالقة في الاتفاق الحالي وفقا للمصادر، مسألة تعيين فرنسا وبريطانيا في لجنة المراقبة. ورغم أن هذه المسألة قد تم حلها، إلا أنها لن تؤدي إلى إسقاط الاتفاق. أما التصعيد الأمني المتمثل في الغارات والتوغل البري في لبنان، فلم يكن مفاجئًا، حيث كانت مصادر دبلوماسية تتوقع حدوثه. المصدر : الملفات

قوات إسرائيلية في دير ميماس… وعائلات عالقة!

أعلن رئيس بلدية دير ميماس جورج نكد، اليوم السبت، أن “الجيش الإسرائيلي وصل إلى تلّة لوبية من جهة كفركلا حيث أقام حاجزاً وهناك 10 عائلات لا تزال داخل البلدة”. وأضاف نكد في حديث للـ”ام.تي.في” أن ” 3 أو 4 منازل عند أطراف البلدة تعرّضت لغارات”. المصدر : رصد الملفات

مشكلة بالمفاوضات

شهدت المفاوضات بين إسرائيل ولبنان تطورات إيجابية، حيث نقلت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية عن مصدر سياسي أن زيارة الموفد الأميركي، آموس هوكشتاين، أسفرت عن تقدم ملحوظ في المحادثات، مع تضييق الفجوات بين الجانبين. وتشير التوقعات وفقا لمعاريف إلى أن التسوية المقترحة ستتيح لإسرائيل حرية تنفيذ عمليات عسكرية في لبنان، مع وضع آليات محددة لضمان تنفيذ الاتفاق بشكل فعّال. وبحسب التقارير، فإن الوصول إلى اتفاق نهائي قد يكون وشيكًا، وربما يتحقق خلال الأسابيع القليلة المقبلة أو حتى في غضون أسبوعين. ورغم التقدم المحرز، كشفت القناة 13 الإسرائيلية عن وجود عقبة رئيسية تتمثل في مطلب إسرائيل بالبقاء في جنوب لبنان لمدة 60 يومًا بعد توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، وهو ما يشكل نقطة خلاف تتطلب مزيدًا من المباحثات للوصول إلى تفاهم مشترك. وفي هذا السياق، من المتوقع أن يعود الموفد الأميركي، هوكشتاين، إلى الولايات المتحدة قريبًا لمواصلة التنسيق مع الجهات الدولية، في حين تستمر المباحثات بين إسرائيل ولبنان خلال الأيام المقبلة لتجاوز العقبات وتحقيق تقدم إضافي. المصدر : رصد الملفات

مسودة إتفاق وقف إطلاق النار

كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن مسودة الاتفاق الجاري التفاوض بشأنه بين لبنان وإسرائيل لوقف إطلاق النار، وذلك عقب زيارة المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين إلى لبنان. ووفقاً للصحيفة، تتضمن مسودة الاتفاق وقفاً لإطلاق النار لمدة 60 يوماً كمرحلة تجريبية، يُلزم خلالها حزب الله بالانسحاب إلى ما وراء نهر الليطاني، على أن يتم نشر قوات الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل في جنوب لبنان خلال هذه الفترة. كما أشارت المسودة إلى انسحاب الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان، وتشكيل لجنة رقابة دولية تضم بريطانيا، ألمانيا، فرنسا، ودول أخرى. وبحسب الصحيفة، تمنح المسودة إسرائيل حرية التحرك في حال خرق حزب الله الاتفاق، وهو ما يشكل أحد البنود الأساسية في الوثيقة المقترحة. المصدر :رصد الملفات

 النقاط العالقة بين “الحزب” وإسرائيل

ذكرت مصادر متابعة لمفاوضات التهدئة، اليوم الثلاثاء، أن الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين سيبقى في لبنان حتى يوم غد قبل أن يتوجه إلى إسرائيل. وأوضحت المصادر أن الاجتماعات بين الجانبين اللبناني والأميركي مستمرة بهدف التوصل إلى اتفاق. وأضافت أن النقاش تجاوز الخلاف حول البند الذي ينص على حق كل طرف في الدفاع عن نفسه، حيث تم تعديل الصياغة لتشير إلى أن لكل طرف حق الدفاع عن نفسه إذا تعرض لاعتداء، مع التزام الولايات المتحدة بضمان عدم تنفيذ إسرائيل ضربات استباقية. وأشارت المصادر وفقاً لما نقلته سكاي نيوز عربية في تقريرها، إلى أن من بين النقاط العالقة التي يتم بحثها مسألة لجنة المراقبة، حيث يظهر لبنان مرونة تجاه إشراك بريطانيا فيها بعد ضغوط أميركية. كما أفادت بأن الجانب اللبناني يطالب بتوضيح الصيغة المتعلقة بتفكيك البنى التحتية لحزب الله جنوب الليطاني، معتبراً أن الصياغة الأميركية الحالية غير واضحة، ويفضل استخدام نفس النص الوارد في القرار 1701. وفيما يتعلق بانتشار الجيش اللبناني على الحدود، أوضحت المصادر أن الجانب الأميركي يطالب بأن يتم الانتشار في ثكنات وتجمعات عسكرية، بدلاً من اقتصاره على عدد قليل من نقاط المراقبة وجنود محدودين. المصدر : رصد الملفات