April 19, 2025

اغتيال جديد يهز الضاحية..استهداف “أبو صالح”

هز انفجارٌ جديد أرجاء الضاحية الجنوبية لبيروت، في وقت كان البعض يأمل فيه بوقفٍ فعلي لإطلاق النار، وإفساح المجال لالتقاط الأنفاس. إلا أن هذه الغارة الإسرائيلية جاءت لتكون الفصل الرابع في سلسلة من عمليات الاغتيال التي تستهدف شخصيات محددة. ووفقًا للمعطيات الأولية، كانت الشقة السكنية في أحد أحياء الضاحية الهدف الأساسي هذه المرة،  حيث أطلقت طائرة إف-35 ثلاثة صواريخ مدمرة، تسببت في دمار هائل أصاب المبنى المؤلف من عشر طبقات في حي القائم والمناطق المحيطة به. وفقاً لتقارير صحفية، أفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” بأن هذه العملية جاءت كردٍ على إطلاق صواريخ باتجاه تل أبيب خلال الأيام الأخيرة. فيما أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الهدف الأساسي للعملية كان اغتيال قائد الوحدة الجوية في “حزب الله”، الذي يُعتبر شخصية بارزة في تنفيذ الهجمات الجوية للحزب. الموقع المستهدف لم يكن عشوائيًا، إذ إنه قريب جداً من المكان الذي شهد استهداف إبراهيم عقيل قبل أيام، قائد قوة الرضوان وعدد آخر من قيادات وحدة النخبة في حزب الله. وتتحدث المعلومات عن أن الشخص المستهدف في هذه العملية هو محمد سرور، الملقب بـ”أبو صالح”، قائد الوحدة الجوية في “حزب الله” ولا تزال المعلومات متضاربة حول مصير القيادي المستهدف، بانتظار تصريح رسمي من “حزب الله” يوضح حقيقة الوضع، ويؤكد صحة الاغتيال أو ينفيه . وقد أدت الغارة على الضاحية  إلى استشهاد شخصين حتى الساعة وإصابة 15 شخصا بجروح بينهم امرأة حالتها حرجة.من جانبها، ناشدت فرق الإنقاذ المواطنين بضرورة عدم التجمع في محيط المبنى المستهدف في حي القائم، حفاظاً على سلامتهم. اذًا، رغم أن هذه العملية تأتي في سياق التوتر المتصاعد بين إسرائيل و”حزب الله”، فإنها تمثل نقلة نوعية في التصعيد الخطير. فالضاحية الجنوبية، التي كانت تُعتبر سابقًا منطقة آمنة نسبيًا لقادة الحزب، أصبحت الآن مسرحًا مفتوحًا للعمليات العسكرية السرية، حيث تجري عمليات اغتيال قادة “حزب الله” جنبًا إلى جنب مع سقوط ضحايا مدنيين من أطفال ونساء. المصدر : خاص – موقع “الملفات”

تصعيد خطير: غارة عنيفة تهز جبيل.. جرحى وأضرار

في تصعيد خطير، استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية محيط رأس أسطا على طريق عنايا في قضاء جبيل، في سابقة هي الأولى من نوعها. وفقًا للمعلومات الأولية، نقلت فرق الدفاع المدني إصابتين إلى مستشفى سيدة المعونات، إثر الغارة التي استهدفت بلدتي رأس أسطا وبشتليدا في قضاء جبيل.وبحسب المعلومات، الغارة كانت عنيفة للغاية، وتركت آثار دمار كبير على طريق عنايا. الاصطدامات والسيارات المتضررة تعكس قوة الضربة التي هزت المنطقة.وحتى اللحظة، لم يُعرف المستهدف من الهجوم، هل كان شخصية بارزة أم موقعاً حساساً تابعاً للحزب؟ المصدر : خاص – موقع “الملفات “

إسرائيل توسع غاراتها.. وتستهدف كسروان!

لأول مرة منذ اندلاع الحرب، شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارة على بلدة المعيصرة في قضاء كسروان بجبل لبنان. ولم تكن المعيصرة الوحيدة في مرمى الطائرات الإسرائيلية، حيث أفادت التقارير والمعلومات أيضاً باستشهاد أربعة أشخاص في غارة مماثلة استهدفت بلدة جون في منطقة الشوف، وهي الأخرى تشهد لأول مرة مثل هذا الهجوم. الرواية الأولية أشارت إلى أن المستهدف في غارة المعيصرة هو الشيخ محمد عمرو، المسؤول عن منطقة جبل لبنان والشمال في حزب الله، وهو من أبناء البلدة. إتقابلها رواية أخرى حصل عليها الملفات وهي الأكثر دقة لا سيما ان الشيخ عمرو لم يكن متواجدًا في المنزل المستهدف الذي تعود ملكيته في الأساس إلى ابن شقيقه. ومع ذلك، لا تزال المعلومات متضاربة وغير مؤكدة حتى الآن، وسط انتشار العديد من الروايات. الغارة أسفرت عن استشهاد 4 أشخاص وإصابة تسعة آخرين بجروح متفاوتة، وفقاً للمعلومات التي وردت بعد الغارة، فضلاً عن تدمير منزل ومقهى بالكامل في محيط القصف. بدورها، أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن “الجيش شن لأول مرة هجوماً على بلدة في جبل لبنان، على بعد حوالي 120 كيلومتراً شمال الحدود. كاشفةً أن  “عشرات الطائرات الحربية أغارت على أكثر من 100 هدف لحزب الله منذ صباح اليوم”. يُذكر أن المقاتلات الإسرائيلية تشن منذ فجر الاثنين سلسلة من الغارات المكثفة على مختلف مناطق الجنوب والشرق اللبناني، مع ضربات متقطعة تستهدف مناطق معينة في الضاحية الجنوبية لبيروت. المصدر : خاص – موقع “الملفات“

عملية اغتيال جديدة في الضاحية لقيادي كبير.. فمن المُستهدف؟

في تطور أمني خطير، نفذت إسرائيل محاولة اغتيال جديدة استهدفت قياديًا بارزًا في حزب الله بمنطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية لبيروت. استهدفت الغارة الجوية مبنى سكنيًا مكونًا من ثلاث طوابق، حيث ترجح المعطيات والتقارير الأولية أن القيادي المستهدف هو “أبو جواد حركة”، الذي يشغل منصب قائد الوحدة الصاروخية التابعة للحزب. ووفقًا للمعلومات الأولية، تم تنفيذ الهجوم بواسطة طائرات من طراز “إف-35″، والتي  خلفت بغارتها دمارًا هائلًا في المبنى المستهدف والمكان المحاط به، وقد أسفر الهجوم عن اغتيال قياديّين ميدانيّين من الوحدة الصاروخية كانوا  برفقة القيادي العسكري في الحزب ابراهيم قبيسي. ويُعد قبيسي من الشخصيات الهامة في هيكل القيادة العسكرية للحزب، نظرًا لدوره الأساسي في قيادة أحد أعمدة القوة العسكرية للحزب، وقد كان مسؤولاً عن سلسلة من العمليات الدقيقة ضد اسرائيل لاسيما تلك التي تتعلق باطلاق الصواريخ الموجهة نحو حيفا. المصدر : خاص – موقع “الملفات”