December 23, 2024

أنباء عن دخول مسؤولين سوريين إلى لبنان

أعلن المكتب الاعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي، في بيان أنه “توضيحا لما يتم تداوله عن دخول بعض المسؤولين السوريين السابقين او عبورهم إلى دول اخرى من لبنان، فان سياسة الحكومة اللبنانية لطالما كانت الركون إلى القوانين اللبنانية والدولية وهو امر إنتهجته طيلة الفترة السابقة عندما استقبل لبنان مئات الآلاف من الأخوة السوريين.” وأضاف البيان: “إن دولة الرئيس يتابع هذا الموضوع عن كثب وقد اجرى لهذه الغاية اتصالات مكثفة بكل من وزير العدل هنري خوري، ومدعي عام التمييز القاضي جمال الحجار، والمدير العام للامن العام بالتكليف اللواء الياس البيسري، واعطى توجيهاته بان يصار إلى الاحتكام بهذا الملف إلى ما تفرضه القوانين والأنظمة المرعية الإجراء، وتحت إشراف القضاء المختص وفي ما يؤمن مصلحة لبنان واللبنانيين ومستقبل العلاقات مع الشعب السوري”.

إجراء استثنائي 

أفادت مصادر في المديرية العامة للأمن العام اللبناني بأن المديرية تقوم حالياً بدراسة ملفات السوريين، سواء أفرادًا أو عائلات، بشكل فردي مع التركيز على الأوضاع العائلية. وتشمل هذه الإجراءات اتخاذ قرارات بشأن ختم بطاقات الهوية، إخراج القيد، أو جوازات السفر. وأوضحت المصادر أن هناك إجراء استثنائي يتمثل في توقيع تعهد بالعودة، يتيح دخول لبنان لمدة زيارة محددة بشهر واحد فقط، دون إمكانية التمديد. وأكد المصدر أن المديرية تتابع بدقة الالتزام بالشروط المحددة لدخول السوريين، مشيراً إلى رفض عدد كبير من الطلبات لعدم استيفاء الشروط المطلوبة. وأوضح أن أسباب الرفض تشمل عدم توفر المستندات القانونية اللازمة أو وجود شكوك حول صحة المبررات المقدمة لدخول لبنان. وأوضح الأمن العام اللبناني أن القيود المفروضة على دخول السوريين لن ترفع بشكل شامل، بل ستُخصص للحالات الإنسانية فقط. وأضاف أن ضباطاً يتابعون في معبر المصنع عملية دخول السوريين ومنحهم إقامات استثنائية لمدة شهر واحد. المصدر : رصد الملفات

إسرائيل تفخخ وتنسف منازل مجددًا

قام الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الاثنين، بتفخيخ وتفجير عدد من المنازل في بلدة مارون الراس الحدودية، مما أدى إلى سماع دوي انفجارات قوية وشوهدت ألسنة النيران من مدينة بنت جبيل المجاورة. كما سُمع دوي انفجار آخر ناتج عن عملية تفجير نفذها الجيش الإسرائيلي في بلدة الخيام. تأتي هذه العمليات في سياق تصعيد مستمر على الحدود الجنوبية للبنان، حيث يواصل الجيش الإسرائيلي تدمير المنازل والمنشآت السكنية في القرى الحدودية على الرغم من اتفاق وقف اطلاق النار. المصدر : رصد الملفات

أصحاب العلاقة أو وكلائهم

أعلنت أمانة السجل العقاريّ، في عاليه، تسليمها، الثلاثاء الواقع فيه 10 كانون الاول ٢٠٢٤، أوامر القبض الجاهزة إلى أصحاب العلاقة أو وكلائهم. كما أعلنت الخميس الواقع فيه ١٢ كانون الأول نهار استلام معاملات فك التأمين في المكتب العقاريّ الكائن في سرايا عاليه. وأوضحت أنّها ستسلّم الثلاثاء والأربعاء الواقعين فيهما 10 و11 كانون الأول ٢٠٢٤، سندات الملكية الجاهزة واستلام طلبات البدل عن ضائع (للمعترضين: الحق بتبليغ امانات السجل طيلة أيّام الاسبوع) وإظهار الحدود وستسلم الافادات العقارية وذلك في امانة السجل العقاري في عاليه.

بالجرم المشهود!

في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحد من جرائم ترويج المخدرات وتعاطيها وملاحقة المتورطين بها وتوقيفهم، توافرت معلومات لدى مفرزة استقصاء بيروت في وحدة شرطة بيروت حول قيام شخصَين بترويج المخدرات على متن دراجة آلية. على أثر ذلك، باشرت دوريات المفرزة بإجراءاتها الاستعلامية والميدانية لتحديد المتورّطين. وبنتيجة الاستقصاءات والتحرّيّات المكثّفة، تمكّنت من تحديد هويّتَيْهما، وهما: ع. ي. (من مواليد عام ۲۰۰۱، سوري) بحقه مذكرة توقيف بجرم تجارة أسلحة. م. ش. (من مواليد عام ١٩٩٦، لبناني). وجاء في بيان قوى الأمن: “بتاريخ ٤-١٢-٢٠٢٤ وبعد رصد ومراقبة دقيقة، أوقفتهما دورية من مفرزة استقصاء بيروت بالجرم المشهود في محلة الطيونة أثناء قيامهما بترويج المخدِّرات على متن دراجة آلية نوع “هاوجيو” لون أسود وأحمر دون لوحة. بتفتيشهما، عُثِرَ بحوزتهما على مسدّسَين حربيَّين، مبلغ من العملة اللبنانية والدولار الأميركي، وكمّيّة من المخدِّرات معدة للتّرويج على الشكل التالي: /27/ علبة بلاستيكية بداخلها /76/غ من مادة الكريستال. /6/ علب بلاستيكية بداخلها كل علبة غرام من مادة الباز. /4/ أكياس نايلون بداخلها /4/ حبات كبيرة من حشيشة الكيف. /4/ أكياس نايلون بداخلها مادة الماريجوانا. /4/ أنابيب زجاجية نوع ketamine. /3/ علب بلاستيكيّة بداخلها /4/غ من مادة الكوكايين. ظرفَين بداخلهما /10/ حبات tramal و/10/ حبات tramadol. كيس بداخله /20/ حبة كبتاغون. /5/ أكياس بداخلها /64/ حبة منوّعة بين ألوان: أزرق، زهر، باج، رمادي، وأزرق غامق. بالتحقيق معهما، اعترفا بما نُسِبَ إليهما لجهة إقدامهما على ترويج المخدِّرات. أجري المقتضى القانوني بحقهما، بناءً على إشارة القضاء المختصّ” المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة