April 21, 2025

غارات تستهدف الطيبة وتدفع الأهالي للنزوح

شنّ الطيران المسير الإسرائيلي عصر اليوم الخميس غارتين استهدفتا محيط حسينية بلدة الطيبة في جنوب لبنان. ووفقًا للمعلومات، استهدفت الغارات ثلاث حفّارات كانت تعمل على انتشال جثث الضحايا في البلدة. وفي أعقاب القصف، غادر بعض الأهالي بلدة الطيبة تحسبًا لأي تصعيد إضافي. المصدر : رصد الملفات

قام بسرقة الكنيسة وكؤوس القربان

بتاريخ 15-1-2025، دخل شخصٌ مجهول الهويّة، بواسطة التّسلّق، إلى كنيسة مار أنطونيوس في محلّة الجميّزة – بيروت وسرق من داخلها عدداً من كؤوس القربان وغيرها من الأغراض، وقُدّرت قيمة المسروقات بمبلغ ألف دولارٍ أميركي. وعلى أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد الفاعل وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة تبيّن لشعبة المعلومات ضلوع شخصَين بعمليّة السّرقة، ومن بينهما المدعو: م. أ. (من مواليد عام 2005، سوري). وبتاريخ 22-1-2025 وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، أوقفته إحدى دوريّاتها في محلّة النّهر، وقد اعترف بما نُسب إليه لجهة إقدامه، بالإشتراك مع شخص ثانٍ، على تنفيذ عمليّة السّرقة من داخل الكنيسة المذكورة وبيع المسروقات في إحدى بؤر الخردة في محلّة ارض جلول. كما اعترف أنّه أقدم، بتاريخٍ سابق، على سرقة مبلغ 400 دولار أميركي من داخل مكتب في مدينة الشّويفات. أجري المقتضى القانوني بحقّ الموقوف، وأودع المرجع المعني، عملاً بإشارة القضاء المختص، والعمل مستمر لتوقيف المتورط الثّاني. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

الولادة تفرملت!

وأوضحت مصادر متابعة أن عملية تشكيل الحكومة تعرضت لتباطؤ ملحوظ بسبب الضغوط التي مارستها قوى المعارضة، وفي مقدمتها حزب “القوات اللبنانية” وحزب “الكتائب”، اللذين أبديا رفضاً واضحاً لمنح حقيبة المالية لحركة “أمل” و”حزب الله”. المصدر : رادار الملفات

إسرائيل تشن غارتين على النبطية وتصعيد التوتر

استهدف الطيران الحربي الإسرائيلي، اليوم الاثنين، سيارة “بيك أب” مخصصة لتحميل الخضار والفاكهة بالقرب من محل حسنين للخضار على طريق عام النبطية الفوقا، قرب مفرق الدير. وأكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن “سلاح الجو نفذ غارة على النبطية جنوبي لبنان”. ذفي حوالي الساعة الثامنة والنصف من مساء اليوم، جدد الطيران المسير الإسرائيلي غاراته، مستهدفاً محيط “استراحة فرح” على طريق زوطر – النبطية الفوقا بصاروخ موجه. وتعد هذه الغارة الثانية خلال أقل من ساعة، حيث استهدفت الأولى “بيك أب” في النبطية على مسافة تقل عن كيلومترين من موقع الغارة الثانية. الغارتان أسفرتا عن تدمير سيارة “البيك أب”، وإصابة عدد من المواطنين الذين كانوا في المنطقة، إضافة إلى احتراق عدة سيارات كانت مركونة في الشارع. كما تسبب انفجار الصاروخ بدوي قوي سُمع في مختلف المناطق القريبة، مخلفاً أضراراً مادية جسيمة. رئيس بلدية النبطية الفوقا، ياسر غندور، أكد أن “الجيش الإسرائيلي نفذ عدواناً على مناطقنا الآمنة، مستهدفاً المدنيين دون أي مبرر”. وأضاف أن “الغارة أدت إلى إصابة عدد من المواطنين بإصابات متوسطة”، نافياً وجود أي استهداف لشخصيات أو سيارات محددة. من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، أن الغارات استهدفت مركبات تابعة لحزب الله، زاعمًا أن “الشاحنة والمركبة كانتا تنقلان أسلحة للحزب”. وأكد الجيش الإسرائيلي على “التصميم على العمل وفق التفاهمات بين إسرائيل ولبنان”، مضيفاً: “سنمنع محاولات حزب الله العودة إلى جنوب لبنان”. رئيس حكومة تصريف الأعمال، نجيب ميقاتي، دان بشدة الغارتين الإسرائيليتين على مدينة النبطية، واعتبرهما “انتهاكاً إضافياً للسيادة اللبنانية وخرقاً واضحاً لترتيبات وقف إطلاق النار ومندرجات قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1701”. كما أجرى ميقاتي اتصالاً برئيس لجنة مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار، الجنرال الأميركي جاسبر جيفرز، مطالباً باتخاذ موقف حازم لضمان التزام إسرائيل بتعهداتها وفق القانون الدولي. تصعيد يُنذر بالمزيد من التوترالغارتان الإسرائيليتان تفتحان الباب أمام تساؤلات حول نوايا التصعيد الإسرائيلي في جنوب لبنان، ومدى تأثير ذلك على الاستقرار الهش في المنطقة، في وقت تؤكد فيه الحكومة اللبنانية رفضها التام لانتهاك سيادتها.   المصدر : الملفات

الليطاني تنفي

نفت مصادر مصلحة الليطاني المعلومات المتداولة التي تشير إلى أن الفيديوهات التي تظهر عناصر عسكرية داخل نفق تعود للمصلحة، موضحةً أن المنشآت هذه لا علاقة لها بمشروع 800، الذي هو أصلاً ليس ضمن مسؤولياتهم.