April 20, 2025

أسماء 37 قياديًّا اغتالتهم إسرائيل

نشر الإعلام الحربي في “حزب الله”، صورة تضمنت أسماء قيادات الحزب الذين اغتالتهم إسرائيل خلال معركة “حرب الإسناد” منذ 7 تشرين الأول 2024، وصولا إلى الحرب الشاملة على لبنان منذ 23 أيلول 2024. وعلى رأس الصورة الأمينَين العامَّين السابقين لـ”حزب الله” السيدَ حسن نصرالله والسيد هاشم صفي الدين.  

الانتخابات في موعدها

أكد وزير الداخلية أحمد الحجار، أن الوزارة ملتزمة بإجراء الانتخابات البلدية في موعدها المحدد، مشددًا على أن هذا الموقف ثابت وغير قابل للتغيير. وأوضح أن الوزارة تعقد اجتماعات دورية لمتابعة التحضيرات، لضمان سير العملية الانتخابية بسلاسة ووفق الأطر القانونية. وفيما يتعلق بالوضع الأمني، أعلن الحجار أن الأوضاع تتحسن يومًا بعد يوم، مؤكدًا التزام الوزارة ببسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية. كما شدد على جهوزية القوى الأمنية، مشيرًا إلى أن وزارة الداخلية تعمل على تأمين الاستقرار وحماية المواطنين، مما يعزز ثقة اللبنانيين بالمؤسسات الأمنية والانتخابية على حد سواء. المصدر : الملفات

إستولى على 30 سيارة بعد استئجارها!

وردت شكوى إلى مكتب مكافحة جرائم السّرقات الدّوليّة في وحدة الشّرطة القضائيّة من قبل إحدى شركات تأجير السيارات ضد المدعو م. ك. (من مواليد عام 1995، لبناني) مطلوب بجرائم سرقة وإساءة أمانة، حول قيامه بالاستيلاء على /30/ سيارة عائدة لها، من أصل عدة سيارات كان يعمل بصفة وسيط لاستئجارها، ومن ثم إعادة تأجيرها للزبائن، فعمد إلى بيع جزء منها ورهن الآخر، وتوارى عن الأنظار. بنتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة، وبعد عملية رصد ومطاردة من محلة بئر حسن باتجاه الجنوب، تمكّنت إحدى دوريات المكتب المذكور من توقيفه بتاريخ 13-2-2025 في محلة الأولي-صيدا- الأوتوستراد الشرقي، وضبط السيارة التي كان على متنها. وبالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه، وتم استعادة /29/ سيارة سُلِّمَت إلى الشركة. أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع القضاء المختص بناء على إشارته. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

الحزب يظلم باسيل أم هو يظلم نفسه؟

  إبتعد حزب الله عن جبران باسيل، أم رئيس التيار من فضّل الفراق، سؤال يجد جوابين مختلفين لدى جمهور الحزب من جهة وجمهور التيار من جهة أخرى، إنما النتيجة اليوم تبقى واحدة، وهي أن التيار الوطني الحر وحزب الله كانا حليفين ولم يعودا كذلك، ولكن هل يتغير هذا الواقع؟.  منذ أيام توجّه وفد قيادي من حزب الله إلى منزل جبران باسيل لتسليمه دعوة شخصية لحضور تشييع أمين عام الحزب السيد حسن نصر الله، وفي مناسبات كهذه، لا يحشر الضيف مضيفه بالسؤال عن حضوره وعدم حضوره، لذلك لم يسأل وفد الحزب باسيل عن موقفه من الحضور وعدمه، فسُلمت الدعوة وكان حديث عام لم يتطرق للسياسة حتى.  قبل ساعات من انطلاق التشييع أعلن النائب سيزار أبي خليل عن رغبة التيار بالمشاركة من خلال تشكيل وفد نيابي، لم يخطر على بال المسؤول في حزب الله غالب أبو زينب أن لا يكون الوفد برئاسة جبران باسيل الذي كان له مكان محفوظ على أرض ملعب المدينة الرياضية، لكن الرجل لم يحضر، بل اكتفى بإرسال وفد نيابي يمثله باسيل وميشال عون، وكتابة موقف على موقع “إكس” قال فيه: “في يوم تشييعك يا سيّد حسن نصرالله، تتدافع في ذاكرتي ساعات الحوار الطويل بيننا. قضية جمعتنا معًا، هي حماية لبنان بأرضه وشعبه وثرواته، وبرسالته والعلاقة بين ابنائه. في حياتك كما في استشهادك حملت هذه الحقيقة ودافعت عنها وهي، ولو افترقنا، كانت وستبقى قضيتنا في التيار. رحمك الله وحمى لبنان”. لأجل ساعات الحوار الطويل بين باسيل والسيد نصر الله، والقضية التي جمعتهما، والضغط الكبير الذي مارسه الحزب لأجل انتخاب ميشال عون عام 2016، ورفض وصول سليمان فرنجية إلى الرئاسة لأجل وعد السيد لميشال عون، ولأجل الدفاع عن مطالب باسيل الوزارية في الحكومات السابقة، والتحالفات الإنتخابية التي أبعدت أصدقاء الحزب عن النيابة لأجل تعبئة كتلة باسيل، كان ينتظر جمهور الحزب “بعض الوفاء” في ذكرى تشييع الرجل الذي أعطى لباسيل والتيار ما لم يعطه ولن يعطه أحد له.  لم يحضر باسيل، مثله مثل الكثير من الشخصيات التي قامت على أكتاف الحزب، بينما حضر رئيس تيار المردة سليمان فرنجية الذي خسر الرئاسة عام 2016 بسبب موقف الحزب، وخسر دعم الحزب انتخابياً لأجل نواب التيار، فكانت مقارنة جمهور الحزب بين الشخصيتين ومعيار “الوفاء” للسيد.  بالمقابل كان لجمهور التيار نظرية أخرى لا علاقة لها بقلة الوفاء، فلو كان الأمر كذلك لما حضر الوفد النيابي من التيار، ولكن وضعية جبران باسيل اليوم والتي هي بجزء كبير منها سببها تحالفه مع حزب الله ودفاعه عن الحزب ومقاومته عندما كانت للدفاع عن لبنان، يجب أن تلقى اعترافاً من الحزب، وتقديراً. يعتبر التياريون أن تيارهم وعلى رأسه جبران باسيل وقبله ميشال عون دفعا ثمن سياسات حزب الله الداخلية خلال العهد، وباسيل دفع الثمن بعقوبات أميركية فُرضت عليه لأجل موقفه السياسي الداعم للحزب والرافض لضربه وتهميشه، وهو الذي كان إلى جانب الحزب وجمهوره خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة حين كان آخرون بطلبون من إسرائيل إنهاء وجود الحزب، وهو الذي رفض تهميش الحزب وهو الذي دفع ثمن ذلك إقصائه من الحكومة الحالية، وبالتالي تحالف باسيل مع الحزب ظلمه، ويستمر الظلم اليوم بالحديث عن قلة الوفاء.  لا يجد جمهور التيار مبرراً للحديث عن باسيل بهذه الخفة من قبل جمهور حزب الله، بل يجب تفهم موقفه، وهو ما لا يتقبله جمهور السيد نصر الله الذي يعتبر أن الوفاء لا يُحدد بحسب المصلحة السياسية على الإطلاق، فباسيل ظلم نفسه ولم يظلمه الحزب، عندما ارتضى وعد السيد نصر الله لعمه عون بالرئاسة عام 2016 ولم يرتضي بوعده لفرنجية بدعمه لرئاسة 2022، وعندما قرر وضع يده بيد خصوم الحزب تارة بالتوافق على جهاد أزعور، وتارة بتسمية نواف سلام. لا شكّ أن العلاقة بين التيار الوطني الحر وحزب الله تمرّ بأسوأ مراحلها اليوم، وقد تكون العودة إلى التحالف القديم مستحيلة، لكن هل يعني هذا أن التحالف الانتخابي لن يحصل؟ تُجيب مصادر متابعة عبر “الملفات” بأن الطرفين سيجدان في المستقبل القريب حاجة للتحالف في بعض الدوائر، خصوصا عندما تكون المصلحة مشتركة، لكن عدم تنازل أيّ منهما قد يجعل ذلك صعباً، لكنه ليس مستحيلاً، فالسياسة لا تُبنى على العواطف بل المصالح. المصدر : خاص “الملفات” – الكاتب والمحلل السياسي محمد علوش

بعد معلومات حول اغتياله… ظهور “درع السيد”

في ظهور لافت، تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صورًا لمرافق الأمين العام لحزب الله الراحل، السيد حسن نصرالله، حسين خليل، المعروف باسم “أبو علي خليل”، وذلك بالتزامن مع مراسم تشييع نصرالله وهاشم صفي الدين. “أبو علي خليل”، الذي يُلقب بـ “درع السيد”، ظهر مرافقًا لنعش نصرالله طوال فترة التشييع، حتى لحظة وصوله إلى مرقده الأخير، في مشهد فند شائعات اغتياله التي انتشرت خلال العدوان الإسرائيلي الأخير. وكانت معلومات سابقة قد أشيعت خلال الحرب الإسرائيلية، تحدثت عن اغتيال خليل في إحدى الغارات، ما أثار تساؤلات حول مصيره حتى لحظة ظهوره العلني خلال الجنازة. المصدر : الملفات