April 28, 2025

جريمة قتل مروعة.. بالتفاصيل!

بتاريخ 8-11-2024، عُثِر في داخل منطقة حرجيّة ببلدة مزبود على جثّة شاب في العقد الثّالث من العمر، مصابة بطلقٍ ناريٍّ في الرأس. على الفور، باشرت القطعات المختصة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة في موقع حصول الجريمة. ومن خلال المتابعة، تبيّن أنَّ الجثّة تعود لعامل توصيلات “DELIVERY”، يُدعى: أ. م. (من مواليد عام ۲۰۰۲، سوري الجنسيّة). وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات التي قامت بها شعبة المعلومات، تبيّن أن المغدور كان من بين المشاركين في حفلٍ أقامه عددٌ من الأشخاص في البلدة ذاتها، مساء تاريخ 7-11-2024. وقد تخلّل الحفل إطلاق نار في الهواء ابتهاجًا، مِمّا أثار حالة من البلبلة، حيث حضرت القوى الأمنية على إثر ذلك، وأوقفت عدداً من المشاركين في الحفل، فيما لاذ قسمٌ منهم بالفرار عبر الأحراج. بناء عليه، أعطيت الأوامر للعمل على تكثيف الجهود بهدف كشف ملابسات جريمة القتل، وتوقيف الفاعل.” وبنتيجة التّحقيقات المكثّفة، التي قامت بها الشّعبة مع عددٍ كبيرٍ من الأشخاص الذين كانوا متواجدين في الحفل وبخاصة الموقوفين منهم، وبعد مقاطعة الإفادات، تم تحديد المشتبه بهما بجريمة القتل، وهما كل من: ع. ز. (من مواليد عام ۱۹۹۷، لبناني) ل. غ. (من مواليد عام ١٩٩٩، لبناني) اللذين كانا متواجدين في الحفل وفرا الى الاحراج عند حضور القوى الأمنية اثر اطلاق النار ابتهاجًا، وأوقفا فجر تاريخ 8-11-2024. بالتّحقيق مع الأوّل، اعترف أنّه وبعد فراره من الحفل برفقة الثّاني، أقدم على قتل (أ. م.)، وذلك بسبب تلاسن فوري حصل بينه وبين المغدور، كون الأخير لم يرشده، بشكل صحيح، على طريق الهروب وهدّده بالصراخ للقوى الأمنية لتعمل على توقيفه، عندها أقدم على إطلاق النّار على رأسه وقتله، ثم تابع طريق الهروب برفقة (ل. غ.). بالتّحقيق مع (ل. غ.)، أكّد ما ورد في إفادة الجاني، وأنّه تكتّم عن الموضوع خوفًا من تهديد (ع. ز) بقتله في حال أخبر أحداً ما بالجريمة. أجري المقتضى القانوني بحق الموقوفَين وأودعا القضاء المختص، عملاً بإشارته. المصدر : المديريّة العـامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة

الحصار الإسرائيلي البحري قد بدأ؟

زعم الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي في لبنان، محمد علي الحسيني، أن الحصار البحري الإسرائيلي على لبنان قد بدأ، مدعيًا أن أي سفينة تدخل المياه اللبنانية اعتبارًا من الغد ستتعرض للتوقيف والتفتيش. كما ادعى أن هذا الحصار البحري ليس سوى الخطوة الأولى، وسيتبعه حصار جوي وبري في مراحل لاحقة. المصدر : رصد الملفات 

دخول “بطاريات المدفعية” للقتال!

زعم المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، أن مدفعية لواء 282 تعمل منذ أشهر على الحدود الشمالية، حيث تستهدف مواقع تابعة لحزب الله لدعم العمليات البرية. وادعى أدرعي في منشور له عبر منصة “إكس” مساء اليوم الأحد، أن بطارية مدفعية عبرت الحدود اللبنانية مؤخرًا وبدأت تنفيذ قصف مدفعي من داخل الأراضي اللبنانية، بهدف توسيع نطاق العمليات وتقديم دعم مكثف للقوات البرية المشاركة في المناورات. وزعم أيضا أن العمليات العسكرية منذ بدء التوغل البري استهدفت آلاف المواقع، بما في ذلك مستودعات أسلحة، ومقرات قيادة، وشقق عملياتية، ومنصات إطلاق صواريخ، مشيرًا إلى أن القوات قضت على مئات العناصر ودمرت ما وصفه بـ”بنى تحتية إرهابية”. المصدر : رصد الملفات

يجمع معلومات لصالح اسرائيل

بتاريخ 30/ 7/ 2024، أحالت مديرية المخابرات في الجيش على القضاء المختص السوري “ا.ح.ج.” بعد تسلُّمه من المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، وذلك لإقدامه على جمع معلومات لمصلحة الجيش الإسرائيلي، إضافة إلى تورطه في أعمال نصب واحتيال وتزوير. ولم يتبيّن خلال التحقيق أنه كان يعمل ضمن مدينة بيروت، ولم يكلَّف جمع معلومات عن أي مركز حزبي فيها. المصدر : قيادة التوجيه – مديرية المخابرات

قيادة الجيش نعت الشهيدين بسام ومحمد

نعت قيادة الجيش – مديرية التوجيه، المعاون الأول الشهيد بسام أحمد الزاخوري والعريف الأول الشهيد محمد عبد الهادي محمد حسين، اللذين استشهدا بتاريخ ١٧/ ١١/ ٢٠٢٤ جراء استهداف الجيش الإسرائيلي مركزًا للجيش اللبناني في بلدة الماري، وفي ما يلي نبذة عن حياتهما: • المعاون الأول الشهيد بسام أحمد الزاخوري – من مواليد ١/ ٧/ ١٩٨٧ بطرماز – المنية الضنية الشمال – تطوع في الجيش بصفة جندي متمرن اعتبارًا من ٢/ ٥/ ٢٠٠٨ . – حائز تنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات – الوضع العائلي: مـتأهل /٢/. ( تحدد مراسم التشييع لاحقًا) • العريف الأول الشهيد محمد عبد الهادي محمد حسين – من مواليد ١٥/ ١١/ ١٩٧٧ مشمش – عكار – تطوع في الجيش بصفة جندي متمرن اعتبارًا من ٢٦/ ١٢/ ٢٠٠٩ – حائز تنويه العماد قائد الجيش وتهنئته عدة مرات – الوضع العائلي: متأهل/٣/. ( تحدد مراسم التشييع لاحقًا)