January 11, 2025

٨ شهداء و٧ جرحى بينهم طفل انتُشل حياً من تحت الأنقاض!

انتشلت طواقم الدفاع المدني والإسعاف الطفل حسين علي عامر، من تحت الأنقاض في مدينة النبطية، جنوبي لبنان، وهو على قيد الحياة، وذلك بعد ساعات على مكوثه تحت الركام، على إثر قصف إسرائيلي. وأفادت مصادر صحفية لبنانية باستشهاد 8 شهداء وإصابة 7 أشخاص، من جراء الغارة التي استهدفت مبنى سكنياً في النبطية، ليبلغ عدد الشهداء المدنيين 11، نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان، أمس الأربعاء. ومن بين الشهداء أفراد من عائلة من آل برجاوي، وقد انتشلت طواقم الإسعاف جثامين الشهداء حسين برجاوي، وزوجته وابنتهما أماني، إضافةً إلى جثامين عدد من الشهداء الأطفال والنساء. وأوضحت المعلومات أنّ الغارة الإسرائيلية استهدفت شقةً سكنيةً في مبنى مجاور لمحطة فلسطين، بشارع مرجعيون، وسط النبطية، بصاروخ موجّه، ما أدّى إلى تدمير الشقة، وإحداث تصدّعات كبيرة في المبنى الآيل للسقوط. وهرعت طواقم الإسعاف من مختلف الجمعيات الإغاثية والدفاع المدني إلى المكان فوراً، حيث باشرت برفع الركام.  كما طالت الأضرار الفادحة من جراء الغارة، الأبنية المحيطة والسيارات المركونة في الشارع. وفي إثر ذلك، أعلنت محافظة النبطية إقفال المصالح والدوائر فيها، اليوم الخميس الواقع، وذلك “نظراً للأوضاع الأمنية الناتجة عن الاعتداءات الإسرائيلية المتكرّرة، وحرصاً على سلامة الموظفين وأصحاب المصالح، على أن تصدر بيانات لاحقة بحسب الأوضاع المستجدّة”. كما أعلنت معظم المدارس والثانويات والمعاهد الرسمية والخاصة في النبطية ومنطقتها الإقفال الخميس، حرصاً على سلامة الطلاب. المصدر : الميادين

كلام أميركي عاجل عن لبنان

علق مسؤول أميركي رفيع المستوى على التوتر الأمني المستمر عند الحدود بين لبنان وإسرائيل، لاسيما بعد هجوم صاروخي جرى تنفيذه من لبنان باتجاه مدينة صفد. وقال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان إنّ “واشنطن قلقة من التصعيد بين إسرائيل وحزب الله”، مشيراً إلى أن إطلاق الحزب الصواريخ بشكلٍ أعمق داخل إسرائيل، يشكل مصدر قلق بالنسبة لأميركا. ومساء اليوم، أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل مجندة وإصابة عدد من الجنود جراء إطلاق صاروخ من لبنان تجاه قاعدة عسكرية في صفد. وقال متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية في وقت سابق، اليوم، إن إسرائيلية قتلت في قصف بوابل من الصواريخ من لبنان اليوم الأربعاء. كذلك، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إن الطيران الإسرائيلي “هاجم أهدافاً تابعة لقوة الرضوان الخاصة بحزب الله إلى جانب مبانٍ عسكرية وغرف عمليات قتالية وبنى تحتية في عدة مناطق على أرض لبنان”. المصدر : جديدنا

الحريري: لن أعود عن قراري الآن!

أعلن رئيس الحكومة السابق سعد الحريري أنه “لن أعود عن قراري الآن في ما يخصّ الابتعاد عن الحياة السياسيّة”. مشيراً إلى أن “عودتي للمشهد السياسي من عدمها ليست أولوية شعب لبنان”. وأَضاف في مقابلة له في ذكرى إغتيال رفيق الحريري أن “لحظة تعليقي للسياسة أتت للأسباب التي عبرت عنها ورأيت أنّ لبنان يمرّ في مرحلة خطرة وما زلنا في مرحلة خطرة إذ لا انتخاب للرئيس ولا أي شيء في هذا المجال”. وفيما يتعلق بحرب الجنوب فاعتبر أنه “من الواضح أنّ نتنياهو يريد تحويل الوضع في لبنان إلى سيناريوهات مختلفة”. وزعم بأن “اليوم الحزب وإيران لا يريدان الحرب مع اسرائيل ونحن علينا الوقوف مع غزة وعدم إبعاد المشهد عن غزة”. وعن قضية إغتيال الرئيس رفيق الحريري أشار إلى أننا “تصرّفنا بعد قرار المحكمة الدولية كان على أساس أننا لم نرد أن نتسبّب بحرب أهلية في لبنان”. وقال: “انا مؤمن بربّي وواثق بأن من اغتال رفيق الحريري سيدفع الثمن وهذا ما يحصل”. وأكد أنه “لم أخرج من محبة اللبنانيين ووجودي بينهم وهذا الأمر سيستمر خصوصاً على الصعيد الإنساني”. المصدر : قناة الحدث

مأساة جديدة.. مقتل عائلة بقصف إسرائيلي

 ارتكب الجيش الاسرائيلي بعد ظهر اليوم مجزرة في بلدة الصوانة الجنوبية،  ذهبت ضحيتها عائلة المواطن جلال حسين محسن.     وفي التفاصيل ان الطيران الحربي الاسرائيلي نفذ قرابة الثانية الا ربعا من بعد ظهر اليوم عدوانا جويا حيث استهدف منزلا يقطنه المواطن جلال حسين محسن في بلدة الصوانة بصاروخين ما أدى الى تدميره وارتقاء ابنه الفتى حسن جلال حسين محسن (13 عاما) وزوجته روعة المحمد (سورية) وابنهما الرضيع أمير (عامان). وعملت فرق الاسعاف التابعة للهيئة الصحية الاسلامية وكشافة الرسالة الاسلامية والدفاع المدني والصليب الاحمر على رفع الردم من المنزل المدمر ونقل الجثامين الى مستشفيات في المنطقة. المصدر :  الوكالة الوطنية للاعلام

رصاصة في “العنق” أنهت حياة ابن الثلاثين عاماً… بالتفاصيل!

أصيب الشاب محمد شاهين بطلق ناري عن طريق الخطأ مساء أمس الثلاثاء, وتم نقله إلى مستشفى لبيب أبو ظهر في صيدا. وعلم أن الشاب شاهين البالغ من العمر ثلاثين عاماً, كان يلهو بمسدّسه داخل منزله في صيدا بمحلة الفوار, قبل أن تنطلق رصاصة منه وتستقر في أسفل عنقه. وبحسب المعلومات، شاهين ما لبث أن فارق الحياة قبل وصوله الى طوارئ المستشفى, لدقّة المكان الذي استقرّت فيه الرصاصة.