أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني في وزارة الداخلية والبلديات، أن “ثمة تسجيلاً صوتياً يتم التداول به عبر وسائل التواصل الاجتماعي يشير إلى أن الدفاع المدني قد أخلى آلياته وعناصره من محلة رأس النبع بسبب غارة إسرائيلية مرتقبة ستطال المنطقة”. وأكدت المديرية أن “هذه المعلومات عارية عن الصحة ولا تمت الى الحقيقة بصلة. فاقتضى التنبيه”.
نشر الإعلام الحربي لحزب الله فاصلًا جديدًا بعنوان “رغم الجراح: حاضرون في الميدان”، يظهر مشاهد لمصابين بتفجيرات أجهزة البيجر، يشاركون في العمليات العسكرية للمقاومة في جنوب لبنان ضد العدو الإسرائيلي. يهدف هذا الفاصل إلى التأكيد على استمرار المقاومة في مواجهة العدوان الإسرائيلي، رغم الإصابات والخسائر التي لحقت بعناصرها، وإبراز الروح المعنوية العالية للمقاتلين المصابين الذين يواصلون المشاركة في العمليات العسكرية. المصدر : رصد الملفات
أفادت مصادر ميدانية في فاريا عن تعرّض مغارة الميلاد، التي وُضعت في ساحة البلدة، لاعتداء حيث تمّت إزالة تمثال الطفل يسوع ووُضع مكانه مسدس. هذا التصرف أثار استياءً وغضبًا شديدين بين أهالي البلدة، الذين عبّروا عن استنكارهم لهذا العمل الدنيء، الذي يقف وراءه خبثاء يسعون إلى زرع الفتن، معتبرين إياه اعتداءً سافرًا على المقدسات. الأجهزة الأمنية باشرت تحقيقاتها لمعرفة ملابسات الحادث وتحديد المسؤولين عنه، بهدف اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث مستقبلاً، وذلك لوأد أي فتيل قد يؤدي إلى الفتنة وحفاظًا على السلم الأهلي. المصدر : الملفات
شهدت مناطق بياقوت – حي العين، جبيل، الحازمية، وزقاق البلاط وغيرها من المناطق، حالة من الهلع والرعب بين السكان، إثر ورود اتصالات مشبوهة من أرقام أجنبية تطالبهم بإخلاء منازلهم. وفي بياقوت – حي العين تحديدًا، أفادت المعلومات أن اتصالًا وُجّه إلى أحد المنازل في شارع العين من رقم أجنبي، مطالبًا بالإخلاء، مما أثار حالة من الذعر بين الأهالي. هذا التحذير المفاجئ أدى إلى تدخل الجيش اللبناني الذي انتشر في المنطقة وأشرف على إخلاء أحد المباني. وفي مناطق أخرى كجبيل، الحازمية، وزقاق البلاط، تكررت سيناريوهات مماثلة، حيث تلقى عدد من المواطنين اتصالات غامضة تحذرهم من البقاء في منازلهم. ورغم عدم التحقق من صحة هذه الاتصالات، بادر العديد منهم إلى إخلاء منازلهم خوفًا من أي استهداف محتمل، ما أثار حالة من القلق والتوتر في الأوساط السكنية. حتى الآن، لم يصدر أي بيان رسمي يوضح خلفية هذه الاتصالات أو يؤكد مدى جديتها، فيما تبقى الأوضاع تحت متابعة الجهات الأمنية المختصة. المصدر : الملفات
أكدت بلدية ديرميماس، اليوم السبت، أن الأخبار التي تم تداولها على بعض مواقع التواصل الاجتماعي عن استشهاد أحد أبناء البلدة الصامدين فيها هي عارية عن الصحة.
