January 12, 2025

بعد مُستند “الجندر”… فصل معلّمة ومنسّقة لمدّة شهر!

أعلنت أمانة السر العامّة للرهبانيّة اللبنانيّة المارونيّة، أن بناءً على ما حدث في المدرسة المركزيّة – جونيه، التّابعة للرهبانيّة اللبنانيّة المارونيّة، حول توزيع مستند له علاقة في نظرية الجندر، حقّقت لجنة مكلّفة من الرئاسة العامة للرهبانيّة، مع المعلّمات والمنسّقة المعنيّات بتوزيع المستند المذكور، لتقصّي جميع الحقائق المتعلّقة بهذا الحدث. فتبيّن للجنة التحقيق ما يلي: – المعلّمة التي أخذت المستند من الانترنت هدفت الى معالجة موضوع اليتم، خصوصًا انّ اليتم يحاكي معاناة بعض طلاب صفّها. أرادت، من خلال هذا المستند، تبيان أنّ باستطاعة أعضاء آخرين من العائلة الكبيرة احاطة اليتيم أو اليتيمة بالعطف. أكّدت المعلّمة أنّها ليست ملمّة بموضوع الجندر.وخلصت لجنة التحقيق إلى أنّها أخطأت، ولكنّه خطأ غير متعمّد، خصوصًا لما يعرف عنها من التزام مسيحيّ واخلاقيّ كبير، وخصوصًا أنّ المستند، وفق آراء مختلفة، يتحمّل تفاسير عديدة تخفي نيّته المبطّنة. إنّها أخطأت باستعمالها هذا المستند، ولو كان هدفها معالجة موضوع اليتم. إنّها أخطأت أيضًا بعدم التثبت من هويّة المصمّمة لهذا المستند. – كذلك المنسّقة، قاربت المستند من باب اليتم أيضًا، فسمحت به في نطاق مسؤوليّتها. من الجدير بالذكر أنّ المنسّقة مسؤولة في أحد الأجهزة الكنسيّة، وهي ملتزمة كلّ الالتزام بإيمانها وقيمها المسيحيّة. وإنّ المنسّقة نشيطة جدّا في جميع النشاطات الدينية في المدرسة.أيضًا، خلصت لجنة التحقيق إلى أنّ المنسّقة أخطأت، ولكنّه خطأ غير متعمّد. وعليه، طلبت الرئاسة العامّة للرهبانيّة اللبنانيّة المارونيّة تنفيذ الإجراء التالي: – فصل المعلّمة والمنسّقة عن المدرسة شهرًا كاملاً لأنّ عملهما، ولو كان غير متعمّد، ينمّ عن إهمال وظيفيّ أدّى الى الإساءة الى صورة المدرسة المركزية. فضلاً عن ذلك، تثمّن الرهبانيّة اللبنانية المارونية مواقف الذين هبّوا دفاعًا عن مبادئ الإيمان الكاثوليكيّ وقيمه، فاستنكروا توزيع المستند، بكل رقيّ وخفر وتهذيب. معهم، ترفض الرهبانية نظريّة الجندر وتتمسك بالقيم الكاثوليكيّة حول العائلة. وتجاه الخطأ المتعمّد الذي ارتكبه أولئك الذين اختاروا السباب والتجني والشتائم على مواقع التواصل الاجتماعيّ، فكتبوا ضدّ المدرسة المركزيّة، أو ضدّ الرهبان، أو ضدّ الرهبانيّة، أو ضدّ الكنيسة، تنتظر الرهبانيّة منهم حذف ما كتبوه، والاّ وجدت نفسها مضطرة إلى إحالتهم الى القضاء المختص.   المصدر :أمانة السر العامّة للرهبانيّة اللبنانيّة المارونيّة

حياته في خطر.. أنقذوا الطفل يوسف!

يخوض الطفل يوسف، البالغ من العمر 18 شهرًا، صراعًا حياتيًا مع مرض وراثي نادر يُعرف بمتلازمة الاجيل، والذي يلقي بثقله على قلبه الصغير وكبده. في عمر الثلاثة أشهر فقط، خضع يوسف لعملية قلب مفتوح في المركز الطبي بالجامعة الأميركية في بيروت، في عملية أجراها الدكتور المعروف فادي بيطار، في محاولة لإنقاذ حياته. اليوم، يواجه يوسف تحديًا جديدًا يهدد حياته بسبب فشل كبدي حاد، مما يضعه في حاجة ماسة وعاجلة إلى زرع كبد من متبرع حي قريب. تجد عائلته نفسها أمام مفترق طرق مؤلم، إذ تكافح لتأمين عملية جراحية حاسمة لا تتوفر في لبنان بسبب النقص الحاد في الدعم الطبي. تصل تكلفة الإجراء الطبي اللازم إلى أكثر من 80,000 دولار أميركي، وهو مبلغ يفوق بكثير قدرات الأسرة المالية. وفي ظل الحاجة الملحة لإنقاذ حياة يوسف، تتطلع العائلة حاليًا إلى خيارات العلاج في الخارج، بما في ذلك في تركيا، إيران، وفرنسا، بحثًا عن شعاع أمل يمكن أن ينقذ ابنها. في هذه الأوقات الصعبة، تناشد العائلة المجتمع اللبناني والمجتمع الدولي للوقوف إلى جانب يوسف، مؤكدين أن أي مساعدة، سواء كانت مالية أو إرشادية، ستكون لها أثر كبير في تعزيز فرص الطفل في الحصول على الرعاية الطبية الضرورية. للتبرع أو تقديم المساعدة، يرجى التواصل مع والد يوسف على الرقم ٠٠٩٦١٧٦٩٣٨٩٣٢. في مواجهة هذا التحدي الكبير، تظل كل مساعدة، مهما كان حجمها، ذات قيمة لا تُقدر بثمن. المصدر : خاص – موقع الملفات

“المثلية الجنسية” وصلت إلى المدارس.. هذا ما جرى في جونيه

خاص – موقع “الملفات” ورقة تعليمية أشعلت بلبلة كبيرة لدى الرأي العام في الأيام الأخيرة، وذلك بسبب “المثلية الجنسية”، بعدما قام أحد الأساتذة في مدرسة المركزية في جونية بتوزيع ورقة على الطلاب، تهدف إلى شرح مفهوم العائلة مع بعض الاستثناءات، وتحتوي على صور تظهر أنواعاً متعددة من العائلات، مثلاً: رجلان مع طفل أو امرأتان مع طفل، وهذا بطبيعة الحال أمر غريب على مفهوم التكوين الأسري في مجتمعنا ومرفوض أيضاً، الأمر الذي أدى إلى إحداث جدل وبلبلة بين أهالي الطلاب. وفي الإطار، قال أحد أهالي طلاب المدرسة إن “المسؤولية تقع على الأستاذ وليس على المدرسة”، مؤكداً أنه يفخر بهذه المدرسة، وسيُعيد تسجيل أطفاله فيها العام المقبل. وبشأن معرفة الإدارة بمضمون الدرس، لاسيما وأن طبع الأوراق للطلاب عادة يتم داخل المدرسة، رأى أنه “يمكن أن يكون قد طبع الأوراق خارج المدرسة ليستطيع توزيعها على الطلاب”. وبحسب مصادر “الملفات”، أن المسؤول عن هذه القضية سيتحوّل إلى المجلس التأديبي وحول الأثر النفسي الذي من الممكن أن تتركه مثل هذه الحوادث والتصرفات لدى الأطفال، أكدت المتخصصة في علم النفس تيريزا غالب في حديث لـ”الملفات” أنه “من الطبيعي أن تؤثر هذه الأمور على الأطفال، لأن الطفل في هذا العمر لا يستطيع أن يُحدّد طبيعة الجنس الصحيح، وماهية العائلة وتكوينها الحقيقي”. وأشارت إلى أنه “في هذه الحالة يعيش الطفل في ضياع كامل حول الجهة التي يجب اختيارها وأي واحدة هي الصحيحة”. ما جرى في هذه المدرسة يستوجب التوضيح لذلك حاول موقع الملفات التواصل مع المدرسة مراراً وتكراراً ولكن لم يتم الرد، إلا أن إدارتها أصدرت بياناً، أوضحت من خلاله حيثيات ورقة العمل التطبيقي التي تم توزيعها على الطلاب مع تعهد بمتابعة التحقيق ووعد باتخاذ تدابير إدارية صارمة. بعيداً عن الحريات التي يهوى الجميع ممارستها بكل أشكالها والتمسك بها، إلا أن محاولات نشر الشذوذ الجنسي بهذه الطريقة بين الأطفال في المدارس، تعد جريمة بحق الطلاب والمجتمع الذي يسعى البعض إلى تفكيكه بكلّ مكوّناته، وتبقى الإشارة في هذه القضية لمعرفة ما إذا كان الأمر مقصود أم لا بانتظار ما ستكشفه التحقيقات التي وعدت بها إدارة المدرسة، والتي من المتوقع أن يتابعها القضاء بعد القرار باستدعاء المعنيين للاستماع إلى إفاداتهم. المصدر : خاص – موقع الملفات

اسرائيل تتحضر للحرب.. مخابئ ومونة!

أعلنت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أنه وفقاً للمخطط الاسرائيلي الذي تمت بلورته وتخصيص ميزانية له في الشهرين الأخيرين، تم العثور على “مخابئ جماعية” بإمكان المستوطنين الذين لا تتوافر ملاجئ لديهم التوجه إليها، على أن يبقوا فيها لفترات زمنية قصيرة نسبياً – من ساعات عدة وحتى أيام معدودة – وهذه هي بصورة رئيسية مواقف سيارات تحت الأرض. المصدر : سكاي نيوز العربية

ضابط يطلق النار على عائلة زوجته ثم ينتحر!

في واقعة صادمة هزت الهدوء المعتاد في قرية بشتفين بالشوف، أقدم ضابط برتبة مقدم في الجيش اللبناني، “م.ف”، على إطلاق النار على عائلة زوجته أثناء تجمعهم في مأتم بالقرية، مما أسفر عن وقوع إصابات بالغة وحرجة بين الضحايا. وفي تفاصيل الحادث المروع، الذي وقع في وضح النهار، يتبين أن الضابط أشهر سلاحه وسط الحاضرين وأقدم على اطلاق النار على حماته، الأستاذة “ن. ض”، وزوجها “ب.ال”، قبل أن يقدم الضابط على إنهاء حياته بنفس السلاح، اذ توفي على الاثر متأثرا بجراحه. الوقائع المحيطة بالحادثة والملابسات لا تزال غامضة حتى الساعة وأسبابها مجهولة، وسط تكتم شديد من المقربين. هذا، وقد أثارت الحادثة موجة من الحزن والريبة بين سكان بشتفين والمناطق المجاورة، حيث يحاول الجميع استيعاب الدوافع خلف هذه الجريمة النكراء. المصدر : خاص – الملفات